هل ما يجري على الرابع مقدمة لعِطرِ مِنشَمِ ؟ - يجب أن لا تعطي الظروف الداخلية مبرراً للخارج بإستغلال أخطاء أثناء المسيرة الوطنية . - غياب واضح لرجال الدولة والحكم ! وموظفي الصناديق والبنوك والكسالى والنائمين ، لا يصلحون لمرحلة حادة بمنعطفات اختلاط المطالب الحقوقية للناس بالإستهداف المشبوه للوطن والدولة ! - الحكومة الحالية تتحمل كامل المسؤولية بفشلها تقديم حلول لقضايا المواطنين ، وزاد الطين بلة بإعلانها ، أن الإصلاح السياسي سيكون عام ٢٠٢٠ ، رغم تأكيد كتاب التكليف للحكومة على ضرورة مراجعة القوانين الناظمة للحياة السياسية ... - فشل حكومي بالإستجابة لتحدي البطالة والنقل والصحة والتعليم ، وتخفيف المنظومة الضريبية على المواطنين ، ولم تتقدم بخطط وآليات حقيقية ، وذهبت إلى وعود ، مما افقد المواطنيين الأمل بإيجاد حلول بما يمس حياتهم وظروفهم المعيشية... - مطبخ القرار لم يلتقط رفض المحافظات استقبال الحكومة ... وإصرار حد العناد بنهج سياسة مالية كنهج للحكومات ، وليس نهج الاقتصاد الوطني ... - غياب الترجمة الحقيقية في خطط الحكومة لمضامين كتاب التكليف السامي لها ، أفقد الثقة بالدولة ، ويستنفذ رصيد الحكم ... - حكومة نخبوية تعيش في أبراج عاجية عن الواقع المجتمعي ، الأمر الذي راكم ألمشهد تعقيداً على الظروف الاقتصادية الصعبة بأزمتة المتراكمة ، والظروف التي تُعاند الأردن اقتصادياً وسياسياً لمواقف تتعلق بحلول قادمة على المنطقة ... - التوجيهات الملكية للحكومات وكتب التكليف ، لم تتبلور في آليات تنفيذية على أرض الواقع ... - نرفض المساس بالنظام السياسي بسقوف يرفضها الأردنيون ، ومُدانة مهما كانت حالة الإحباط ، وهي سقوف ليست من قيم الأردنيين وثوابتهم التاريخية ، فالنظام والكيان صنوان متلازمان بالكرامة والبقاء .. - الإصلاح المطلوب هو مطلب الأردنيين جميعاً في ظل الدولة وسيادة الدستور ، وأن يبقى في مسارة الوطني المستقل عن أي محاولة خارجية تستهدف الوطن في أمنة وإستقرارة ... - المأمول من الشباب الأردني الثبات على مطالبهم الحقوقية والإصلاحية ، والوعي الوطني بتفويت أي فرصة لطامع أو حاقد ، وشعارات لا تخدم مطالب الإصلاح المنشود... - مطلوب من مطبخ القرار التفكير بعقل الدولة ، واستيعاب ما جرى ، وما يُخطط ، بعيداً عن التقليد وعقلية موظفين ... - مطلوب من الحكومة مراجعة حقيقية وجادة ، بعيداً عن تفكير النخبة والصحبة ، وأن تتحمل المسؤولية الوطنية بفريق قادر أن يترجم مضامين كتاب التكليف بنهج وطني ، وآليات لا تحتمل التسويف والتنظير ، والإشتباك مع الشعب في الميدان نحو إيجاد الحلول ، بقرارات حازمة وحاسمة ، والكف عن التنظير المجرد برفوف من مجلدات ضاق الوطن بها ... حفظ الله الأردن قيادةً وشعباً الدكتور أحمد الشناق
هل ما يجري على الرابع مقدمة لعِطرِ مِنشَمِ ؟ - يجب أن لا تعطي الظروف الداخلية مبرراً للخارج بإستغلال أخطاء أثناء المسيرة الوطنية . - غياب واضح لرجال الدولة والحكم ! وموظفي الصناديق والبنوك والكسالى والنائمين ، لا يصلحون لمرحلة حادة بمنعطفات اختلاط المطالب الحقوقية للناس بالإستهداف المشبوه للوطن والدولة ! - الحكومة الحالية تتحمل كامل المسؤولية بفشلها تقديم حلول لقضايا المواطنين ، وزاد الطين بلة بإعلانها ، أن الإصلاح السياسي سيكون عام ٢٠٢٠ ، رغم تأكيد كتاب التكليف للحكومة على ضرورة مراجعة القوانين الناظمة للحياة السياسية ... - فشل حكومي بالإستجابة لتحدي البطالة والنقل والصحة والتعليم ، وتخفيف المنظومة الضريبية على المواطنين ، ولم تتقدم بخطط وآليات حقيقية ، وذهبت إلى وعود ، مما افقد المواطنيين الأمل بإيجاد حلول بما يمس حياتهم وظروفهم المعيشية... - مطبخ القرار لم يلتقط رفض المحافظات استقبال الحكومة ... وإصرار حد العناد بنهج سياسة مالية كنهج للحكومات ، وليس نهج الاقتصاد الوطني ... - غياب الترجمة الحقيقية في خطط الحكومة لمضامين كتاب التكليف السامي لها ، أفقد الثقة بالدولة ، ويستنفذ رصيد الحكم ... - حكومة نخبوية تعيش في أبراج عاجية عن الواقع المجتمعي ، الأمر الذي راكم ألمشهد تعقيداً على الظروف الاقتصادية الصعبة بأزمتة المتراكمة ، والظروف التي