الدماغ العضو الأهم و الرئيسي في جسم الإنسان، ويتأثر بشكل مباشر بالنظام الغذائي المتبع والممارسات الحياتية والعادات الصحية ، وأي خلل في تلك الأمور يضر الدماغ ويؤثر على وظائفه، ومن منطلق ذلك هناك أساسيات للحفاظ على الدماغ وهي:
يتكون الدماغ من نوعين من الخلايا: الخلايا العصبية والخلايا الدبقية. والعصبون مسؤول عن إرسال واستقبال النبضات العصبية، بينما توفر الخلايا الدبقية العديدة الدعم والتغذية.
وأوضحت الجمعية الأمريكية لجراحي الأعصاب أن الدماغ يتحكم في الأفكار والذاكرة والكلام والحركة، فضلا عن تنظيم ضربات القلب ومعدلات التنفس.
وقالت أخصائية التغذية، هانا براي: في حين أنه من المحتم أن تتدهور قوة عقولنا قليلا مع تقدمنا في العمر، يبدو أن هناك الكثير مما يمكننا القيام به على أساس يومي لدعم أدمغتنا للعمل على النحو الأمثل.
تُعرف بأنها غنية بالفواكه والخضروات، والسلطات بزيت الزيتون والأسماك الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية.
وأشارت براي إلى أن الدماغ عرضة للتأثيرات الضارة للجذور الحرة والإجهاد التأكسدي.
وللمساعدة في مواجهة هذا، يمكن أن يساعد استهلاك مضادات الأكسدة في حماية الدماغ.
وتشمل الأمثلة العنب الأرجواني والتوت، والتي ثبت أنها تحسن الأداء المعرفي والذاكرة طويلة المدى مع إبطاء التدهور المعرفي.
أوصت براي بإضافة القرفة إلى عصيدة الشوفان في الصباح للمساعدة في موازنة مستويات السكر في الدم.
وحذرت من أن ارتفاع السكر في الدم وما يتبعه من ارتفاع الأنسولين يمكن أن يؤدي إلى تلف خلايا الدماغ.
أوضحت براي أن التخمير هو شكل قديم من أشكال الحفظ كان يستخدم قبل اختراع الثلاجة.
وتشمل أكثر الأطعمة المخمرة شيوعًا: الزبادي ومخلل الملفوف.
أشارت براي إلى أن ترك ما لا يقل عن 12 ساعة بين عشية وضحاها دون تناول الطعام يمنح عقولنا الوقت الكافي للتعافي.
أوصت براي بممارسة الرياضة لتحسين الوظيفة الإدراكية.
تنصح براي بالحصول على بعض الهواء النقي كل يوم، خلال ساعات سطوع الشمس، وقالت براي: تظهر الأبحاث أن الضوء يمكن أن يحفز تدفق الدم والدورة الدموية في المخ.
ملاحظة: قبل قيامك أو اتباعك هذا العلاج أو هذه الطريقة الرجاء استشارة الطبيب المختص.
الدماغ العضو الأهم و الرئيسي في جسم الإنسان، ويتأثر بشكل مباشر بالنظام الغذائي المتبع والممارسات الحياتية والعادات الصحية ، وأي خلل في تلك الأمور يضر الدماغ ويؤثر على وظائفه، ومن منطلق ذلك هناك أساسيات للحفاظ على الدماغ وهي:
يتكون الدماغ من نوعين من الخلايا: الخلايا العصبية والخلايا الدبقية. والعصبون مسؤول عن إرسال واستقبال النبضات العصبية، بينما توفر الخلايا الدبقية العديدة الدعم والتغذية.
وأوضحت الجمعية الأمريكية لجراحي الأعصاب أن الدماغ يتحكم في الأفكار والذاكرة والكلام والحركة، فضلا عن تنظيم ضربات القلب ومعدلات التنفس.
وقالت أخصائية التغذية، هانا براي: في حين أنه من المحتم أن تتدهور قوة عقولنا قليلا مع تقدمنا في العمر، يبدو أن هناك الكثير مما يمكننا القيام به على أساس يومي لدعم أدمغتنا للعمل على النحو الأمثل.
تُعرف بأنها غنية بالفواكه والخضروات، والسلطات بزيت الزيتون والأسماك الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية.
وأشارت براي إلى أن الدماغ عرضة للتأثيرات الضارة للجذور الحرة والإجهاد التأكسدي.
وللمساعدة في مواجهة هذا، يمكن أن يساعد استهلاك مضادات الأكسدة في حماية الدماغ.
