يحاول البعض تعريف النجاح من خلال تقديم وصفٍ للأشخاص الناجحين رجالاً ونساءً، فنجد أن من بين صفات الناجحين توقُّع النجاح، ويشير قانون التوقعات إلى أن كل ما تتوقعه بثقة تامة سيحدث في حياتك فعلاً، وعلى هذا قد تمتلك كل أدوات النجاح من معرفة ومهارة ورغبة، ومع ذلك تظل دون الناجحين؛ لافتقادك للتوقع، والأشخاص السعداء أو الناجحون يُركِّزون توقُّعاتهم على نقاط القوة والتميز لديهم، على عكس التعساء ممَّن يركزون على نقاط الضعف والجوانب السلبية لديهم. صفات الناجحين: - متسامحون: فهم يسامحون الناس ولا يأبهون إلى ما يفعله النّاس، فأقصر طريق للنجاح هو أن تسامح من حولك لأنّهم بشر يخطئون، ويحملون قلباً بلا حقد ولا كراهية لأحد. - مدركون: هم مدركون الطريق الذي يسعون وراء تحقيقه والنتائج التي يتوقعونها قبل النجاح وبعده، ويعلمون ما تتطلّبه الحياة والمشاكل التي من الممكن أن يقعوا فيها. - متفائلون: لا يتركون مجالاً للهزيمة أن تسيطر على أحلامهم وأهدافهم التي يسعون وراءها وعند كل فشل يتفاءلون فهي من علامات الذكاء، وعند النجاح يستلذّون بكل تفاصيلها في حياتهم والناجحون يعلمون عن ماذا أتكلّم. - أصحاب قرار: فهم اختاروا وجهتهم من الحياة وقرّروا ماذا يريدون أن يكون مصيرهم، فهم اتخذوا قراراً عظيماً من الممكن الوقوع في المشاكل وأن يخسروا حياتهم التي يعيشونها مع من حولهم فقط للوصول، ولكن ليس بمعنى أن يبيعوا من حولهم ولكن وجهتهم تختلف عن وجهة من حولهم، فهذه وحدها وحدة قاتلة. - يلعبون: الكثير قد يستغرب من هذه النقطة! ولكن لا ينسى الإنسان نفسه من الحياة إذا أراد النجاح فالنجاح واللعب متلازمتان، حتى لا يمل من حياته العاقلة جداً ولا على الحياة واللهو من غير هدف، فالتوازن مطلوب في الحياة، فلا تنسى نفسك من الحياة. - ومن بين صفات الناجحين كذلك الانضباط الذاتي، ويعني التحكّم في الذات: فالانضباط الذاتي هو الصفة الوحيدة التي تجعل الشخص العادي يقوم بعمل أشياء فوق العادة، وهو الاستمرار في التصرف، وهو القوة التي تصل بك للأفضل. ويتحدث د. براين تريسي في كتابه “الأهداف” عن صفة أخرى للناجحين، وهي كونهم مُحددين، ويرى أن بلوغ النجاح يحتاج لاستقراء الذات، والتحرك من الداخل للخارج، ويرصد خمسة مستويات أو حلقات ينتقل بينها الفرد، فإذا قام بتعديل أولى تلك الحلقات، ثم تدرج منها للخارج، فسيصل للنجاح، وتلك الحلقات هي: القيم، المعتقدات، التوقعات، الاتجاهات، وأخيرا التصرفات أو السلوك، ويرى أن الناجحين يحملون قيما إيجابية، وبالتالي معتقدات إيجابية تؤدي إلى توقعات إيجابية، ومن ثم توجها إيجابيا، وأخيرا سلوكا أو تصرفا إيجابيا وناجحا، وعلى هذا فالشخص الناجح هو شخص يحمل بداخله في الأساس قيما إيجابية، ويقود “د. براين” الشخص لمعرفة قيمه من خلال مراقبة سلوكه؛ لأنه انعكاس أخير لتلك القيم. ومن بين صفات الناجحين كذلك النزاهة، والمقصود بها ارتباط الشخص بقيمه العليا، حتى وإن كان