قالت مصادر مطلعة أن شركة 'إيجل هيلز' التي تملكت مؤخراً مشروعي سرايا العقبة ومرسى زايد جنوبي الأردن قررت تعيين وزير الطاقة الأسبق علاء البطاينة رئيساً تنفيذياً لها، مما يضع على عاتقه تركة ثقيلة للغاية. وبحسب المعلومات، فإن البطاينة الذي خرج من المسؤولية الحكومية قبل عامين تقريباً، عيّن رئيساً تنفيذياً للشركة الإماراتية التي استحوذت في الآونة الأخيرة على ملكية مشروعي سرايا العقبة ومرسى زايد. ويرى مراقبون أن الرئاسة التنفيذية التي حظي بها البطاينة، ستضعه تحت تركة ثقيلة سيما أن المشروعين المملوكين للشركة، يعانيان تعثراً غير عادي في مسار العمل. وبحسب تقارير صحفية سابقة فلا زالت شركة سرايا العقبة تعاني من التعثّر تلو التعثّر، حتى أن جارتها واحة أيلة، قطعت أشواطا بعيدة عن سرايا العقبة وبعيدا عن البهرجة والوهم، فبقي مشروع سرايا كما الثالول في وجه العروس، وباتت أيلة وحدها شاهدا على الإنجاز. وفيما يخص مشروع مرسى زايد الذي سيقام على أرض ميناء العقبة، الذي لم ينجز منه سوى مسجد الشيخ زايد، بات غير مجد للحكومة التي باعت ميناءها الرئيسي بسعر يعادل ايراداته بخمس سنوات، ولا للشركة الاماراتية التي تنتظر اخلاء الميناء للبدء فعليا بمشروعها.
قالت مصادر مطلعة أن شركة 'إيجل هيلز' التي تملكت مؤخراً مشروعي سرايا العقبة ومرسى زايد جنوبي الأردن قررت تعيين وزير الطاقة الأسبق علاء البطاينة رئيساً تنفيذياً لها، مما يضع على عاتقه تركة ثقيلة للغاية. وبحسب المعلومات، فإن البطاينة الذي خرج من المسؤولية الحكومية قبل عامين تقريباً، عيّن رئيساً تنفيذياً للشركة الإماراتية التي استحوذت في الآونة الأخيرة على ملكية مشروعي سرايا العقبة ومرسى زايد. ويرى مراقبون أن الرئاسة التنفيذية التي حظي بها البطاينة، ستضعه تحت تركة ثقيلة سيما أن المشروعين المملوكين للشركة، يعانيان تعثراً غير عادي في مسار العمل. وبحسب تقارير صحفية سابقة فلا زالت شركة سرايا العقبة تعاني من التعثّر تلو التعثّر، حتى أن جارتها واحة أيلة، قطعت أشواطا بعيدة عن سرايا العقبة وبعيدا عن البهرجة والوهم، فبقي مشروع سرايا كما الثالول في وجه العروس، وباتت أيلة وحدها شاهدا على الإنجاز. وفيما يخص مشروع مرسى زايد الذي سيقام على أرض ميناء العقبة، الذي لم ينجز منه سوى مسجد الشيخ زايد، بات غير مجد للحكومة التي باعت ميناءها الرئيسي بسعر يعادل ايراداته بخمس سنوات، ولا للشركة الاماراتية التي تنتظر اخلاء الميناء للبدء فعليا بمشروعها.
قالت مصادر مطلعة أن شركة 'إيجل هيلز' التي تملكت مؤخراً مشروعي سرايا العقبة ومرسى زايد جنوبي الأردن قررت تعيين وزير الطاقة الأسبق علاء البطاينة رئيساً تنفيذياً لها، مما يضع على عاتقه تركة ثقيلة للغاية. وبحسب المعلومات، فإن البطاينة الذي خرج من المسؤولية الحكومية قبل عامين تقريباً، عيّن رئيساً تنفيذياً للشركة الإماراتية التي استحوذت في الآونة الأخيرة على ملكية مشروعي سرايا العقبة ومرسى زايد. ويرى مراقبون أن الرئاسة التنفيذية التي حظي بها البطاينة، ستضعه تحت تركة ثقيلة سيما أن المشروعين المملوكين للشركة، يعانيان تعثراً غير عادي في مسار العمل. وبحسب تقارير صحفية سابقة فلا زالت شركة سرايا العقبة تعاني من التعثّر تلو التعثّر، حتى أن جارتها واحة أيلة، قطعت أشواطا بعيدة عن سرايا العقبة وبعيدا عن البهرجة والوهم، فبقي مشروع سرايا كما الثالول في وجه العروس، وباتت أيلة وحدها شاهدا على الإنجاز. وفيما يخص مشروع مرسى زايد الذي سيقام على أرض ميناء العقبة، الذي لم ينجز منه سوى مسجد الشيخ زايد، بات غير مجد للحكومة التي باعت ميناءها الرئيسي بسعر يعادل ايراداته بخمس سنوات، ولا للشركة الاماراتية التي تنتظر اخلاء الميناء للبدء فعليا بمشروعها.
التعليقات
المهم ان يحصل على راتب بالعلالي و مش فارقه معه سوا انجز او لم ينجز
محاسب
الف مبروك معالي ابو عارف والى الامام في ظل حضرة صاحب الجلالة الهاشمية
التعليقات