وتشمل الأمثلة العنب الأرجواني والتوت، والتي ثبت أنها تحسن الأداء المعرفي والذاكرة طويلة المدى مع إبطاء التدهور المعرفي.
أوصت براي بإضافة القرفة إلى عصيدة الشوفان في الصباح للمساعدة في موازنة مستويات السكر في الدم.
وحذرت من أن ارتفاع السكر في الدم وما يتبعه من ارتفاع الأنسولين يمكن أن يؤدي إلى تلف خلايا الدماغ.
أوضحت براي أن التخمير هو شكل قديم من أشكال الحفظ كان يستخدم قبل اختراع الثلاجة.
وتشمل أكثر الأطعمة المخمرة شيوعًا: الزبادي ومخلل الملفوف.
أشارت براي إلى أن ترك ما لا يقل عن 12 ساعة بين عشية وضحاها دون تناول الطعام يمنح عقولنا الوقت الكافي للتعافي.
أوصت براي بممارسة الرياضة لتحسين الوظيفة الإدراكية.
تنصح براي بالحصول على بعض الهواء النقي كل يوم، خلال ساعات سطوع الشمس، وقالت براي: تظهر الأبحاث أن الضوء يمكن أن يحفز تدفق الدم والدورة الدموية في المخ.
ملاحظة: قبل قيامك أو اتباعك هذا العلاج أو هذه الطريقة الرجاء استشارة الطبيب المختص.
الدماغ العضو الأهم و الرئيسي في جسم الإنسان، ويتأثر بشكل مباشر بالنظام الغذائي المتبع والممارسات الحياتية والعادات الصحية ، وأي خلل في تلك الأمور يضر الدماغ ويؤثر على وظائفه، ومن منطلق ذلك هناك أساسيات للحفاظ على الدماغ وهي:
يتكون الدماغ من نوعين من الخلايا: الخلايا العصبية والخلايا الدبقية. والعصبون مسؤول عن إرسال واستقبال النبضات العصبية، بينما توفر الخلايا الدبقية العديدة الدعم والتغذية.
وأوضحت الجمعية الأمريكية لجراحي الأعصاب أن الدماغ يتحكم في الأفكار والذاكرة والكلام والحركة، فضلا عن تنظيم ضربات القلب ومعدلات التنفس.
وقالت أخصائية التغذية، هانا براي: في حين أنه من المحتم أن تتدهور قوة عقولنا قليلا مع تقدمنا في العمر، يبدو أن هناك الكثير مما يمكننا القيام به على أساس يومي لدعم أدمغتنا للعمل على النحو الأمثل.
تُعرف بأنها غنية بالفواكه والخضروات، والسلطات بزيت الزيتون والأسماك الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية.
وأشارت براي إلى أن الدماغ عرضة للتأثيرات الضارة للجذور الحرة والإجهاد التأكسدي.
وللمساعدة في مواجهة هذا، يمكن أن يساعد استهلاك مضادات الأكسدة في حماية الدماغ.
وتشمل الأمثلة العنب الأرجواني والتوت، والتي ثبت أنها تحسن الأداء المعرفي والذاكرة طويلة المدى مع إبطاء التدهور المعرفي.
أوصت براي بإضافة القرفة إلى عصيدة الشوفان في الصباح للمساعدة في موازنة مستويات السكر في الدم.
وحذرت من أن ارتفاع السكر في الدم وما يتبعه من ارتفاع الأنسولين يمكن أن يؤدي إلى تلف خلايا الدماغ.
أوضحت براي أن التخمير هو شكل قديم من أشكال الحفظ كان يستخدم قبل اختراع الثلاجة.
وتشمل أكثر الأطعمة المخمرة شيوعًا: الزبادي ومخلل الملفوف.
أشارت براي إلى أن ترك ما لا يقل عن 12 ساعة بين عشية وضحاها دون تناول الطعام يمنح عقولنا الوقت الكافي للتعافي.
أوصت براي بممارسة الرياضة لتحسين الوظيفة الإدراكية.
تنصح براي بالحصول على بعض الهواء النقي كل يوم، خلال ساعات سطوع الشمس، وقالت براي: تظهر الأبحاث أن الضوء يمكن أن يحفز تدفق الدم والدورة الدموية في المخ.
ملاحظة: قبل قيامك أو اتباعك هذا العلاج أو هذه الطريقة الرجاء استشارة الطبيب المختص.
التعليقات