رد الاستاذ الجامعي المعني على الخبر الذي نشرته رم حول انهاء خدمات عضو هيئة تدريس بتهمة تقديم ابحاث مسروقة في جامعة البلقاء بما يلي :
رئيس تحرير وكالة رم المحترمة :
إشارة إلى ما تم نشره من خلالكم وأنا المقصود به، وعملا بحرية الرد أوضح ما يلي: القضية بمجملها كيدية ضدي من خلال أحدهم، وبعد إنتشار التسجيلات المسيئة وتسجيلات أخرى فيها شبهة رشوة وموجودة لدى الجهات المختصة، ومنظورة لدى القضاء، ويعرفها القاصي والداني، وهي لدى وزير التعليم العالي ومجلسه، أما بالنسبة للسرقات العلمية التهمة الكاذبة، فالأبحاث المقصودة هي مع طالب دكتوراه شاركت بالإشرف عليه قبل 2007 وهذا موثق باتفاق خطي مع الطالب ومشرفه الرئيس، وتأكيد كتاب جامعة الطالب بناء على استفسار الجامعة، والنشر صحيح وأكاديمي وتتيحه تعليمات جامعتنا؛ حيث يسمح بالتقدم بأبحاث مستخلصة من الرسائل الجامعية التي أشرف أو شارك بالإشراف عليها المتقدم، وهذا مثبت وموثق، ولكن تم تجاهله عمدا لأن الأمر تصفية حسابات وكيدي، مع العلم أن هنالك حالات موثقة للنشر مع طلبة دراسات عليا، وسأنشرها إذا لزم الأمر للكثير من الزملاء تم ترقيتهم عليها وهم ليسوا مشرفين أو مشاركين في الإشراف..! وطلبت من وزير التعليم العالي ومجلسه تشكيل لجنة محايدة من اساتذة الجامعات الاردنية للنظر بذلك، وللعلم تقدمت بشكوى لدى القضاء بالتزوير الجنائي ضدي، وسيتحمل من فعل ذلك المسؤولية كاملة، مع العلم أن هنالك قضايا سرقات علمية كثيرة ونشر في مجلات وهمية خرجت من لجنة شكلها الرئيس نفسه وتم التستر عليها وهي موجودة وموثقة. أنا خبير وطني في التعليم المهني والتقني وأكتب في مواضيع التعليم العام والتعليم العالي والمهني والتقني والشأن العام منذ أكثر من 12 سنة، وعضو في لجان وطنية متعددة، منها اللجنة الوطنية لتنمية الموارد البشرية محور التعليم المهني والتقني، وأيضا هنالك قضايا سرقات علمية واضحة لزملاء نْظرت وكشفت ولم يتخذ فيها أكثر من عقوبة الإنذار والأسماء موجودة وسأنشرها إذا لزم الأمر، وموضوعي واضح للجميع وكل من يعرفني بأنه كيدي وشخصي واضح يتزعمه أحدهم، وقد قام بأرسال أحد الزملاء لمفاوضتي بعدم الكتابة وعدم نشر تسجيلات جديدة ضده( مع العلم أنني أعلنت منذ أكثر من ثمانية أشهر عن فقدان جهازي الخلوي والذي يحتوي مجموعة من التسجيلات والأمور الخاصة وحملت المسؤولية لمن سرقه وهذا مثبت لدى الجهات المختصة) مقابل إيقاف الإجراءات ضدي..! وبكل الاحوال ابحاثي منشورة على (Google scholar, و Research Gate) والبحثين المعنيين مثبت فيهما اسم طالب الدكتوراه أولاً والمشرف الرئيس ثانياً وأسمي كمشرف مشارك ثالثاً، وهذه ممارسة أكاديمية صحيحة وحسب الأصول موجودة في كل الجامعات الأردنية والعالمية، ولكن سوء النية والحقد يسوغ لصاحبه ما يريده هو لا ما تفرضه التشريعات والأعراف الأكاديمية، ولن أسهب في شرح جرائم تزوير تمت للإيقاع بي لتسويغ ما برأس صاحبها، أما ما تم نشره لديكم فواضح أنه موجه من أحدهم لتشويه سمعتي ولأنه لا يحتمل ما ينشر من مقالات وحقائق بدأت تتكشف وتكشف المستور، ... فخبير وطني في التعليم التقني والمهني والهندسي وخبرته تقترب من الأربعين عاما، ولديه أبحاث منشورة تجاوزت الثلاثين ومشاركات كثيرة بمؤتمرات محلية وعالمية والتدريس الجامعي ومُحكم لدى مجلات علمية محلية وعالمية، لا تعوزه الحاجة ليقوم بممارسات من خلال إتهامات بائسة، مرفقا السيرة الذاتية وكذلك صوره عن الأبحاث المعنية، لإجلاء الحقيقة… فالمكائد والإنتقام لن تجعل من التزوير والعبث حقيقة، والقضية منظورة لدى كل الجهات وهي أمام القضاء الذي سيحق الحق ويكشف كل حاقد كاذب. مع خالص الشكر