بمعزلٍ عن الجميع؛ فهو يملك بداخله ليس فقط قيما إيجابية، وإنما قيما عليا يتمسَّك بها؛ كالأمانة على سبيل المثال. كما أن من بين صفات الناجحين البحث عن الجوانب الإيجابية والمشرقة والمفيدة في كل موقف، تبني النظرة البعيدة للمستقبل، كذلك الحديث عن حلول المشكلات لا عن المشكلات ذاتها، مما دفع البعض لوصف النجاح محصورا في الصفة الأخيرة بالقول: إن النجاح هو القدرة على حل المشكلات. وبما أن الناجحين هم أشخاص قادرون على بلوغ الأهداف وتحقيقها، كان من الضروري أن يتعلم الفرد أولاً كي يصبح ناجحا: كيف تكون إنساناً ناجحاً؟ - تفاءل وإيّاك والتشاؤم: فإن تغلبت عليها وصلت لنصف النجاح، وإن فشلت وأجبرتك الحياة على شيء كن أقوى منها وإن لم تجد لنفسك مكانا في موقع أنت تريده فلا تدري لعل الله يريد أن يختار لك مكاناً في القمّة. - لا تيأس: اليأس من صفات الضعفاء، والطريق إلى النجاح مليء بالأشواك والصعاب، وقد يواجهك فشل كثير وتحارب من أشخاص وظروف الحياة، كن أقوى منها واعبرها بجسر من الأمل. - الصبر: الأمور العظيمة تحتاج إلى الكثير من الصبر، بل إنّ الحياة ولدت وولد توأم بجانبها اسمه الصبر، فمن غيره لا تكتمل الصورة مع الأيام. - لا تصاحب أي أحد: بمعنى لا تصاحب أي شخص والسلام، اختر لنفسك أصدقاء جيدين يريدون النجاح فهم سوف يساندونك، والغريب أن العقل يتأثر بعقول من حوله فاخترهم بعناية. - الاجتهاد: أعط الوقت الأكبر من حياتك لما تريد أن تحققه. - اخلق لنفسك المتعة: الكثير من يركب السيارة ويذهب إلى عمله، ولنفترض أنّ اثنين لهما المشاكل والظروف والمآسي نفسها، ولكن الأوّل يسوق وهو مستمع للأغاني ويضحك ويبتسم، والآخر متشائم عبوس، الفرق هنا ليس في الظروف أو المشاكل وإنّما العيش في الحياة، فهي عيشة واحدة اضحك وابتسم واجعل البسمة عنوانك لتجد الأشياء البسيطة أكثر متعة، فهي عيشة واحدة عليك عيشها بكل تفاصيلها وموتة واحدة فمت على شيء يستحقّ أن تموت من أجله.
يحاول البعض تعريف النجاح من خلال تقديم وصفٍ للأشخاص الناجحين رجالاً ونساءً، فنجد أن من بين صفات الناجحين توقُّع النجاح، ويشير قانون التوقعات إلى أن كل ما تتوقعه بثقة تامة سيحدث في حياتك فعلاً، وعلى هذا قد تمتلك كل أدوات النجاح من معرفة ومهارة ورغبة، ومع ذلك تظل دون الناجحين؛ لافتقادك للتوقع، والأشخاص السعداء أو الناجحون يُركِّزون توقُّعاتهم على نقاط القوة والتميز لديهم، على عكس التعساء ممَّن يركزون على نقاط الضعف والجوانب السلبية لديهم. صفات الناجحين: - متسامحون: فهم يسامحون الناس ولا يأبهون إلى ما يفعله النّاس، فأقصر طريق للنجاح هو أن تسامح من حولك لأنّهم بشر يخطئون، ويحملون قلباً بلا حقد ولا كراهية لأحد. - مدركون: هم مدركون الطريق الذي يسعون وراء تحقيقه والنتائج التي يتوقعونها قبل النجاح وبعده، ويعلمون ما تتطلّبه الحياة والمشاكل التي من الممكن أن يقعوا فيها. - متفائلون: لا يتركون مجالاً للهزيمة أن تسيطر