من يوم ميلاد ((الأرفل)) والسؤال الذي يطاردني كلّ يوم من المتابعين و الأصدقاء: من هو الأرفل؟ ورغم أنني كتبت عنه مقالة استهلالية وحاولتُ فيها رسم ملامحه وتصرفاته وأفكاره إلاّ أن الناس تريد أن تعرف من أين جاء الاسم ..؟ قد يكون معهم حقّ كقرّاء ومتابعين ؛ ولكنني ما زلتُ أخشى عليه لأنه ما زال يقتحم بطيئاً بطيئاً..! لكنني أقول وأنا الواثق مما أقول ؛ إنه يملك أرضاً أرفليّة فيها القدس وعمّان ونابلس والكرك ورام الله والسلط و المفرق وحيفا و الرمثا وعكّا ..أرضه لا تباع وإن باع البائعون..ارفليٌّ لأن الأرض الأرفليّة هي سطوته في التاريخ و الجغرافيا ..وهي مسرح معاركه ؛ يعرف أن الحرب ليست شوطاً لكنه يعرف كيف يستعمل الاصبع الوسطى إن انقطعت به وسائل التعبير..! هو من هذه الأرض التي عذّبها دُعاة السلام ..لذا اهتمامه بالسياسة إجباري و تفاصيله الاجتماعية تطغى عليه لأنها تتشابه شرقيّ النهر وغربيّه..ولأنه الأكثر ثقافة بين الأمم فإنه لا يتنازل عن كبرياء الكلمة وإن مارس صراخ المسارح و سخرية الشوارع..! لا تسألوني كيف جاء اسم ((الارفل))..لم يحن الوقت بعد ..لكنّ أرضه أرفلية لا يفصلهما نهر ولكن يفصلهما دولة لقيطة اسمها (إسرائيل)..
كامل النصيرات
من يوم ميلاد ((الأرفل)) والسؤال الذي يطاردني كلّ يوم من المتابعين و الأصدقاء: من هو الأرفل؟ ورغم أنني كتبت عنه مقالة استهلالية وحاولتُ فيها رسم ملامحه وتصرفاته وأفكاره إلاّ أن الناس تريد أن تعرف من أين جاء الاسم ..؟ قد يكون معهم حقّ كقرّاء ومتابعين ؛ ولكنني ما زلتُ أخشى عليه لأنه ما زال يقتحم بطيئاً بطيئاً..! لكنني أقول وأنا الواثق مما أقول ؛ إنه يملك أرضاً أرفليّة فيها القدس وعمّان ونابلس والكرك ورام الله والسلط و المفرق وحيفا و الرمثا وعكّا ..أرضه لا تباع وإن باع البائعون..ارفليٌّ لأن الأرض الأرفليّة هي سطوته في التاريخ و الجغرافيا ..وهي مسرح معاركه ؛ يعرف أن الحرب ليست شوطاً لكنه يعرف كيف يستعمل الاصبع الوسطى إن انقطعت به وسائل التعبير..! هو من هذه الأرض التي عذّبها دُعاة السلام ..لذا اهتمامه بالسياسة إجباري و تفاصيله الاجتماعية تطغى عليه لأنها تتشابه شرقيّ النهر وغربيّه..ولأنه الأكثر ثقافة بين الأمم فإنه لا يتنازل عن كبرياء الكلمة وإن مارس صراخ المسارح و سخرية الشوارع..! لا تسألوني كيف جاء اسم ((الارفل))..لم يحن الوقت بعد ..لكنّ أرضه أرفلية لا يفصلهما نهر ولكن يفصلهما دولة لقيطة اسمها (إسرائيل)..
كامل النصيرات
من يوم ميلاد ((الأرفل)) والسؤال الذي يطاردني كلّ يوم من المتابعين و الأصدقاء: من هو الأرفل؟ ورغم أنني كتبت عنه مقالة استهلالية وحاولتُ فيها رسم ملامحه وتصرفاته وأفكاره إلاّ أن الناس تريد أن تعرف من أين جاء الاسم ..؟ قد يكون معهم حقّ كقرّاء ومتابعين ؛ ولكنني ما زلتُ أخشى عليه لأنه ما زال يقتحم بطيئاً بطيئاً..! لكنني أقول وأنا الواثق مما أقول ؛ إنه يملك أرضاً أرفليّة فيها القدس وعمّان ونابلس والكرك ورام الله والسلط و المفرق وحيفا و الرمثا وعكّا ..أرضه لا تباع وإن باع البائعون..ارفليٌّ لأن الأرض الأرفليّة هي سطوته في التاريخ و الجغرافيا ..وهي مسرح معاركه ؛ يعرف أن الحرب ليست شوطاً لكنه يعرف كيف يستعمل الاصبع الوسطى إن انقطعت به وسائل التعبير..! هو من هذه الأرض التي عذّبها دُعاة السلام ..لذا اهتمامه بالسياسة إجباري و تفاصيله الاجتماعية تطغى عليه لأنها تتشابه شرقيّ النهر وغربيّه..ولأنه الأكثر ثقافة بين الأمم فإنه لا يتنازل عن كبرياء الكلمة وإن مارس صراخ المسارح و سخرية الشوارع..! لا تسألوني كيف جاء اسم ((الارفل))..لم يحن الوقت بعد ..لكنّ أرضه أرفلية لا يفصلهما نهر ولكن يفصلهما دولة لقيطة اسمها (إسرائيل)..
التعليقات