رد الاستاذ الجامعي المعني على الخبر الذي نشرته رم حول انهاء خدمات عضو هيئة تدريس بتهمة تقديم ابحاث مسروقة في جامعة البلقاء بما يلي :
رئيس تحرير وكالة رم المحترمة :
إشارة إلى ما تم نشره من خلالكم وأنا المقصود به، وعملا بحرية الرد أوضح ما يلي: القضية بمجملها كيدية ضدي من خلال أحدهم، وبعد إنتشار التسجيلات المسيئة وتسجيلات أخرى فيها شبهة رشوة وموجودة لدى الجهات المختصة، ومنظورة لدى القضاء، ويعرفها القاصي والداني، وهي لدى وزير التعليم العالي ومجلسه، أما بالنسبة للسرقات العلمية التهمة الكاذبة، فالأبحاث المقصودة هي مع طالب دكتوراه شاركت بالإشرف عليه قبل 2007 وهذا موثق باتفاق خطي مع الطالب ومشرفه الرئيس، وتأكيد كتاب جامعة الطالب بناء على استفسار الجامعة، والنشر صحيح وأكاديمي وتتيحه تعليمات جامعتنا؛ حيث يسمح بالتقدم بأبحاث مستخلصة من الرسائل الجامعية التي أشرف أو شارك بالإشراف عليها المتقدم، وهذا مثبت وموثق، ولكن تم تجاهله عمدا لأن الأمر تصفية حسابات وكيدي، مع العلم أن هنالك حالات موثقة للنشر مع طلبة دراسات عليا، وسأنشرها إذا لزم الأمر للكثير من الزملاء تم ترقيتهم عليها وهم ليسوا مشرفين أو مشاركين في الإشراف..! وطلبت من وزير التعليم العالي ومجلسه تشكيل لجنة محايدة من اساتذة الجامعات الاردنية للنظر بذلك، وللعلم تقدمت بشكوى لدى القضاء بالتزوير الجنائي ضدي، وسيتحمل من فعل ذلك المسؤولية كاملة، مع العلم أن هنالك قضايا سرقات علمية كثيرة ونشر في مجلات وهمية خرجت من لجنة شكلها الرئيس نفسه وتم التستر عليها وهي موجودة وموثقة. أنا خبير وطني في التعليم المهني والتقني وأكتب في مواضيع التعليم العام والتعليم العالي والمهني والتقني والشأن العام منذ أكثر من 12 سنة، وعضو في لجان وطنية متعددة، منها اللجنة الوطنية لتنمية الموارد البشرية محور التعليم المهني والتقني، وأيضا هنالك قضايا سرقات علمية واضحة لزملاء نْظرت وكشفت ولم يتخذ فيها أكثر من عقوبة الإنذار والأسماء موجودة وسأنشرها إذا لزم الأمر، وموضوعي واضح للجميع وكل من يعرفني بأنه كيدي وشخصي واضح يتزعمه أحدهم، وقد قام بأرسال أحد الزملاء لمفاوضتي بعدم الكتابة وعدم نشر تسجيلات جديدة ضده( مع العلم أنني أعلنت منذ أكثر من ثمانية أشهر عن فقدان جهازي الخلوي والذي يحتوي مجموعة من التسجيلات والأمور الخاصة وحملت المسؤولية لمن سرقه وهذا مثبت لدى الجهات المختصة) مقابل إيقاف الإجراءات ضدي..! وبكل الاحوال ابحاثي منشورة على (Google scholar, و Research Gate) والبحثين المعنيين مثبت فيهما اسم طالب الدكتوراه أولاً والمشرف الرئيس ثانياً وأسمي كمشرف مشارك ثالثاً، وهذه ممارسة أكاديمية صحيحة وحسب الأصول موجودة في كل الجامعات الأردنية والعالمية، ولكن سوء النية والحقد يسوغ لصاحبه ما يريده هو لا ما تفرضه التشريعات والأعراف الأكاديمية، ولن أسهب في شرح جرائم تزوير تمت للإيقاع بي لتسويغ ما برأس صاحبها، أما ما تم نشره لديكم فواضح أنه موجه من أحدهم لتشويه سمعتي ولأنه لا يحتمل ما ينشر من مقالات وحقائق بدأت تتكشف وتكشف المستور، ... فخبير وطني في التعليم التقني والمهني والهندسي وخبرته تقترب من الأربعين عاما، ولديه أبحاث منشورة تجاوزت الثلاثين ومشاركات كثيرة بمؤتمرات محلية وعالمية والتدريس الجامعي ومُحكم لدى مجلات علمية محلية وعالمية، لا تعوزه الحاجة ليقوم بممارسات من خلال إتهامات بائسة، مرفقا السيرة الذاتية وكذلك صوره عن الأبحاث المعنية، لإجلاء الحقيقة… فالمكائد والإنتقام لن تجعل من التزوير والعبث حقيقة، والقضية منظورة لدى كل الجهات وهي أمام القضاء الذي سيحق الحق ويكشف كل حاقد كاذب. مع خالص الشكر
