حطّ طائر الغراب على نافذة المكتب لتكون امرأة في استقبله وهي تحمل قطعة من البسكويت، وأخذت تمرر القطعة من اليمين إلى اليسار من خلف النافذة ليصبح الأمر مسليا بالنسبة للغراب والموظفة.
وسُمع في الفيديو صوت موظفة أخرى في المكتب تقول: 'انظري! إن الغراب ليس خائفا على الإطلاق فهو ينتظر'، وقرروا فتح النافذة. وبعد ذلك، حاولوا إطعام الغراب عن طريق تفتيت قطعة البسكويت، لكن الغراب لم يُظهر أي اهتمام للأمر.
وقالت الموظفة: 'إن هذا الغراب ذكي للغاية، علينا فتح النافذة والسماح له بالدخول'. وبالفعل، عرف الغراب بالضبط ما عليه فعله ولم يتردد بالذهاب مباشرة نحو ملعقة صغيرة كانت ملقاة على حافة النافذة، حيث أمسك بها جيدا وغادر بسرعة البرق.
وعندما أصبح في الخارج استغرق منه الأمر بعضا من الوقت للإمساك بالملعقة بشكل جيد، وحلّق مبتعدا مع كنزه الثمين.
حطّ طائر الغراب على نافذة المكتب لتكون امرأة في استقبله وهي تحمل قطعة من البسكويت، وأخذت تمرر القطعة من اليمين إلى اليسار من خلف النافذة ليصبح الأمر مسليا بالنسبة للغراب والموظفة.
وسُمع في الفيديو صوت موظفة أخرى في المكتب تقول: 'انظري! إن الغراب ليس خائفا على الإطلاق فهو ينتظر'، وقرروا فتح النافذة. وبعد ذلك، حاولوا إطعام الغراب عن طريق تفتيت قطعة البسكويت، لكن الغراب لم يُظهر أي اهتمام للأمر.
وقالت الموظفة: 'إن هذا الغراب ذكي للغاية، علينا فتح النافذة والسماح له بالدخول'. وبالفعل، عرف الغراب بالضبط ما عليه فعله ولم يتردد بالذهاب مباشرة نحو ملعقة صغيرة كانت ملقاة على حافة النافذة، حيث أمسك بها جيدا وغادر بسرعة البرق.
وعندما أصبح في الخارج استغرق منه الأمر بعضا من الوقت للإمساك بالملعقة بشكل جيد، وحلّق مبتعدا مع كنزه الثمين.
حطّ طائر الغراب على نافذة المكتب لتكون امرأة في استقبله وهي تحمل قطعة من البسكويت، وأخذت تمرر القطعة من اليمين إلى اليسار من خلف النافذة ليصبح الأمر مسليا بالنسبة للغراب والموظفة.
وسُمع في الفيديو صوت موظفة أخرى في المكتب تقول: 'انظري! إن الغراب ليس خائفا على الإطلاق فهو ينتظر'، وقرروا فتح النافذة. وبعد ذلك، حاولوا إطعام الغراب عن طريق تفتيت قطعة البسكويت، لكن الغراب لم يُظهر أي اهتمام للأمر.
وقالت الموظفة: 'إن هذا الغراب ذكي للغاية، علينا فتح النافذة والسماح له بالدخول'. وبالفعل، عرف الغراب بالضبط ما عليه فعله ولم يتردد بالذهاب مباشرة نحو ملعقة صغيرة كانت ملقاة على حافة النافذة، حيث أمسك بها جيدا وغادر بسرعة البرق.
وعندما أصبح في الخارج استغرق منه الأمر بعضا من الوقت للإمساك بالملعقة بشكل جيد، وحلّق مبتعدا مع كنزه الثمين.
التعليقات