على أحلامهم وأهدافهم التي يسعون وراءها وعند كل فشل يتفاءلون فهي من علامات الذكاء، وعند النجاح يستلذّون بكل تفاصيلها في حياتهم والناجحون يعلمون عن ماذا أتكلّم. - أصحاب قرار: فهم اختاروا وجهتهم من الحياة وقرّروا ماذا يريدون أن يكون مصيرهم، فهم اتخذوا قراراً عظيماً من الممكن الوقوع في المشاكل وأن يخسروا حياتهم التي يعيشونها مع من حولهم فقط للوصول، ولكن ليس بمعنى أن يبيعوا من حولهم ولكن وجهتهم تختلف عن وجهة من حولهم، فهذه وحدها وحدة قاتلة. - يلعبون: الكثير قد يستغرب من هذه النقطة! ولكن لا ينسى الإنسان نفسه من الحياة إذا أراد النجاح فالنجاح واللعب متلازمتان، حتى لا يمل من حياته العاقلة جداً ولا على الحياة واللهو من غير هدف، فالتوازن مطلوب في الحياة، فلا تنسى نفسك من الحياة. - ومن بين صفات الناجحين كذلك الانضباط الذاتي، ويعني التحكّم في الذات: فالانضباط الذاتي هو الصفة الوحيدة التي تجعل الشخص العادي يقوم بعمل أشياء فوق العادة، وهو الاستمرار في التصرف، وهو القوة التي تصل بك للأفضل. ويتحدث د. براين تريسي في كتابه “الأهداف” عن صفة أخرى للناجحين، وهي كونهم مُحددين، ويرى أن بلوغ النجاح يحتاج لاستقراء الذات، والتحرك من الداخل للخارج، ويرصد خمسة مستويات أو حلقات ينتقل بينها الفرد، فإذا قام بتعديل أولى تلك الحلقات، ثم تدرج منها للخارج، فسيصل للنجاح، وتلك الحلقات هي: القيم، المعتقدات، التوقعات، الاتجاهات، وأخيرا التصرفات أو السلوك، ويرى أن الناجحين يحملون قيما إيجابية، وبالتالي معتقدات إيجابية تؤدي إلى توقعات إيجابية، ومن ثم توجها إيجابيا، وأخيرا سلوكا أو تصرفا إيجابيا وناجحا، وعلى هذا فالشخص الناجح هو شخص يحمل بداخله في الأساس قيما إيجابية، ويقود “د. براين” الشخص لمعرفة قيمه من خلال مراقبة سلوكه؛ لأنه انعكاس أخير لتلك القيم. ومن بين صفات الناجحين كذلك النزاهة، والمقصود بها ارتباط الشخص بقيمه العليا، حتى وإن كان بمعزلٍ عن الجميع؛ فهو يملك بداخله ليس فقط قيما إيجابية، وإنما قيما عليا يتمسَّك بها؛ كالأمانة على سبيل المثال. كما أن من بين صفات الناجحين البحث عن الجوانب الإيجابية والمشرقة والمفيدة في كل موقف، تبني النظرة البعيدة للمستقبل، كذلك الحديث عن حلول المشكلات لا عن المشكلات ذاتها، مما دفع البعض لوصف النجاح محصورا في الصفة الأخيرة بالقول: إن النجاح هو القدرة على حل المشكلات. وبما أن الناجحين هم أشخاص قادرون على بلوغ الأهداف وتحقيقها، كان من الضروري أن يتعلم الفرد أولاً كي يصبح ناجحا: كيف تكون إنساناً ناجحاً؟ - تفاءل وإيّاك والتشاؤم: فإن تغلبت عليها وصلت لنصف النجاح، وإن فشلت وأجبرتك الحياة على شيء كن أقوى منها وإن لم تجد لنفسك مكانا في موقع أنت تريده فلا تدري لعل الله يريد أن يختار لك مكاناً في القمّة. - لا تيأس: اليأس من صفات الضعفاء، والطريق إلى النجاح مليء بالأشواك والصعاب، وقد يواجهك فشل كثير وتحارب من أشخاص وظروف الحياة، كن أقوى منها واعبرها بجسر من الأمل. - الصبر: الأمور العظيمة تحتاج إلى الكثير من الصبر، بل إنّ الحياة ولدت وولد توأم بجانبها اسمه الصبر، فمن غيره لا تكتمل الصورة مع الأيام. - لا تصاحب أي أحد: بمعنى لا تصاحب أي شخص والسلام، اختر لنفسك أصدقاء جيدين يريدون النجاح فهم سوف يساندونك، والغريب أن العقل يتأثر بعقول من حوله فاخترهم بعناية. - الاجتهاد: أعط الوقت الأكبر من حياتك لما تريد أن تحققه. - اخلق لنفسك المتعة: الكثير من يركب السيارة ويذهب إلى عمله، ولنفترض أنّ اثنين لهما المشاكل والظروف والمآسي نفسها، ولكن الأوّل يسوق وهو مستمع للأغاني ويضحك ويبتسم، والآخر متشائم عبوس، الفرق هنا ليس في الظروف أو المشاكل وإنّما العيش في الحياة، فهي عيشة واحدة اضحك وابتسم واجعل البسمة عنوانك لتجد الأشياء البسيطة أكثر متعة، فهي عيشة واحدة عليك عيشها بكل تفاصيلها وموتة واحدة فمت على شيء يستحقّ أن تموت من أجله.
يحاول البعض تعريف النجاح من خلال تقديم وصفٍ للأشخاص الناجحين رجالاً ونساءً، فنجد أن من بين صفات الناجحين توقُّع النجاح، ويشير قانون التوقعات إلى أن كل ما تتوقعه بثقة تامة سيحدث في حياتك فعلاً، وعلى هذا قد تمتلك كل أدوات النجاح من معرفة ومهارة ورغبة، ومع ذلك تظل دون الناجحين؛ لافتقادك للتوقع، والأشخاص السعداء أو الناجحون يُركِّزون توقُّعاتهم على نقاط القوة والتميز لديهم، على عكس التعساء ممَّن يركزون على نقاط الضعف والجوانب السلبية لديهم. صفات الناجحين: - متسامحون: فهم يسامحون الناس ولا يأبهون إلى ما يفعله النّاس، فأقصر طريق للنجاح هو أن تسامح من حولك لأنّهم بشر يخطئون، ويحملون قلباً بلا حقد ولا كراهية لأحد. - مدركون: هم مدركون الطريق الذي يسعون وراء تحقيقه والنتائج التي يتوقعونها قبل النجاح وبعده، ويعلمون ما تتطلّبه الحياة والمشاكل التي من الممكن أن يقعوا فيها. - متفائلون: لا يتركون مجالاً للهزيمة أن تسيطر على أحلامهم وأهدافهم التي يسعون وراءها وعند كل فشل يتفاءلون فهي من علامات الذكاء، وعند النجاح يستلذّون بكل تفاصيلها في حياتهم والناجحون يعلمون عن ماذا أتكلّم. - أصحاب قرار: فهم اختاروا وجهتهم من الحياة وقرّروا ماذا يريدون أن يكون مصيرهم، فهم اتخذوا قراراً عظيماً من الممكن الوقوع في المشاكل وأن يخسروا حياتهم التي يعيشونها مع من حولهم فقط للوصول، ولكن ليس بمعنى أن يبيعوا من حولهم ولكن وجهتهم تختلف عن وجهة من حولهم، فهذه وحدها وحدة قاتلة. - يلعبون: الكثير قد يستغرب من هذه النقطة! ولكن لا ينسى الإنسان نفسه من الحياة إذا أراد النجاح فالنجاح واللعب متلازمتان، حتى لا يمل من حياته العاقلة جداً ولا على الحياة واللهو من غير هدف، فالتوازن مطلوب في الحياة، فلا تنسى نفسك من الحياة. - ومن بين صفات الناجحين كذلك الانضباط الذاتي، ويعني التحكّم في الذات: فالانضباط الذاتي هو الصفة الوحيدة التي تجعل الشخص العادي يقوم بعمل أشياء