بعد اغنية “بشرة خير ” المصرية الذائعة الصيت وما لها من ابعاد سياسية خاصة بنظام الرئيس “عبدالفتاح السيسي” يعود الفنان الاماراتي “حسين الجسمي” لتكرار تجربة مماثلة وهذه المرة يخص اليمن بعمل فني يحمل عنوان “محبوبتي” من كلمات حسين ابوبكر المحضار والحان علي سعيد علي “بينما تولى اخراج الكليب المصاحب لها “فهد الجسمي” . لكن ما يلاحظ وبالاخص على مواقع التواصل الاجتماعي ان اغلب المعلقين والمتابعين للاغنية وصاحب اغنية ” ستة الصبح” ان لم يستصيغوا الطريقة التي صور بها البلد المعني في الفيديو ذلك ان اليمن الحالي مدمر واهله مشردين ويعانون الويلات ,فكيف سيتقبل المشاهد يمنا اخر كالذي تم عرضه في الاغنية مثاليا خاليا من مخلفات الحرب وخرابها؟ هكذا تساءل البعض واضاف اخرون ان اختيار حسين الجسمي وتوقيته غير ملائم تماما لعرض الاغنية لان الواقع مخالف تماما وشتان بين “بشرة خير” المصرية و”محبوبتي” اليمنية، فهل درس الجسمي خطوته هذه مليا قبل الاقدام عليها؟
بعد اغنية “بشرة خير ” المصرية الذائعة الصيت وما لها من ابعاد سياسية خاصة بنظام الرئيس “عبدالفتاح السيسي” يعود الفنان الاماراتي “حسين الجسمي” لتكرار تجربة مماثلة وهذه المرة يخص اليمن بعمل فني يحمل عنوان “محبوبتي” من كلمات حسين ابوبكر المحضار والحان علي سعيد علي “بينما تولى اخراج الكليب المصاحب لها “فهد الجسمي” . لكن ما يلاحظ وبالاخص على مواقع التواصل الاجتماعي ان اغلب المعلقين والمتابعين للاغنية وصاحب اغنية ” ستة الصبح” ان لم يستصيغوا الطريقة التي صور بها البلد المعني في الفيديو ذلك ان اليمن الحالي مدمر واهله مشردين ويعانون الويلات ,فكيف سيتقبل المشاهد يمنا اخر كالذي تم عرضه في الاغنية مثاليا خاليا من مخلفات الحرب وخرابها؟ هكذا تساءل البعض واضاف اخرون ان اختيار حسين الجسمي وتوقيته غير ملائم تماما لعرض الاغنية لان الواقع مخالف تماما وشتان بين “بشرة خير” المصرية و”محبوبتي” اليمنية، فهل درس الجسمي خطوته هذه مليا قبل الاقدام عليها؟
بعد اغنية “بشرة خير ” المصرية الذائعة الصيت وما لها من ابعاد سياسية خاصة بنظام الرئيس “عبدالفتاح السيسي” يعود الفنان الاماراتي “حسين الجسمي” لتكرار تجربة مماثلة وهذه المرة يخص اليمن بعمل فني يحمل عنوان “محبوبتي” من كلمات حسين ابوبكر المحضار والحان علي سعيد علي “بينما تولى اخراج الكليب المصاحب لها “فهد الجسمي” . لكن ما يلاحظ وبالاخص على مواقع التواصل الاجتماعي ان اغلب المعلقين والمتابعين للاغنية وصاحب اغنية ” ستة الصبح” ان لم يستصيغوا الطريقة التي صور بها البلد المعني في الفيديو ذلك ان اليمن الحالي مدمر واهله مشردين ويعانون الويلات ,فكيف سيتقبل المشاهد يمنا اخر كالذي تم عرضه في الاغنية مثاليا خاليا من مخلفات الحرب وخرابها؟ هكذا تساءل البعض واضاف اخرون ان اختيار حسين الجسمي وتوقيته غير ملائم تماما لعرض الاغنية لان الواقع مخالف تماما وشتان بين “بشرة خير” المصرية و”محبوبتي” اليمنية، فهل درس الجسمي خطوته هذه مليا قبل الاقدام عليها؟
التعليقات