خرجت مسيرة في منطقة ياجوز، تأييدا لتنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش).
وقال أحد المواطنين من سكان المنطقة إن سيارات خاصة جابت شوارع المنطقة الحرجية في ياجوز، وقد خرج من نوافذها أشخاص يحملون الرايات السوداء ويهتفون باسم داعش وأميرهم أبو بكر البغدادي.
وبحسب ما أكد أحد سكان المنطقة فإن سيارات للشرطة الأردنية كانت تتبع تلك المسيرة في منطقة الرشيد تحديداً، لافتاً أن رجال الشرطة كانوا يتبعون المركبات عن بعد ربما بهدف معرفة أماكن سكناهم والحصول على معلومات عنهم، بخاصة أنه جرى اعتقال عدد من أنصار التنظيم قبل يومين.
وتأتي المسيرة بعد أن نفذت الأجهزة الأمنية الأردنية حملة اعتقالات واسعة شملت 14 شخصاً من مناصري التنظيم بعد أن أعلنوا على الملأ انتسابهم لداعش ومساندتهم للعمليات التي تجريها في العراق وسوريا، وسط ترجيحات أمنية بتقديمهم إلى محكمة أمن الدولة العسكرية ليواجهوا تهم دعم الإرهاب التي تصل عقوبتها إلى السجن 15 عاما.
كما قامت الأجهزة الأمنية بمداهمة منازل في مخيم حطين، ليلة أمس الخميس، والقبض على 7 من أنصار تنظيم أنصار الدولة الأسلامية في العراق والشام.
خرجت مسيرة في منطقة ياجوز، تأييدا لتنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش).
وقال أحد المواطنين من سكان المنطقة إن سيارات خاصة جابت شوارع المنطقة الحرجية في ياجوز، وقد خرج من نوافذها أشخاص يحملون الرايات السوداء ويهتفون باسم داعش وأميرهم أبو بكر البغدادي.
وبحسب ما أكد أحد سكان المنطقة فإن سيارات للشرطة الأردنية كانت تتبع تلك المسيرة في منطقة الرشيد تحديداً، لافتاً أن رجال الشرطة كانوا يتبعون المركبات عن بعد ربما بهدف معرفة أماكن سكناهم والحصول على معلومات عنهم، بخاصة أنه جرى اعتقال عدد من أنصار التنظيم قبل يومين.
وتأتي المسيرة بعد أن نفذت الأجهزة الأمنية الأردنية حملة اعتقالات واسعة شملت 14 شخصاً من مناصري التنظيم بعد أن أعلنوا على الملأ انتسابهم لداعش ومساندتهم للعمليات التي تجريها في العراق وسوريا، وسط ترجيحات أمنية بتقديمهم إلى محكمة أمن الدولة العسكرية ليواجهوا تهم دعم الإرهاب التي تصل عقوبتها إلى السجن 15 عاما.
كما قامت الأجهزة الأمنية بمداهمة منازل في مخيم حطين، ليلة أمس الخميس، والقبض على 7 من أنصار تنظيم أنصار الدولة الأسلامية في العراق والشام.
خرجت مسيرة في منطقة ياجوز، تأييدا لتنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش).
وقال أحد المواطنين من سكان المنطقة إن سيارات خاصة جابت شوارع المنطقة الحرجية في ياجوز، وقد خرج من نوافذها أشخاص يحملون الرايات السوداء ويهتفون باسم داعش وأميرهم أبو بكر البغدادي.
وبحسب ما أكد أحد سكان المنطقة فإن سيارات للشرطة الأردنية كانت تتبع تلك المسيرة في منطقة الرشيد تحديداً، لافتاً أن رجال الشرطة كانوا يتبعون المركبات عن بعد ربما بهدف معرفة أماكن سكناهم والحصول على معلومات عنهم، بخاصة أنه جرى اعتقال عدد من أنصار التنظيم قبل يومين.
وتأتي المسيرة بعد أن نفذت الأجهزة الأمنية الأردنية حملة اعتقالات واسعة شملت 14 شخصاً من مناصري التنظيم بعد أن أعلنوا على الملأ انتسابهم لداعش ومساندتهم للعمليات التي تجريها في العراق وسوريا، وسط ترجيحات أمنية بتقديمهم إلى محكمة أمن الدولة العسكرية ليواجهوا تهم دعم الإرهاب التي تصل عقوبتها إلى السجن 15 عاما.
