تستعد عائلة الجندي أحمد الدقامسة، المحكوم في قضية مقتل 7 فتيات إسرائيليات منذ عقدين من الزمن، للإحتفال بالإفراج عنه منتصف الشهر المقبل.
و أفادت مصادر إعلامية نقلا عن العائلة، بأن تحضيراتها جارية في اربد لاستقبال ابنها، وذلك بعد انتهاء محكوميته مساء يوم 12/3/2017.
ويستعد اهالي اربد لاستقبال البطل احمد الدقامسة من خلال تزين السيارات ورفع صوره للاحتفال بالإفراج عنه.
وبخروج الدقامسة من السجن، تطوي عائلته صفحة من الإنتظار، أبعدت عزيزا عن أهله لينتهي ألم الفراق بعد 20 سنة في غيابات السجون.
و هو الذي لازال الشعب الأردني يذكره بموقفه الذي أغاظ الصهاينة ذات يوم.. فإلى جانب وصفه بـ “الجندي البطل” من طرف وزير العدل الأردني سنة 2011 ، فقد حظيت قضية أحمد الدقامسة التي حكم فيها بالمؤبد، بالتعاطف الكبير من أبناء شعب الأردن، و حصلت مناشدات للملك عبد الله الثاني، كما طالب مجلس النواب بالإجماع الإفراج عنه.
لكن الدقامسة الذي كان له رأي آخر حول شموله بالعفو العام، نٌقل عنه قوله “حينما قتلت اليهوديات قمت بواجبي الوطني والديني ، لم أرتكب جرما ليفرج عني بعفو عام”
تستعد عائلة الجندي أحمد الدقامسة، المحكوم في قضية مقتل 7 فتيات إسرائيليات منذ عقدين من الزمن، للإحتفال بالإفراج عنه منتصف الشهر المقبل.
و أفادت مصادر إعلامية نقلا عن العائلة، بأن تحضيراتها جارية في اربد لاستقبال ابنها، وذلك بعد انتهاء محكوميته مساء يوم 12/3/2017.
ويستعد اهالي اربد لاستقبال البطل احمد الدقامسة من خلال تزين السيارات ورفع صوره للاحتفال بالإفراج عنه.
وبخروج الدقامسة من السجن، تطوي عائلته صفحة من الإنتظار، أبعدت عزيزا عن أهله لينتهي ألم الفراق بعد 20 سنة في غيابات السجون.
و هو الذي لازال الشعب الأردني يذكره بموقفه الذي أغاظ الصهاينة ذات يوم.. فإلى جانب وصفه بـ “الجندي البطل” من طرف وزير العدل الأردني سنة 2011 ، فقد حظيت قضية أحمد الدقامسة التي حكم فيها بالمؤبد، بالتعاطف الكبير من أبناء شعب الأردن، و حصلت مناشدات للملك عبد الله الثاني، كما طالب مجلس النواب بالإجماع الإفراج عنه.
لكن الدقامسة الذي كان له رأي آخر حول شموله بالعفو العام، نٌقل عنه قوله “حينما قتلت اليهوديات قمت بواجبي الوطني والديني ، لم أرتكب جرما ليفرج عني بعفو عام”
تستعد عائلة الجندي أحمد الدقامسة، المحكوم في قضية مقتل 7 فتيات إسرائيليات منذ عقدين من الزمن، للإحتفال بالإفراج عنه منتصف الشهر المقبل.
و أفادت مصادر إعلامية نقلا عن العائلة، بأن تحضيراتها جارية في اربد لاستقبال ابنها، وذلك بعد انتهاء محكوميته مساء يوم 12/3/2017.
ويستعد اهالي اربد لاستقبال البطل احمد الدقامسة من خلال تزين السيارات ورفع صوره للاحتفال بالإفراج عنه.
وبخروج الدقامسة من السجن، تطوي عائلته صفحة من الإنتظار، أبعدت عزيزا عن أهله لينتهي ألم الفراق بعد 20 سنة في غيابات السجون.
و هو الذي لازال الشعب الأردني يذكره بموقفه الذي أغاظ الصهاينة ذات يوم.. فإلى جانب وصفه بـ “الجندي البطل” من طرف وزير العدل الأردني سنة 2011 ، فقد حظيت قضية أحمد الدقامسة التي حكم فيها بالمؤبد، بالتعاطف الكبير من أبناء شعب الأردن، و حصلت مناشدات للملك عبد الله الثاني، كما طالب مجلس النواب بالإجماع الإفراج عنه.
لكن الدقامسة الذي كان له رأي آخر حول شموله بالعفو العام، نٌقل عنه قوله “حينما قتلت اليهوديات قمت بواجبي الوطني والديني ، لم أرتكب جرما ليفرج عني بعفو عام”
التعليقات
اربد تتزين لاستقبال الدقامسة بعد ان قضى 20 سنة بالسجن
التعليقات