لفتت دوقة ساسكس ميغان ماركل الانتباه بعد ظهورها في جميع الصور وهي تضع يدها على بطنها منذ إعلانها حملها قبل 3 أشهر، ودفع سلوك 'ماركل' الذي أثار جدلاً في أوساط مواقع التواصل الاجتماعي، العديد من وسائل الإعلام البريطانية للتوجّه إلى خبراء علم النفس ولغة الجسد والإشارة لمعرفة سبب وضع ميغان ماركل يدها بهذا الشكل وكأنّها تحمي جنينها.
وسألت صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية خبراء لشرح تلك العادة، والسبب من ورائها؛ هل هو كبرياء، أو غرور، أو تمثيل أو تقنية ترابط جديدة بين الأم والجنين؟.
وأشارت كاثرين غريفز معالجة آلام الولادة، إلى أنّ احتضان الجنين بهذه الطريقة يساعد المرأة الحامل على إفراز هرمون الأوكسيتوسين، وهو أحد الهرمونات الهامة في عملية الولادة لتسهيلها، قائلة: 'كلما زادت كمية الأوكسيتوسين في جسم المرأة الحامل، زاد شعورها بأنّها تريد أن تلمس طفلها أكثر، وأنّ وضع يد المرأة الحامل على بطنها يريح الطفل ويريحها، ويخلق ترابطاً أقوى بينهما'.
وقال جو إلفين، محرر مجلة 'You'، إنّ وضع ميغان خلال ظهورها الفترة الأخيرة يكون ثابتاً جامداً، فهي تضع يديها على بطنها ولا تتحرّك نهائياً، وهذا يعطي شعوراً لمن يشاهدها بأنّه غير مرتاح، مضيفاً: 'أشعر بألم في الذراع عندما أشاهدها.. هذه العادة أيضاً تجعل المشاهد يظُنّها بأنّها تتباهى وكأنّها المرأة الحامل الوحيدة في العالم!'، كما وصفها بـ'دوقة الاستعراض'.
وأضافت أنّ فكرة حماية ميغان بطنها من الركل غير صحيحة لأنّها تضع يدها بهذه الطريقة منذ وقت طويل حتى قبل أن يكبر بطنها.
وقال هاري ويتشل، خبير لغة الجسد، إنّ ميغان تمسك بطنها وأصابعها بها بعض الانحناء علامة على التراجع وهذا يتناقض مع سلوكها المعتاد فهي شخصية تتعامل مع العالم بحماسة، وأضاف: 'هذا لا يُعدُّ تمثيلاً بل هي امرأة متحفظة لأنّها تدرك حدوث تغيير في جسدها'.
كما قالت الكاتبة ألكسندرا شولمان إنّ 'الكثير من النساء يشعرن بالارتياح من خلال لمس أطفالهن، لكنّ ميغان تضع يدها على بطنها قبل أن تكبر وهذا يرجع إلى أنّها سعيدة للغاية بحملها.. ربما، في سن السابعة والثلاثين، لم تكن متأكِّدة من أنّ ذلك سيحدث بهذه السرعة'.
ويقول المصور أليسون جاكسون إنّ يد ميغان الموضوعة على بطنها تُظهر أنّها حامل بشكل أوضح، بدلاً من أن تبدو كبيرة، قائلاً: 'أعتقد أنّ ميغان تبذل مجهوداً كبيراً لتبدو أجمل، ولا سيما أنّها كانت مُمثِّلة وعلى دراية واعية بزوايا الكاميرا'.
وأعربت الطبيبة النفسية جوليان بوطالب، عن استيائها من رد الفعل العنيف حول امرأة تلمس جنينها، مضيفة: 'أرى أنّه شيء إيجابي للغاية، ويشير إلى وجود علاقة جيّدة مع الجنين'.
وأضافت: 'أعمل مع الكثير من النساء اللواتي يناضِلن من أجل تطوير علاقة مع أطفالهن، سواء بسبب صعوبة الحمل أو الإجهاض أو صدمة الولادة.. لكنّ المرأة التي تضع يدها باستمرار على بطنها يبدو أنّها شديدة التأثّر جسدياً وعاطفياً بطفلها الذي لم يولد بعد'.
وتقول الكاتبة الملكية كاتي نيكول إنّ ما تفعله ميغان غريزي وتلقائي جداً، حتى عندما تقوم بفتح معطفها لإظهار حملها، وأضافت: 'لقد أحببت الطريقة التي لا تخشى فيها ميغان إظهار حملها'.
وأكّدت بونيتا ترنر، محررة مجلة 'جونيور'، أنّ ميغان لا تفعل هذا للتباهي بل إنّها حركة عفوية تبرهن على مدى الترابط بينها وبين طفلها الذى لم يولد بعد.
فيما قالت تمارا بوغمبي، طبيبة الأطفال، إنّ الجنين يستجيب للأصوات خارج الرحم، كما يستجيب أيضاً لأيّ حركة، وبعض الأطفال يمدون يدهم ويلمسون جِدار الرحم، لافتة إلى أنّ وضع يد الأم على بطنها يساعدها في نمو طفلها.
