ربيع العدوان
يبدو أن أمانة عمان تخفي أسراراً استراتيجية تخص مشاريع كبرى وهامة لا ترغب بالإفصاح عنها، لكي لا تفسد المفاجأة على المواطن الأردني، ومنها ما يحدث في حدائق الملك عبدالله الأول والتي كنا في رم قد سلطنا الضوء عليها في تقرير سابق، بعد أن تم نسيانها وتجاهلها وتحولت لمكرهة صحية.
لا ندري ما السر العظيم في عدم رغبة أمانة عمان الرد على الاستفسارات الخاصة بالأعمال الجارية في موقع حدائق الملك عبد الله الأول التي تسبب الإهمال بتحويلها لمدينة أشباح ومكرهة صحية واستثمارية بالمعنى الفعلي، بعد أن توقف المشروع ولم يتم دراسته ولا الاستفادة منه، لينال منه الإحباط ويذهب مع ذكريات الأردنيين.
بدأت آليات لا ندري هل هي تابعة لأمانة عمان أو لجهة خاصة بأعمال حفر وأشغال داخل مدينة الملك عبدالله الأول منذ أيام، دون توضيح رسمي إذا ما تم تأجير أو استثمار أو حتى بيع قطعة الأرض أم أن الأمانة قررت الاستافدة من الموقع الاستراتيجي لهذه الأرض الاستثمارية وإعادة إحياءها.
وعندما حاولنا الاستفسار من الناطق الرسمي للأمانة الزميل ناصر الرحامنة عن الأمر تم صدنا بالاكتفاء بكلمة 'نقوم بأعمالنا' دون توضيح أو تفسير مع الإشارة إلى أنه سيتم إصدار بيان بعد أيام، وهنا لا بد من الإشارة على ضرورة التعاون مع وسائل الإعلام، فهذه المؤسسة الكبيرة بحاجة لفتح أبوابها وقنواتها أكثر مع وسائل الإعلام وأن تكون واضحة أكثر في ردودها على وسائل الإعلام، ولا ضرر في ذلك.
وبدى من الواضح وجود عمليات هدم في المكان بعد أن تم إغلاقه أمام الجميع إلا الجرافات والهمرات، ترى ماذا تخطط أمانة عمان وكيف ستحول هذا المكان الخالد في ذاكرة العمانيين إلى بقعة مختلفة متطورة جاذبة للاستثمار ..
ربيع العدوان
يبدو أن أمانة عمان تخفي أسراراً استراتيجية تخص مشاريع كبرى وهامة لا ترغب بالإفصاح عنها، لكي لا تفسد المفاجأة على المواطن الأردني، ومنها ما يحدث في حدائق الملك عبدالله الأول والتي كنا في رم قد سلطنا الضوء عليها في تقرير سابق، بعد أن تم نسيانها وتجاهلها وتحولت لمكرهة صحية.
لا ندري ما السر العظيم في عدم رغبة أمانة عمان الرد على الاستفسارات الخاصة بالأعمال الجارية في موقع حدائق الملك عبد الله الأول التي تسبب الإهمال بتحويلها لمدينة أشباح ومكرهة صحية واستثمارية بالمعنى الفعلي، بعد أن توقف المشروع ولم يتم دراسته ولا الاستفادة منه، لينال منه الإحباط ويذهب مع ذكريات الأردنيين.
بدأت آليات لا ندري هل هي تابعة لأمانة عمان أو لجهة خاصة بأعمال حفر وأشغال داخل مدينة الملك عبدالله الأول منذ أيام، دون توضيح رسمي إذا ما تم تأجير أو استثمار أو حتى بيع قطعة الأرض أم أن الأمانة قررت الاستافدة من الموقع الاستراتيجي لهذه الأرض الاستثمارية وإعادة إحياءها.
وعندما حاولنا الاستفسار من الناطق الرسمي للأمانة الزميل ناصر الرحامنة عن الأمر تم صدنا بالاكتفاء بكلمة 'نقوم بأعمالنا' دون توضيح أو تفسير مع الإشارة إلى أنه سيتم إصدار بيان بعد أيام، وهنا لا بد من الإشارة على ضرورة التعاون مع وسائل الإعلام، فهذه المؤسسة الكبيرة بحاجة لفتح أبوابها وقنواتها أكثر مع وسائل الإعلام وأن تكون واضحة أكثر في ردودها على وسائل الإعلام، ولا ضرر في ذلك.
وبدى من الواضح وجود عمليات هدم في المكان بعد أن تم إغلاقه أمام الجميع إلا الجرافات والهمرات، ترى ماذا تخطط أمانة عمان وكيف ستحول هذا المكان الخالد في ذاكرة العمانيين إلى بقعة مختلفة متطورة جاذبة للاستثمار ..
ربيع العدوان
يبدو أن أمانة عمان تخفي أسراراً استراتيجية تخص مشاريع كبرى وهامة لا ترغب بالإفصاح عنها، لكي لا تفسد المفاجأة على المواطن الأردني، ومنها ما يحدث في حدائق الملك عبدالله الأول والتي كنا في رم قد سلطنا الضوء عليها في تقرير سابق، بعد أن تم نسيانها وتجاهلها وتحولت لمكرهة صحية.
لا ندري ما السر العظيم في عدم رغبة أمانة عمان الرد على الاستفسارات الخاصة بالأعمال الجارية في موقع حدائق الملك عبد الله الأول التي تسبب الإهمال بتحويلها لمدينة أشباح ومكرهة صحية واستثمارية بالمعنى الفعلي، بعد أن توقف المشروع ولم يتم دراسته ولا الاستفادة منه، لينال منه الإحباط ويذهب مع ذكريات الأردنيين.
بدأت آليات لا ندري هل هي تابعة لأمانة عمان أو لجهة خاصة بأعمال حفر وأشغال داخل مدينة الملك عبدالله الأول منذ أيام، دون توضيح رسمي إذا ما تم تأجير أو استثمار أو حتى بيع قطعة الأرض أم أن الأمانة قررت الاستافدة من الموقع الاستراتيجي لهذه الأرض الاستثمارية وإعادة إحياءها.
وعندما حاولنا الاستفسار من الناطق الرسمي للأمانة الزميل ناصر الرحامنة عن الأمر تم صدنا بالاكتفاء بكلمة 'نقوم بأعمالنا' دون توضيح أو تفسير مع الإشارة إلى أنه سيتم إصدار بيان بعد أيام، وهنا لا بد من الإشارة على ضرورة التعاون مع وسائل الإعلام، فهذه المؤسسة الكبيرة بحاجة لفتح أبوابها وقنواتها أكثر مع وسائل الإعلام وأن تكون واضحة أكثر في ردودها على وسائل الإعلام، ولا ضرر في ذلك.
وبدى من الواضح وجود عمليات هدم في المكان بعد أن تم إغلاقه أمام الجميع إلا الجرافات والهمرات، ترى ماذا تخطط أمانة عمان وكيف ستحول هذا المكان الخالد في ذاكرة العمانيين إلى بقعة مختلفة متطورة جاذبة للاستثمار ..
التعليقات