رم -مسمار
وصلت إلى موقع 'رم ' عدة ملاحظات تتعلق بجملة من الانتهاكات القانونية والتجاوز للآداب العامة و للذوق العام تمارسها منشأتان (سياحيتان) في عمان، وربما تحدث في غيرهما كذلك. وبدورها فإن 'رم ' تضع هذه الانتهاكات و التجاوزات أمام وزيرة السياحة مها الخطيب ومحافظ العاصمة سمير مبيضين لاتخاذ الإجراءات المناسبة في هذه الحالات. والحديث هنا يتعلق بـ'ديسكو' يقع في شارع الجاردنز ويدعى 'اللورد'، وبناد ليلي يقع على الداور الثامن و يدعى 'بلو اب'.
ووفقاً لمعلومات مؤكدة وصلت إلى 'رم' فإن 'ديسكو اللورد' يشغل فتيات قاصرات للعمل لديه كـ'نادلات'. إلى ذلك فإن إدارة المحل تسمح لفتيات تقل أعمارهن عن الثامنة عشرة بالدخول إليه. أما فيما يخص 'بلو أب' فإن إدارته تقوم بتشغيل المحل رغم أن اللجنة الأمنية للتفتيش على المنشات السياحية أصدرت قرارا بإغلاقه قبل نحو ستة أشهر لاعتراض مالك البناية على ممارسات المحل و طلبه أخلائه أو تحويل عقد تشغيله لإغراض تجارية أخرى. وتصل الأمور إلى أكثر من ذلك، إذ أن هناك تسهيلاً لبعض الممارسات غير الأخلاقية للزبائن، وتيسير خروج فتيات قاصرات معهم لشققهم أو للفنادق.
وحسب معلومات وصلت فإن بعض الفتيات اللواتي يعملن في ديسكو اللورد يقمن بتناول أنواع من المخدرات ' كالحشيش و البودرة البيضاء ' الكوكيين بعيدا عن أعين الزبائن . ويبدو أن عدداً من الفتيات العاملات لدى المنشأتين غير حاصلات على أذون إقامة من وزارة الداخلية وتصاريح عمل لضمانة عدم إصابتهن بأمراض سارية كالإيدز أو انفلونزا الخنازير، ناهيك عن التأكد من سلامة وضعهن الأمني، إذ أن بعضهن قادم من دول عربية مجاورة تشوب علاقتها مع الأردن بعض الإشكالات الأمنية و السياسية .
مالكو المنشتين يدعون أنهم مدعومون من جهات 'عليا' وشخصيات متنفذة تسهل عملهم و تحميهم من وزارة الداخلية و السياحة و الأمن العام. و يقولون أنهم يدفعون مبالغ مالية مقابل ذلك الدعم اللوجيستي والسلطوي. وتقول معلومات غير مؤكدة أن مسؤولين كبار من رواد هاتين المنشأتين يساهمون في حمايتهما!
رم -مسمار
وصلت إلى موقع 'رم ' عدة ملاحظات تتعلق بجملة من الانتهاكات القانونية والتجاوز للآداب العامة و للذوق العام تمارسها منشأتان (سياحيتان) في عمان، وربما تحدث في غيرهما كذلك. وبدورها فإن 'رم ' تضع هذه الانتهاكات و التجاوزات أمام وزيرة السياحة مها الخطيب ومحافظ العاصمة سمير مبيضين لاتخاذ الإجراءات المناسبة في هذه الحالات. والحديث هنا يتعلق بـ'ديسكو' يقع في شارع الجاردنز ويدعى 'اللورد'، وبناد ليلي يقع على الداور الثامن و يدعى 'بلو اب'.
ووفقاً لمعلومات مؤكدة وصلت إلى 'رم' فإن 'ديسكو اللورد' يشغل فتيات قاصرات للعمل لديه كـ'نادلات'. إلى ذلك فإن إدارة المحل تسمح لفتيات تقل أعمارهن عن الثامنة عشرة بالدخول إليه. أما فيما يخص 'بلو أب' فإن إدارته تقوم بتشغيل المحل رغم أن اللجنة الأمنية للتفتيش على المنشات السياحية أصدرت قرارا بإغلاقه قبل نحو ستة أشهر لاعتراض مالك البناية على ممارسات المحل و طلبه أخلائه أو تحويل عقد تشغيله لإغراض تجارية أخرى. وتصل الأمور إلى أكثر من ذلك، إذ أن هناك تسهيلاً لبعض الممارسات غير الأخلاقية للزبائن، وتيسير خروج فتيات قاصرات معهم لشققهم أو للفنادق.