لفتت دوقة ساسكس ميغان ماركل الانتباه بعد ظهورها في جميع الصور وهي تضع يدها على بطنها منذ إعلانها حملها قبل 3 أشهر، ودفع سلوك 'ماركل' الذي أثار جدلاً في أوساط مواقع التواصل الاجتماعي، العديد من وسائل الإعلام البريطانية للتوجّه إلى خبراء علم النفس ولغة الجسد والإشارة لمعرفة سبب وضع ميغان ماركل يدها بهذا الشكل وكأنّها تحمي جنينها.
وسألت صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية خبراء لشرح تلك العادة، والسبب من ورائها؛ هل هو كبرياء، أو غرور، أو تمثيل أو تقنية ترابط جديدة بين الأم والجنين؟.
وأشارت كاثرين غريفز معالجة آلام الولادة، إلى أنّ احتضان الجنين بهذه الطريقة يساعد المرأة الحامل على إفراز هرمون الأوكسيتوسين، وهو أحد الهرمونات الهامة في عملية الولادة لتسهيلها، قائلة: 'كلما زادت كمية الأوكسيتوسين في جسم المرأة الحامل، زاد شعورها بأنّها تريد أن تلمس طفلها أكثر، وأنّ وضع يد المرأة الحامل على بطنها يريح الطفل ويريحها، ويخلق ترابطاً أقوى بينهما'.
وقال جو إلفين، محرر مجلة 'You'، إنّ وضع ميغان خلال ظهورها الفترة الأخيرة يكون ثابتاً جامداً، فهي تضع يديها على بطنها ولا تتحرّك نهائياً، وهذا يعطي شعوراً لمن يشاهدها بأنّه غير مرتاح، مضيفاً: 'أشعر بألم في الذراع عندما أشاهدها.. هذه العادة أيضاً تجعل المشاهد يظُنّها بأنّها تتباهى وكأنّها المرأة الحامل الوحيدة في العالم!'، كما وصفها بـ'دوقة الاستعراض'.
وأضافت أنّ فكرة حماية ميغان بطنها من الركل غير صحيحة لأنّها تضع يدها بهذه الطريقة منذ وقت طويل حتى قبل أن يكبر بطنها.
وقال هاري ويتشل، خبير لغة الجسد، إنّ ميغان تمسك بطنها وأصابعها بها بعض الانحناء علامة على التراجع وهذا يتناقض مع سلوكها المعتاد فهي شخصية تتعامل مع العالم بحماسة، وأضاف: 'هذا لا يُعدُّ تمثيلاً بل هي امرأة متحفظة لأنّها تدرك حدوث تغيير في جسدها'.
كما قالت الكاتبة ألكسندرا شولمان إنّ 'الكثير من النساء يشعرن بالارتياح من خلال لمس أطفالهن، لكنّ ميغان تضع يدها على بطنها قبل أن تكبر وهذا يرجع إلى أنّها سعيدة للغاية بحملها.. ربما، في سن السابعة والثلاثين، لم تكن متأكِّدة من أنّ ذلك سيحدث بهذه السرعة'.
ويقول المصور أليسون جاكسون إنّ يد ميغان الموضوعة على بطنها تُظهر أنّها حامل بشكل أوضح، بدلاً من أن تبدو كبيرة، قائلاً: 'أعتقد أنّ ميغان تبذل مجهوداً كبيراً لتبدو أجمل، ولا سيما أنّها كانت مُمثِّلة وعلى دراية واعية بزوايا الكاميرا'.
وأعربت الطبيبة النفسية جوليان بوطالب، عن استيائها من رد الفعل العنيف حول امرأة تلمس جنينها، مضيفة: 'أرى أنّه شيء إيجابي للغاية، ويشير إلى وجود علاقة جيّدة مع الجنين'.
وأضافت: 'أعمل مع الكثير من النساء اللواتي يناضِلن من أجل تطوير علاقة مع أطفالهن، سواء بسبب صعوبة الحمل أو الإجهاض أو صدمة الولادة.. لكنّ المرأة التي تضع يدها باستمرار على بطنها يبدو أنّها شديدة التأثّر جسدياً وعاطفياً بطفلها الذي لم يولد بعد'.
وتقول الكاتبة الملكية كاتي نيكول إنّ ما تفعله ميغان غريزي وتلقائي جداً، حتى عندما تقوم بفتح معطفها لإظهار حملها، وأضافت: 'لقد أحببت الطريقة التي لا تخشى فيها ميغان إظهار حملها'.
وأكّدت بونيتا ترنر، محررة مجلة 'جونيور'، أنّ ميغان لا تفعل هذا للتباهي بل إنّها حركة عفوية تبرهن على مدى الترابط بينها وبين طفلها الذى لم يولد بعد.
فيما قالت تمارا بوغمبي، طبيبة الأطفال، إنّ الجنين يستجيب للأصوات خارج الرحم، كما يستجيب أيضاً لأيّ حركة، وبعض الأطفال يمدون يدهم ويلمسون جِدار الرحم، لافتة إلى أنّ وضع يد الأم على بطنها يساعدها في نمو طفلها.
