طارق العوراني
أصبحت الأتاوات أو ما تعرف بالخاوات أقرب الى ظاهرة دخيلة لكنها ليست بجديدة على مجتمعنا الأردني , حيث يقدم البعض من أصحاب السوابق أو الخارجين عن القانون على سلب اموال الاخرين وانتهاك حقوقهم بغير وجه حق سواء تحت تهديد السلاح او الايذاء المباشر لهم .
.
ففي تقرير خاص بنا اكد عدد من المواطنين في بعض مناطق العاصمة عمان وتحديدا في وسط البلد وسقف السيل أن هذه الظاهرة ملحوظة ويعانون منها وتشكل ضرراً كبيراً على مصالحهم وتجاراتهم كما وصفوا هذه الجماعات بالفئة الضالة وناشدوا الجهات المعنية الأسراع بالقبض عليهم والحد من انتشارهم وتكاثرهم وأن يكون هناك دور صارم للجهات الأمنية إتجاه هذه الفئة لما تشكله من خطورة كبيرة عليهم ،كما واشتكى اصحاب البسطات بأن هذه الجماعات تفرض عليهم مبالغ مالية مقابل تأجيرهم الارضية عنوة مدعين انها ملكاً لهم ومقابل حمايتهم والا فالدمار حليفهم ضاربين بذلك عرض الحائط كل المعايير الأخلاقية والقانونية.....
.
تفاصيل أكثر تشاهدونها في التقرير التالي...
.
طارق العوراني
أصبحت الأتاوات أو ما تعرف بالخاوات أقرب الى ظاهرة دخيلة لكنها ليست بجديدة على مجتمعنا الأردني , حيث يقدم البعض من أصحاب السوابق أو الخارجين عن القانون على سلب اموال الاخرين وانتهاك حقوقهم بغير وجه حق سواء تحت تهديد السلاح او الايذاء المباشر لهم .
.
ففي تقرير خاص بنا اكد عدد من المواطنين في بعض مناطق العاصمة عمان وتحديدا في وسط البلد وسقف السيل أن هذه الظاهرة ملحوظة ويعانون منها وتشكل ضرراً كبيراً على مصالحهم وتجاراتهم كما وصفوا هذه الجماعات بالفئة الضالة وناشدوا الجهات المعنية الأسراع بالقبض عليهم والحد من انتشارهم وتكاثرهم وأن يكون هناك دور صارم للجهات الأمنية إتجاه هذه الفئة لما تشكله من خطورة كبيرة عليهم ،كما واشتكى اصحاب البسطات بأن هذه الجماعات تفرض عليهم مبالغ مالية مقابل تأجيرهم الارضية عنوة مدعين انها ملكاً لهم ومقابل حمايتهم والا فالدمار حليفهم ضاربين بذلك عرض الحائط كل المعايير الأخلاقية والقانونية.....
.
تفاصيل أكثر تشاهدونها في التقرير التالي...
.
طارق العوراني
أصبحت الأتاوات أو ما تعرف بالخاوات أقرب الى ظاهرة دخيلة لكنها ليست بجديدة على مجتمعنا الأردني , حيث يقدم البعض من أصحاب السوابق أو الخارجين عن القانون على سلب اموال الاخرين وانتهاك حقوقهم بغير وجه حق سواء تحت تهديد السلاح او الايذاء المباشر لهم .
.
ففي تقرير خاص بنا اكد عدد من المواطنين في بعض مناطق العاصمة عمان وتحديدا في وسط البلد وسقف السيل أن هذه الظاهرة ملحوظة ويعانون منها وتشكل ضرراً كبيراً على مصالحهم وتجاراتهم كما وصفوا هذه الجماعات بالفئة الضالة وناشدوا الجهات المعنية الأسراع بالقبض عليهم والحد من انتشارهم وتكاثرهم وأن يكون هناك دور صارم للجهات الأمنية إتجاه هذه الفئة لما تشكله من خطورة كبيرة عليهم ،كما واشتكى اصحاب البسطات بأن هذه الجماعات تفرض عليهم مبالغ مالية مقابل تأجيرهم الارضية عنوة مدعين انها ملكاً لهم ومقابل حمايتهم والا فالدمار حليفهم ضاربين بذلك عرض الحائط كل المعايير الأخلاقية والقانونية.....
.
تفاصيل أكثر تشاهدونها في التقرير التالي...
.
التعليقات
ويعطيك العافية طارق العوراني
نعم هم موجودون و بكثره وهناك اصحاب محلات يخشون منهم لأنهم اصحاب سوابق يعني زعران.
حتى ... يخافوا منهم