كما قامت الأجهزة الأمنية بمداهمة منازل في مخيم حطين، ليلة أمس الخميس، والقبض على 7 من أنصار تنظيم أنصار الدولة الأسلامية في العراق والشام.
التعليقات
لا يوجد دخان من دون نار مرة في الزقاء واخرى في معان والان في الرصيفة اذن داعش له وجود في الاردن وقد تكون خلايا نائمة و لا احد ينكر ان لهم وجود
متابع من الميدان
ممكن نعرف اماكن التجنيد وكم الراتب بلكي لقيت شغل ياناس
مواطن ظفران
ومن حقد هاؤلاء ان حقدهم على بيوت بيع الهواء في المقاهى والنوادي الليلية يعني بدهم ينكدو على الاردنية ويفجرو عدد من هذه البيوت والنوادي ...
دولة الاسلام باقية
والله والله ... بالهاء وليس بالتاء.... انه داعش تضم بصفوفها الاردنيين الاصل اكثر من الجنسيات الاخرى ...... ولا نسيت اللي مزع جوازه ؟؟؟ !!!! والفتنة نائمة لعن الله من ايقظها ......
الى رقم 1 .... فاروق العقباوي
الحل باستقالة الحكزمه والداخليه ومرات بكون الخطر قدامهم وما بحركو ساكن وبكو امن وامان ديرو بالكو على الطبقه الكحيانه لانه اصبحت ما بفرق معها داعش ولا غيره ارفعوا الظلم سوو بين الناس بكفي نفقات على الفاضي والمليان
حميد
من يشكك بالأجهزة الأمنية الاردنية فهو واهم ، ومن يعتقد ان الأجهزة الأمنية غير قادرة فهو واهم ، الأردن قوي بشعبه وتماسكه مسلمين ومسيحيين وقوي بقيادته الحكيمة وجيشه المغوار ، ربنا يحفظ هذا البلد وقيادته وشعبه .
ابن الوطن
واللة واللة مافيهم ولا واحد اردنى الاصل كلهم من جماعة ناكرين الجميل على الدولة ان تسحب منهم الجنسية الاردنية ويجب طردهم على وطنهم الاصلى
فاروق العقباوى
المشكله هي البطاله
اربد
شلة ... وانتم تضخمون الموضوع
wafas
وين الدوله عنهم؟ بتشاطروا على الغلابه ولا يقدروا يقربوا على هؤلاء....
......
يا اخون هؤلاء جرذمه لا يفقهون الدين الدين منهم براء ارجعو الى عقولكم ايها الاغبياء
بداوي
داعش متوغلة في كل الاماكن وخاصة الشعبية ومن يقول غير ذلك لا يدرك ومن نهج هذا الفكر لديه حقد دفين ضد هذا الوطن الذي يرعاه ويحميه ولكن هؤلاء الثلة يقتنصون الفرص لا سمح الله ليعيثون فسادا اكبر من ما شاهدناه في العراق وسوريا لكن يجب على امننا ان يكون يقظا في هذه الاوقات الصعبة وعلى المواطن الشريف المنتمي لوطنه ان يكون العين الساهرة للابلاغ عن كل نشاط مشبوه وان تكون قنوات اتصال مباشرة ما بين المواطن ومؤسساته الامنية لمواجهة كل طارئ إذ البلاد لا تحتمل فوضى لا نعلم من يشعل فتنتها والعياذ بالله من نفر متحفز لتفريغ سمه في جسم هذا الوطن الامن
البرق
لا يوجد في الاردن شي اسمه تنظيمات ارهابيه ... كل المشكلة وما فيها انه في بطالة وقلة شغل والناس فاضية وقاعده الاردن مشكلتو اقتصادية فقط
بلقاوي
وبتقولوا مافي حاضنة لداعش في الاردن ولكن الواقع يقول عكس ذلك
التعليقات
والفتنة نائمة لعن الله من ايقظها ......
ومرات بكون الخطر قدامهم وما بحركو ساكن
وبكو امن وامان
ديرو بالكو على الطبقه الكحيانه
لانه اصبحت ما بفرق معها داعش ولا غيره
ارفعوا الظلم سوو بين الناس بكفي نفقات على الفاضي والمليان
الدين منهم براء
ارجعو الى عقولكم ايها الاغبياء