لفتت دوقة ساسكس ميغان ماركل الانتباه بعد ظهورها في جميع الصور وهي تضع يدها على بطنها منذ إعلانها حملها قبل 3 أشهر، ودفع سلوك 'ماركل' الذي أثار جدلاً في أوساط مواقع التواصل الاجتماعي، العديد من وسائل الإعلام البريطانية للتوجّه إلى خبراء علم النفس ولغة الجسد والإشارة لمعرفة سبب وضع ميغان ماركل يدها بهذا الشكل وكأنّها تحمي جنينها.
وسألت صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية خبراء لشرح تلك العادة، والسبب من ورائها؛ هل هو كبرياء، أو غرور، أو تمثيل أو تقنية ترابط جديدة بين الأم والجنين؟.
وأشارت كاثرين غريفز معالجة آلام الولادة، إلى أنّ احتضان الجنين بهذه الطريقة يساعد المرأة الحامل على إفراز هرمون الأوكسيتوسين، وهو أحد الهرمونات الهامة في عملية الولادة لتسهيلها، قائلة: 'كلما زادت كمية الأوكسيتوسين في جسم المرأة الحامل، زاد شعورها بأنّها تريد أن تلمس طفلها أكثر، وأنّ وضع يد المرأة الحامل على بطنها يريح الطفل ويريحها، ويخلق ترابطاً أقوى بينهما'.
وقال جو إلفين، محرر مجلة 'You'، إنّ وضع ميغان خلال ظهورها الفترة الأخيرة يكون ثابتاً جامداً، فهي تضع يديها على بطنها ولا تتحرّك نهائياً، وهذا يعطي شعوراً لمن يشاهدها بأنّه غير مرتاح، مضيفاً: 'أشعر بألم في الذراع عندما أشاهدها.. هذه العادة أيضاً تجعل المشاهد يظُنّها بأنّها تتباهى وكأنّها المرأة الحامل الوحيدة في العالم!'، كما وصفها بـ'دوقة الاستعراض'.
وأضافت أنّ فكرة حماية ميغان بطنها من الركل غير صحيحة لأنّها تضع يدها بهذه الطريقة منذ وقت طويل حتى قبل أن يكبر بطنها.
وقال هاري ويتشل، خبير لغة الجسد، إنّ ميغان تمسك بطنها وأصابعها بها بعض الانحناء علامة على التراجع وهذا يتناقض مع سلوكها المعتاد فهي شخصية تتعامل مع العالم بحماسة، وأضاف: 'هذا لا يُعدُّ تمثيلاً بل هي امرأة متحفظة لأنّها تدرك حدوث تغيير في جسدها'.
كما قالت الكاتبة ألكسندرا شولمان إنّ 'الكثير من النساء يشعرن بالارتياح من خلال لمس أطفالهن، لكنّ ميغان تضع يدها على بطنها قبل أن تكبر وهذا يرجع إلى أنّها سعيدة للغاية بحملها.. ربما، في سن السابعة والثلاثين، لم تكن متأكِّدة من أنّ ذلك سيحدث بهذه السرعة'.
ويقول المصور أليسون جاكسون إنّ يد ميغان الموضوعة على بطنها تُظهر أنّها حامل بشكل أوضح، بدلاً من أن تبدو كبيرة، قائلاً: 'أعتقد أنّ ميغان تبذل مجهوداً كبيراً لتبدو أجمل، ولا سيما أنّها كانت مُمثِّلة وعلى دراية واعية بزوايا الكاميرا'.
وأعربت الطبيبة النفسية جوليان بوطالب، عن استيائها من رد الفعل العنيف حول امرأة تلمس جنينها، مضيفة: 'أرى أنّه شيء إيجابي للغاية، ويشير إلى وجود علاقة جيّدة مع الجنين'.
وأضافت: 'أعمل مع الكثير من النساء اللواتي يناضِلن من أجل تطوير علاقة مع أطفالهن، سواء بسبب صعوبة الحمل أو الإجهاض أو صدمة الولادة.. لكنّ المرأة التي تضع يدها باستمرار على بطنها يبدو أنّها شديدة التأثّر جسدياً وعاطفياً بطفلها الذي لم يولد بعد'.
وتقول الكاتبة الملكية كاتي نيكول إنّ ما تفعله ميغان غريزي وتلقائي جداً، حتى عندما تقوم بفتح معطفها لإظهار حملها، وأضافت: 'لقد أحببت الطريقة التي لا تخشى فيها ميغان إظهار حملها'.
وأكّدت بونيتا ترنر، محررة مجلة 'جونيور'، أنّ ميغان لا تفعل هذا للتباهي بل إنّها حركة عفوية تبرهن على مدى الترابط بينها وبين طفلها الذى لم يولد بعد.
فيما قالت تمارا بوغمبي، طبيبة الأطفال، إنّ الجنين يستجيب للأصوات خارج الرحم، كما يستجيب أيضاً لأيّ حركة، وبعض الأطفال يمدون يدهم ويلمسون جِدار الرحم، لافتة إلى أنّ وضع يد الأم على بطنها يساعدها في نمو طفلها.
التعليقات