لم يتمكن الفلسطينيون من إحياء ذكرى النكبة الـ 72، التي حلت أمس، بفعاليات شعبية، كما يحدث كل عام في 15 أيار/ مايو، وذلك بسبب جائحة (كورونا) حول العالم، التي ألزمت الجميع في منازلهم.
لكن ذلك، لم يمنع الشعب الفلسطيني من إحياء فعاليات افتراضية، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدين تمسكهم بحق العودة رغم مرور 72 عاماً على تهجيرهم قسراً.
وكان أبرز الفعاليات الإلكترونية، نشر مشاهد ملونة التقطت أثناء النكبة، والتي تُظهر معاناة وألم الشعب الفلسطيني أثناء طردهم وتهجيرهم من ديارهم، واحتلال إسرائيل لمنازلهم وأملاكهم.
وذكر موقع (Redfish) الذي نشر الصور، أنه في فترة النكبة شُرد ما بين 750 ألفاً إلى مليون إنسان من موطنهم في فلسطين.
ويحتفظ الكثير من الفلسطينيين بمفاتيح منازلهم إلى يومنا هذا، معلقة في رقابهم، على أمل العودة إلى أرضهم وبيوتهم التي خرجوا منها مرغمين.
لم يتمكن الفلسطينيون من إحياء ذكرى النكبة الـ 72، التي حلت أمس، بفعاليات شعبية، كما يحدث كل عام في 15 أيار/ مايو، وذلك بسبب جائحة (كورونا) حول العالم، التي ألزمت الجميع في منازلهم.
لكن ذلك، لم يمنع الشعب الفلسطيني من إحياء فعاليات افتراضية، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدين تمسكهم بحق العودة رغم مرور 72 عاماً على تهجيرهم قسراً.
وكان أبرز الفعاليات الإلكترونية، نشر مشاهد ملونة التقطت أثناء النكبة، والتي تُظهر معاناة وألم الشعب الفلسطيني أثناء طردهم وتهجيرهم من ديارهم، واحتلال إسرائيل لمنازلهم وأملاكهم.
وذكر موقع (Redfish) الذي نشر الصور، أنه في فترة النكبة شُرد ما بين 750 ألفاً إلى مليون إنسان من موطنهم في فلسطين.
ويحتفظ الكثير من الفلسطينيين بمفاتيح منازلهم إلى يومنا هذا، معلقة في رقابهم، على أمل العودة إلى أرضهم وبيوتهم التي خرجوا منها مرغمين.
لم يتمكن الفلسطينيون من إحياء ذكرى النكبة الـ 72، التي حلت أمس، بفعاليات شعبية، كما يحدث كل عام في 15 أيار/ مايو، وذلك بسبب جائحة (كورونا) حول العالم، التي ألزمت الجميع في منازلهم.
لكن ذلك، لم يمنع الشعب الفلسطيني من إحياء فعاليات افتراضية، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدين تمسكهم بحق العودة رغم مرور 72 عاماً على تهجيرهم قسراً.
وكان أبرز الفعاليات الإلكترونية، نشر مشاهد ملونة التقطت أثناء النكبة، والتي تُظهر معاناة وألم الشعب الفلسطيني أثناء طردهم وتهجيرهم من ديارهم، واحتلال إسرائيل لمنازلهم وأملاكهم.
وذكر موقع (Redfish) الذي نشر الصور، أنه في فترة النكبة شُرد ما بين 750 ألفاً إلى مليون إنسان من موطنهم في فلسطين.
ويحتفظ الكثير من الفلسطينيين بمفاتيح منازلهم إلى يومنا هذا، معلقة في رقابهم، على أمل العودة إلى أرضهم وبيوتهم التي خرجوا منها مرغمين.
التعليقات