رد الاستاذ الجامعي المعني على الخبر الذي نشرته رم حول انهاء خدمات عضو هيئة تدريس بتهمة تقديم ابحاث مسروقة في جامعة البلقاء بما يلي :
رئيس تحرير وكالة رم المحترمة :
إشارة إلى ما تم نشره من خلالكم وأنا المقصود به، وعملا بحرية الرد أوضح ما يلي: القضية بمجملها كيدية ضدي من خلال أحدهم، وبعد إنتشار التسجيلات المسيئة وتسجيلات أخرى فيها شبهة رشوة وموجودة لدى الجهات المختصة، ومنظورة لدى القضاء، ويعرفها القاصي والداني، وهي لدى وزير التعليم العالي ومجلسه، أما بالنسبة للسرقات العلمية التهمة الكاذبة، فالأبحاث المقصودة هي مع طالب دكتوراه شاركت بالإشرف عليه قبل 2007 وهذا موثق باتفاق خطي مع الطالب ومشرفه الرئيس، وتأكيد كتاب جامعة الطالب بناء على استفسار الجامعة، والنشر صحيح وأكاديمي وتتيحه تعليمات جامعتنا؛ حيث يسمح بالتقدم بأبحاث مستخلصة من الرسائل الجامعية التي أشرف أو شارك بالإشراف عليها المتقدم، وهذا مثبت وموثق، ولكن تم تجاهله عمدا لأن الأمر تصفية حسابات وكيدي، مع العلم أن هنالك حالات موثقة للنشر مع طلبة دراسات عليا، وسأنشرها إذا لزم الأمر للكثير من الزملاء تم ترقيتهم عليها وهم ليسوا مشرفين أو مشاركين في الإشراف..! وطلبت من وزير التعليم العالي ومجلسه تشكيل لجنة محايدة من اساتذة الجامعات الاردنية للنظر بذلك، وللعلم تقدمت بشكوى لدى القضاء بالتزوير الجنائي ضدي، وسيتحمل من فعل ذلك المسؤولية كاملة، مع العلم أن هنالك قضايا سرقات علمية كثيرة ونشر في مجلات وهمية خرجت من لجنة شكلها الرئيس نفسه وتم التستر عليها وهي موجودة وموثقة. أنا خبير وطني في التعليم المهني والتقني وأكتب في مواضيع التعليم العام والتعليم العالي والمهني والتقني والشأن العام منذ أكثر من 12 سنة، وعضو في لجان وطنية متعددة، منها اللجنة الوطنية لتنمية الموارد البشرية محور التعليم المهني والتقني، وأيضا هنالك قضايا سرقات علمية واضحة لزملاء نْظرت وكشفت ولم يتخذ فيها أكثر من عقوبة الإنذار والأسماء موجودة وسأنشرها إذا لزم الأمر، وموضوعي واضح للجميع وكل من يعرفني بأنه كيدي وشخصي واضح يتزعمه أحدهم، وقد قام بأرسال أحد الزملاء لمفاوضتي بعدم الكتابة وعدم نشر تسجيلات جديدة ضده( مع العلم أنني أعلنت منذ أكثر من ثمانية أشهر عن فقدان جهازي الخلوي والذي يحتوي مجموعة من التسجيلات والأمور الخاصة وحملت المسؤولية لمن سرقه وهذا مثبت لدى الجهات المختصة) مقابل إيقاف الإجراءات ضدي..! وبكل الاحوال ابحاثي منشورة على (Google scholar, و Research Gate) والبحثين المعنيين مثبت فيهما اسم طالب الدكتوراه أولاً والمشرف الرئيس ثانياً وأسمي كمشرف مشارك ثالثاً، وهذه ممارسة أكاديمية صحيحة وحسب الأصول موجودة في كل الجامعات الأردنية والعالمية، ولكن سوء النية والحقد يسوغ لصاحبه ما يريده هو لا ما تفرضه التشريعات والأعراف الأكاديمية، ولن أسهب في شرح جرائم تزوير تمت للإيقاع بي لتسويغ ما برأس صاحبها، أما ما تم نشره لديكم فواضح أنه موجه من أحدهم لتشويه سمعتي ولأنه لا يحتمل ما ينشر من مقالات وحقائق بدأت تتكشف وتكشف المستور، ... فخبير وطني في التعليم التقني والمهني والهندسي وخبرته تقترب من الأربعين عاما، ولديه أبحاث منشورة تجاوزت الثلاثين ومشاركات كثيرة بمؤتمرات محلية وعالمية والتدريس الجامعي ومُحكم لدى مجلات علمية محلية وعالمية، لا تعوزه الحاجة ليقوم بممارسات من خلال إتهامات بائسة، مرفقا السيرة الذاتية وكذلك صوره عن الأبحاث المعنية، لإجلاء الحقيقة… فالمكائد والإنتقام لن تجعل من التزوير والعبث حقيقة، والقضية منظورة لدى كل الجهات وهي أمام القضاء الذي سيحق الحق ويكشف كل حاقد كاذب. مع خالص الشكر
التعليقات
استاذ جامعي يرد على ما نشرته رم حول سرقة ابحاث في جامعة البلقاء
التعليقات