تزوجت بريطانية، في السبعين من العمر من نادل تونسي، في العشرين من عمره يدعى رافع، إلا أن الفرحة لم تكتمل إذ منع الزوج الشاب من دخول بريطانيا.
وتحدثت دوروثي سيمز عن الانجذاب بينها وبين زوجها منذ الوهلة الأولى، ومن ثم دعوته لها لتناول فنجان قهوة.
وقالت سيمز: 'عندما تلقيت ورقة منه، قلت لأختي: ماذا يريد هذا الشاب من امرأة في عمري، وبعد اللقاء عرفت كم هو شخص رومانسي... لي معه ذكريات سعيدة'.
وعبرت الزوجة عن خيبة أملها وحزنها بعد منع زوجها من دخول بريطانيا، حسبما ذكرت صحيفة 'ديلي ميرور'.
تزوجت بريطانية، في السبعين من العمر من نادل تونسي، في العشرين من عمره يدعى رافع، إلا أن الفرحة لم تكتمل إذ منع الزوج الشاب من دخول بريطانيا.
وتحدثت دوروثي سيمز عن الانجذاب بينها وبين زوجها منذ الوهلة الأولى، ومن ثم دعوته لها لتناول فنجان قهوة.
وقالت سيمز: 'عندما تلقيت ورقة منه، قلت لأختي: ماذا يريد هذا الشاب من امرأة في عمري، وبعد اللقاء عرفت كم هو شخص رومانسي... لي معه ذكريات سعيدة'.
وعبرت الزوجة عن خيبة أملها وحزنها بعد منع زوجها من دخول بريطانيا، حسبما ذكرت صحيفة 'ديلي ميرور'.
تزوجت بريطانية، في السبعين من العمر من نادل تونسي، في العشرين من عمره يدعى رافع، إلا أن الفرحة لم تكتمل إذ منع الزوج الشاب من دخول بريطانيا.
وتحدثت دوروثي سيمز عن الانجذاب بينها وبين زوجها منذ الوهلة الأولى، ومن ثم دعوته لها لتناول فنجان قهوة.
وقالت سيمز: 'عندما تلقيت ورقة منه، قلت لأختي: ماذا يريد هذا الشاب من امرأة في عمري، وبعد اللقاء عرفت كم هو شخص رومانسي... لي معه ذكريات سعيدة'.
وعبرت الزوجة عن خيبة أملها وحزنها بعد منع زوجها من دخول بريطانيا، حسبما ذكرت صحيفة 'ديلي ميرور'.
التعليقات
الهجرة طموح الكثيرين من الشباب والعائلات ولكن شخص مثل هذا التونسي المسكين وقع كما يسمى بالحل الاخير للاقامة في بريطانيا وهو التشبث باي بصيص أمل ليبقى في هذه الدولة الجميلةوالغنية ولكنه اكل المقلب وشربه
شو جبرك على المر
لاحب ولا اى كلام مجرد مصلحة للحصول على اقامة وبعدها ب3 سنوات يطلقها بلعشرة ويحضر زوجة من بلدة هذا الشىء معروف فى اروبا للجميع وفى مدينة الغردقة المصرية يوجد حى يطلق المصرين علية حى العجائز كلهم اوروبيات انتعى وقتهم وعهدهم فى بلادهم يحضرون لامصر ويشترون شقة بحال البلاش وتراهم مع المصرين صداقة ثم جواز ثم سفر لابلدها وبعد 2ااو 3 سنوات يطلقها وتعود ثانية للغردقة للحصول على زوج اخر وهكذا البرنامج يسير ولعلمكم ايها الاعزاء الاجنبى مستعد ان يعمل اى شىء فى الحصول على اقامة وخصوصا ابناء الدول الافريقية والاسلامية المهم الاقامة حتى يؤمن فلوس الشحدة التى يحصل عليها من الدولة اما ما سمى فى اللغة العربية ب الكرامة فلقد ذهبت مع الريح
التعليقات
ولكن شخص مثل هذا التونسي المسكين وقع كما يسمى بالحل الاخير للاقامة في بريطانيا وهو التشبث باي بصيص أمل ليبقى في هذه الدولة الجميلةوالغنية ولكنه اكل المقلب وشربه