تُعاند الأردن اقتصادياً وسياسياً لمواقف تتعلق بحلول قادمة على المنطقة ... - التوجيهات الملكية للحكومات وكتب التكليف ، لم تتبلور في آليات تنفيذية على أرض الواقع ... - نرفض المساس بالنظام السياسي بسقوف يرفضها الأردنيون ، ومُدانة مهما كانت حالة الإحباط ، وهي سقوف ليست من قيم الأردنيين وثوابتهم التاريخية ، فالنظام والكيان صنوان متلازمان بالكرامة والبقاء .. - الإصلاح المطلوب هو مطلب الأردنيين جميعاً في ظل الدولة وسيادة الدستور ، وأن يبقى في مسارة الوطني المستقل عن أي محاولة خارجية تستهدف الوطن في أمنة وإستقرارة ... - المأمول من الشباب الأردني الثبات على مطالبهم الحقوقية والإصلاحية ، والوعي الوطني بتفويت أي فرصة لطامع أو حاقد ، وشعارات لا تخدم مطالب الإصلاح المنشود... - مطلوب من مطبخ القرار التفكير بعقل الدولة ، واستيعاب ما جرى ، وما يُخطط ، بعيداً عن التقليد وعقلية موظفين ... - مطلوب من الحكومة مراجعة حقيقية وجادة ، بعيداً عن تفكير النخبة والصحبة ، وأن تتحمل المسؤولية الوطنية بفريق قادر أن يترجم مضامين كتاب التكليف بنهج وطني ، وآليات لا تحتمل التسويف والتنظير ، والإشتباك مع الشعب في الميدان نحو إيجاد الحلول ، بقرارات حازمة وحاسمة ، والكف عن التنظير المجرد برفوف من مجلدات ضاق الوطن بها ... حفظ الله الأردن قيادةً وشعباً الدكتور أحمد الشناق
هل ما يجري على الرابع مقدمة لعِطرِ مِنشَمِ ؟ - يجب أن لا تعطي الظروف الداخلية مبرراً للخارج بإستغلال أخطاء أثناء المسيرة الوطنية . - غياب واضح لرجال الدولة والحكم ! وموظفي الصناديق والبنوك والكسالى والنائمين ، لا يصلحون لمرحلة حادة بمنعطفات اختلاط المطالب الحقوقية للناس بالإستهداف المشبوه للوطن والدولة ! - الحكومة الحالية تتحمل كامل المسؤولية بفشلها تقديم حلول لقضايا المواطنين ، وزاد الطين بلة بإعلانها ، أن الإصلاح السياسي سيكون عام ٢٠٢٠ ، رغم تأكيد كتاب التكليف للحكومة على ضرورة مراجعة القوانين الناظمة للحياة السياسية ... - فشل حكومي بالإستجابة لتحدي البطالة والنقل والصحة والتعليم ، وتخفيف المنظومة الضريبية على المواطنين ، ولم تتقدم بخطط وآليات حقيقية ، وذهبت إلى وعود ، مما افقد المواطنيين الأمل بإيجاد حلول بما يمس حياتهم وظروفهم المعيشية... - مطبخ القرار لم يلتقط رفض المحافظات استقبال الحكومة ... وإصرار حد العناد بنهج سياسة مالية كنهج للحكومات ، وليس نهج الاقتصاد الوطني ... - غياب الترجمة الحقيقية في خطط الحكومة لمضامين كتاب التكليف السامي لها ، أفقد الثقة بالدولة ، ويستنفذ رصيد الحكم ... - حكومة نخبوية تعيش في أبراج عاجية عن الواقع المجتمعي ، الأمر الذي راكم ألمشهد تعقيداً على الظروف الاقتصادية الصعبة بأزمتة المتراكمة ، والظروف التي تُعاند الأردن اقتصادياً وسياسياً لمواقف تتعلق بحلول قادمة على المنطقة ... - التوجيهات الملكية للحكومات وكتب التكليف ، لم تتبلور في آليات تنفيذية على أرض الواقع ... - نرفض المساس بالنظام السياسي بسقوف يرفضها الأردنيون ، ومُدانة مهما كانت حالة الإحباط ، وهي سقوف ليست من قيم الأردنيين وثوابتهم التاريخية ، فالنظام والكيان صنوان متلازمان بالكرامة والبقاء .. - الإصلاح المطلوب هو مطلب الأردنيين جميعاً في ظل الدولة وسيادة الدستور ، وأن يبقى في مسارة الوطني المستقل عن أي محاولة خارجية تستهدف الوطن في أمنة وإستقرارة ... - المأمول من الشباب الأردني الثبات على مطالبهم الحقوقية والإصلاحية ، والوعي الوطني بتفويت أي فرصة لطامع أو حاقد ، وشعارات لا تخدم مطالب الإصلاح المنشود... - مطلوب من مطبخ القرار التفكير بعقل الدولة ، واستيعاب ما جرى ، وما يُخطط ، بعيداً عن التقليد وعقلية موظفين ... - مطلوب من الحكومة مراجعة حقيقية وجادة ، بعيداً عن تفكير النخبة والصحبة ، وأن تتحمل المسؤولية الوطنية بفريق قادر أن يترجم مضامين كتاب التكليف بنهج وطني ، وآليات لا تحتمل التسويف والتنظير ، والإشتباك مع الشعب في الميدان نحو إيجاد الحلول ، بقرارات حازمة وحاسمة ، والكف عن التنظير المجرد برفوف من مجلدات ضاق الوطن بها ... حفظ الله الأردن قيادةً وشعباً الدكتور أحمد الشناق
التعليقات