وحسب معلومات وصلت فإن بعض الفتيات اللواتي يعملن في ديسكو اللورد يقمن بتناول أنواع من المخدرات ' كالحشيش و البودرة البيضاء ' الكوكيين بعيدا عن أعين الزبائن . ويبدو أن عدداً من الفتيات العاملات لدى المنشأتين غير حاصلات على أذون إقامة من وزارة الداخلية وتصاريح عمل لضمانة عدم إصابتهن بأمراض سارية كالإيدز أو انفلونزا الخنازير، ناهيك عن التأكد من سلامة وضعهن الأمني، إذ أن بعضهن قادم من دول عربية مجاورة تشوب علاقتها مع الأردن بعض الإشكالات الأمنية و السياسية .
مالكو المنشتين يدعون أنهم مدعومون من جهات 'عليا' وشخصيات متنفذة تسهل عملهم و تحميهم من وزارة الداخلية و السياحة و الأمن العام. و يقولون أنهم يدفعون مبالغ مالية مقابل ذلك الدعم اللوجيستي والسلطوي. وتقول معلومات غير مؤكدة أن مسؤولين كبار من رواد هاتين المنشأتين يساهمون في حمايتهما!
رم -مسمار
وصلت إلى موقع 'رم ' عدة ملاحظات تتعلق بجملة من الانتهاكات القانونية والتجاوز للآداب العامة و للذوق العام تمارسها منشأتان (سياحيتان) في عمان، وربما تحدث في غيرهما كذلك. وبدورها فإن 'رم ' تضع هذه الانتهاكات و التجاوزات أمام وزيرة السياحة مها الخطيب ومحافظ العاصمة سمير مبيضين لاتخاذ الإجراءات المناسبة في هذه الحالات. والحديث هنا يتعلق بـ'ديسكو' يقع في شارع الجاردنز ويدعى 'اللورد'، وبناد ليلي يقع على الداور الثامن و يدعى 'بلو اب'.
ووفقاً لمعلومات مؤكدة وصلت إلى 'رم' فإن 'ديسكو اللورد' يشغل فتيات قاصرات للعمل لديه كـ'نادلات'. إلى ذلك فإن إدارة المحل تسمح لفتيات تقل أعمارهن عن الثامنة عشرة بالدخول إليه. أما فيما يخص 'بلو أب' فإن إدارته تقوم بتشغيل المحل رغم أن اللجنة الأمنية للتفتيش على المنشات السياحية أصدرت قرارا بإغلاقه قبل نحو ستة أشهر لاعتراض مالك البناية على ممارسات المحل و طلبه أخلائه أو تحويل عقد تشغيله لإغراض تجارية أخرى. وتصل الأمور إلى أكثر من ذلك، إذ أن هناك تسهيلاً لبعض الممارسات غير الأخلاقية للزبائن، وتيسير خروج فتيات قاصرات معهم لشققهم أو للفنادق.
وحسب معلومات وصلت فإن بعض الفتيات اللواتي يعملن في ديسكو اللورد يقمن بتناول أنواع من المخدرات ' كالحشيش و البودرة البيضاء ' الكوكيين بعيدا عن أعين الزبائن . ويبدو أن عدداً من الفتيات العاملات لدى المنشأتين غير حاصلات على أذون إقامة من وزارة الداخلية وتصاريح عمل لضمانة عدم إصابتهن بأمراض سارية كالإيدز أو انفلونزا الخنازير، ناهيك عن التأكد من سلامة وضعهن الأمني، إذ أن بعضهن قادم من دول عربية مجاورة تشوب علاقتها مع الأردن بعض الإشكالات الأمنية و السياسية .
مالكو المنشتين يدعون أنهم مدعومون من جهات 'عليا' وشخصيات متنفذة تسهل عملهم و تحميهم من وزارة الداخلية و السياحة و الأمن العام. و يقولون أنهم يدفعون مبالغ مالية مقابل ذلك الدعم اللوجيستي والسلطوي. وتقول معلومات غير مؤكدة أن مسؤولين كبار من رواد هاتين المنشأتين يساهمون في حمايتهما!
التعليقات
واجد مشاكل داخل الديسكوا فيجب اغلاقة وشكراً...