فوق العادة، وهو الاستمرار في التصرف، وهو القوة التي تصل بك للأفضل. ويتحدث د. براين تريسي في كتابه “الأهداف” عن صفة أخرى للناجحين، وهي كونهم مُحددين، ويرى أن بلوغ النجاح يحتاج لاستقراء الذات، والتحرك من الداخل للخارج، ويرصد خمسة مستويات أو حلقات ينتقل بينها الفرد، فإذا قام بتعديل أولى تلك الحلقات، ثم تدرج منها للخارج، فسيصل للنجاح، وتلك الحلقات هي: القيم، المعتقدات، التوقعات، الاتجاهات، وأخيرا التصرفات أو السلوك، ويرى أن الناجحين يحملون قيما إيجابية، وبالتالي معتقدات إيجابية تؤدي إلى توقعات إيجابية، ومن ثم توجها إيجابيا، وأخيرا سلوكا أو تصرفا إيجابيا وناجحا، وعلى هذا فالشخص الناجح هو شخص يحمل بداخله في الأساس قيما إيجابية، ويقود “د. براين” الشخص لمعرفة قيمه من خلال مراقبة سلوكه؛ لأنه انعكاس أخير لتلك القيم. ومن بين صفات الناجحين كذلك النزاهة، والمقصود بها ارتباط الشخص بقيمه العليا، حتى وإن كان بمعزلٍ عن الجميع؛ فهو يملك بداخله ليس فقط قيما إيجابية، وإنما قيما عليا يتمسَّك بها؛ كالأمانة على سبيل المثال. كما أن من بين صفات الناجحين البحث عن الجوانب الإيجابية والمشرقة والمفيدة في كل موقف، تبني النظرة البعيدة للمستقبل، كذلك الحديث عن حلول المشكلات لا عن المشكلات ذاتها، مما دفع البعض لوصف النجاح محصورا في الصفة الأخيرة بالقول: إن النجاح هو القدرة على حل المشكلات. وبما أن الناجحين هم أشخاص قادرون على بلوغ الأهداف وتحقيقها، كان من الضروري أن يتعلم الفرد أولاً كي يصبح ناجحا: كيف تكون إنساناً ناجحاً؟ - تفاءل وإيّاك والتشاؤم: فإن تغلبت عليها وصلت لنصف النجاح، وإن فشلت وأجبرتك الحياة على شيء كن أقوى منها وإن لم تجد لنفسك مكانا في موقع أنت تريده فلا تدري لعل الله يريد أن يختار لك مكاناً في القمّة. - لا تيأس: اليأس من صفات الضعفاء، والطريق إلى النجاح مليء بالأشواك والصعاب، وقد يواجهك فشل كثير وتحارب من أشخاص وظروف الحياة، كن أقوى منها واعبرها بجسر من الأمل. - الصبر: الأمور العظيمة تحتاج إلى الكثير من الصبر، بل إنّ الحياة ولدت وولد توأم بجانبها اسمه الصبر، فمن غيره لا تكتمل الصورة مع الأيام. - لا تصاحب أي أحد: بمعنى لا تصاحب أي شخص والسلام، اختر لنفسك أصدقاء جيدين يريدون النجاح فهم سوف يساندونك، والغريب أن العقل يتأثر بعقول من حوله فاخترهم بعناية. - الاجتهاد: أعط الوقت الأكبر من حياتك لما تريد أن تحققه. - اخلق لنفسك المتعة: الكثير من يركب السيارة ويذهب إلى عمله، ولنفترض أنّ اثنين لهما المشاكل والظروف والمآسي نفسها، ولكن الأوّل يسوق وهو مستمع للأغاني ويضحك ويبتسم، والآخر متشائم عبوس، الفرق هنا ليس في الظروف أو المشاكل وإنّما العيش في الحياة، فهي عيشة واحدة اضحك وابتسم واجعل البسمة عنوانك لتجد الأشياء البسيطة أكثر متعة، فهي عيشة واحدة عليك عيشها بكل تفاصيلها وموتة واحدة فمت على شيء يستحقّ أن تموت من أجله.
التعليقات