أكد وزير الشؤون السياسية والبرلمانية د. خالد الكلالده بأن مسيرة الإصلاح السياسي تحقق تقدماً ملموساً؛ في ضوء إرادة سياسية عُليا تتطلع إلى تطوير الحياة السياسية؛ وحرص حكومي على وضع استراتيجية متكاملة للإصلاح. كما أكد خلال لقائه اليوم (الإثنين) وفداً دنماركياً برئاسة نائبة وزير الخارجية لشؤون التنمية شارلتوتي سلينتي بأن الأردن يسير قُدماً وبخطى ثابتة نحو ترسيخ الإصلاح من خلال إقرار قانونٍ للانتخابات النيابية وآخر للامركزية؛ بعد إقرار قانونين للأحزاب والبلديات. وقال الكلالده بأن الوزارة وضعت خطة عمل مكثفةٍ للالتقاء مع القوى السياسية والحزبية ومنظمات المجتمع المدني والقطاعت النسائية والشبابية والمحلية بهدف الحوار بناء جسور التعاون معها؛ وبما يضمن إشراكها في مسيرة الإصلاح. ولفت إلى أن العمل بمشروع قانون الانتخاب استمر حوالي 18 شهراً؛ بعد دراسة قوانين الانتخاب المحلية؛ واستعراض أبرز الأنظمة الانتخابية العالمية؛ لهذا خرجت الحكومة بمشروعٍ سيُساعد في التأسيس لحياة سياسية وحزبية ونيابية؛ وصولاً للحكومات البرلمانية لاحقاً. واستعرض الكلالده التحديات الإقليمية التي تواجه الأردن؛ والحروب التي تشهدها المنطقة وأزمة اللاجئين؛ وأثرها السلبي؛ وحرص المملكة على أن تؤدي دورها الإنساني في الإقليم. من جانبها أشادت شارلتوتي سلينتي بالخطوات الإصلاحية التي اتخذها الأردن؛ والتي ينظر لها العالم باعتبارها خطوات تأتي على الطريق الصحيح. ورحبت بالتعاون بين البلدين الصديقين في المجالات السياسية والتنموية والإنسانية ومحاربة الإرهاب. وحضر اللقاء المنسق الإقليمي لبرنامج الشراكة العربية الدنماركية د. جينز هارلوف؛ والسفير رئيس قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الخارجية الدنماركية جينز أوتو هورسلاند والقنصل الفخري العام للدنمارك ردين قعوار.
أكد وزير الشؤون السياسية والبرلمانية د. خالد الكلالده بأن مسيرة الإصلاح السياسي تحقق تقدماً ملموساً؛ في ضوء إرادة سياسية عُليا تتطلع إلى تطوير الحياة السياسية؛ وحرص حكومي على وضع استراتيجية متكاملة للإصلاح. كما أكد خلال لقائه اليوم (الإثنين) وفداً دنماركياً برئاسة نائبة وزير الخارجية لشؤون التنمية شارلتوتي سلينتي بأن الأردن يسير قُدماً وبخطى ثابتة نحو ترسيخ الإصلاح من خلال إقرار قانونٍ للانتخابات النيابية وآخر للامركزية؛ بعد إقرار قانونين للأحزاب والبلديات. وقال الكلالده بأن الوزارة وضعت خطة عمل مكثفةٍ للالتقاء مع القوى السياسية والحزبية ومنظمات المجتمع المدني والقطاعت النسائية والشبابية والمحلية بهدف الحوار بناء جسور التعاون معها؛ وبما يضمن إشراكها في مسيرة الإصلاح. ولفت إلى أن العمل بمشروع قانون الانتخاب استمر حوالي 18 شهراً؛ بعد دراسة قوانين الانتخاب المحلية؛ واستعراض أبرز الأنظمة الانتخابية العالمية؛ لهذا خرجت الحكومة بمشروعٍ سيُساعد في التأسيس لحياة سياسية وحزبية ونيابية؛ وصولاً للحكومات البرلمانية لاحقاً. واستعرض الكلالده التحديات الإقليمية التي تواجه الأردن؛ والحروب التي تشهدها المنطقة وأزمة اللاجئين؛ وأثرها السلبي؛ وحرص المملكة على أن تؤدي دورها الإنساني في الإقليم. من جانبها أشادت شارلتوتي سلينتي بالخطوات الإصلاحية التي اتخذها الأردن؛ والتي ينظر لها العالم باعتبارها خطوات تأتي على الطريق الصحيح. ورحبت بالتعاون بين البلدين الصديقين في المجالات السياسية والتنموية والإنسانية ومحاربة الإرهاب. وحضر اللقاء المنسق الإقليمي لبرنامج الشراكة العربية الدنماركية د. جينز هارلوف؛ والسفير رئيس قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الخارجية الدنماركية جينز أوتو هورسلاند والقنصل الفخري العام للدنمارك ردين قعوار.
أكد وزير الشؤون السياسية والبرلمانية د. خالد الكلالده بأن مسيرة الإصلاح السياسي تحقق تقدماً ملموساً؛ في ضوء إرادة سياسية عُليا تتطلع إلى تطوير الحياة السياسية؛ وحرص حكومي على وضع استراتيجية متكاملة للإصلاح. كما أكد خلال لقائه اليوم (الإثنين) وفداً دنماركياً برئاسة نائبة وزير الخارجية لشؤون التنمية شارلتوتي سلينتي بأن الأردن يسير قُدماً وبخطى ثابتة نحو ترسيخ الإصلاح من خلال إقرار قانونٍ للانتخابات النيابية وآخر للامركزية؛ بعد إقرار قانونين للأحزاب والبلديات. وقال الكلالده بأن الوزارة وضعت خطة عمل مكثفةٍ للالتقاء مع القوى السياسية والحزبية ومنظمات المجتمع المدني والقطاعت النسائية والشبابية والمحلية بهدف الحوار بناء جسور التعاون معها؛ وبما يضمن إشراكها في مسيرة الإصلاح. ولفت إلى أن العمل بمشروع قانون الانتخاب استمر حوالي 18 شهراً؛ بعد دراسة قوانين الانتخاب المحلية؛ واستعراض أبرز الأنظمة الانتخابية العالمية؛ لهذا خرجت الحكومة بمشروعٍ سيُساعد في التأسيس لحياة سياسية وحزبية ونيابية؛ وصولاً للحكومات البرلمانية لاحقاً. واستعرض الكلالده التحديات الإقليمية التي تواجه الأردن؛ والحروب التي تشهدها المنطقة وأزمة اللاجئين؛ وأثرها السلبي؛ وحرص المملكة على أن تؤدي دورها الإنساني في الإقليم. من جانبها أشادت شارلتوتي سلينتي بالخطوات الإصلاحية التي اتخذها الأردن؛ والتي ينظر لها العالم باعتبارها خطوات تأتي على الطريق الصحيح. ورحبت بالتعاون بين البلدين الصديقين في المجالات السياسية والتنموية والإنسانية ومحاربة الإرهاب. وحضر اللقاء المنسق الإقليمي لبرنامج الشراكة العربية الدنماركية د. جينز هارلوف؛ والسفير رئيس قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الخارجية الدنماركية جينز أوتو هورسلاند والقنصل الفخري العام للدنمارك ردين قعوار.
التعليقات