الكثير من الأشخاص يستمتعون بشم البنزين، حيث يعتقدون أن له رائحة خاصة ومميزة، فما سر حب البعض لهذه الرائحة بالتحديد؟ وهل من الخطر استنشاقها؟
أولًا علينا أن نتعرف على مكونات هذه المادة، ولماذا تنبعث منها هذه الرائحة المحيرة؟ يتكون وقود السيارات الذي يُعرف بالجازولين من البنزين، والمواد الهيدروكربونية الأخرى التي نجدها في بعض محاليل التنظيف، أو الطلاء، أو الغراء، حيث لها رائحة محببة تكون أنوفنا حساسة لها بشكل خاص. ولهذه الأسباب كان البنزين يدخل في كريمات ترطيب ما بعد الحلاقة في القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. يميل البعض لاستنشاق البنزين، لأنه يحتوي على مركب يعمل كمخدر يقمع وظيفة الجهاز العصبي، ومن الممكن أن يتسبب بحالة من النشوة والبهجة والسعادة، في أحيان كثيرة تكون مماثلة عن تلك الناجمة عن استهلاك كمية كبيرة من الكحول.
الكثير من الأشخاص يستمتعون بشم البنزين، حيث يعتقدون أن له رائحة خاصة ومميزة، فما سر حب البعض لهذه الرائحة بالتحديد؟ وهل من الخطر استنشاقها؟
أولًا علينا أن نتعرف على مكونات هذه المادة، ولماذا تنبعث منها هذه الرائحة المحيرة؟ يتكون وقود السيارات الذي يُعرف بالجازولين من البنزين، والمواد الهيدروكربونية الأخرى التي نجدها في بعض محاليل التنظيف، أو الطلاء، أو الغراء، حيث لها رائحة محببة تكون أنوفنا حساسة لها بشكل خاص. ولهذه الأسباب كان البنزين يدخل في كريمات ترطيب ما بعد الحلاقة في القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. يميل البعض لاستنشاق البنزين، لأنه يحتوي على مركب يعمل كمخدر يقمع وظيفة الجهاز العصبي، ومن الممكن أن يتسبب بحالة من النشوة والبهجة والسعادة، في أحيان كثيرة تكون مماثلة عن تلك الناجمة عن استهلاك كمية كبيرة من الكحول.
الكثير من الأشخاص يستمتعون بشم البنزين، حيث يعتقدون أن له رائحة خاصة ومميزة، فما سر حب البعض لهذه الرائحة بالتحديد؟ وهل من الخطر استنشاقها؟
أولًا علينا أن نتعرف على مكونات هذه المادة، ولماذا تنبعث منها هذه الرائحة المحيرة؟ يتكون وقود السيارات الذي يُعرف بالجازولين من البنزين، والمواد الهيدروكربونية الأخرى التي نجدها في بعض محاليل التنظيف، أو الطلاء، أو الغراء، حيث لها رائحة محببة تكون أنوفنا حساسة لها بشكل خاص. ولهذه الأسباب كان البنزين يدخل في كريمات ترطيب ما بعد الحلاقة في القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. يميل البعض لاستنشاق البنزين، لأنه يحتوي على مركب يعمل كمخدر يقمع وظيفة الجهاز العصبي، ومن الممكن أن يتسبب بحالة من النشوة والبهجة والسعادة، في أحيان كثيرة تكون مماثلة عن تلك الناجمة عن استهلاك كمية كبيرة من الكحول.
التعليقات