محمود كريشان
أي الوجوه الطيبة تطل عليك وأنت تتأهب لشرف الكتابة عن نجمة الاردن العالية .. القريبة الحبيبة، والصفحة الاغلى في دفاتر السيادة، التي تسعف الوطن، ان يظل شامخا موحدا .. وعزيزا.
.
انها (الاردنية الطاهرة) التي تنهض بأولوياتنا الدفاعية والامنية، باحتراف استخباري عالمي، ومهنية مرتفعة، مسيجة بانسانية التعامل، انطلاقا من اخلاقيات نظيفة، بعيدة عن الظلم والتعسف، ترفض الضلالة والزيف والعجرفة.
.
هي نشيد وطني في قلوب اطفالنا، ورؤى لمستقبل اجيالنا، تزدهر في هضابها المباركة، صور الوعي والحرية، والدفاع عن حقوق المظلومين والضعفاء، وقد اقسم رجالها، ان يحرسوا (الحق)، وهم (فرسانه) حتى لا يطمع في خبزنا طامع، ولا يلوث هواءنا ارهابي حاقد، فكانت (الدائرة) .. ولا تزال، السد الوطني الذي يقف في وجه الشر، لأنها عنوان الرفض لكل ما هو شائه.
.
انهم .. ارثنا الوطني، الذين ما بدلوا .. تبديلا. يتدثرون بالصمت في رحاب (شارع الشعب)، ويقبضون علي الجمر، الذي يضيء اكفهم الطاهرة، والاردن في عرفهم، امانة يحفظونها الى اخر الدم والزمان. مجمل العشق: هي (الدائرة) مضارب اهلنا، وبيادر قمحنا .. رايات عالية وجباه شامخة، وروح وطنية نقرؤها ونعرف عناصرها وثوابتها النقية .. وبلا مناسبة .. أو (خوف) ولا (طمع) .. تحية ل (فيصلها) الباشا المعلم .. وضباطها الاشاوس، وافرادها المخلصين .. ولكل من يحرس مسيرتها في اي موقع كان.
.
محمود كريشان
أي الوجوه الطيبة تطل عليك وأنت تتأهب لشرف الكتابة عن نجمة الاردن العالية .. القريبة الحبيبة، والصفحة الاغلى في دفاتر السيادة، التي تسعف الوطن، ان يظل شامخا موحدا .. وعزيزا.
.
انها (الاردنية الطاهرة) التي تنهض بأولوياتنا الدفاعية والامنية، باحتراف استخباري عالمي، ومهنية مرتفعة، مسيجة بانسانية التعامل، انطلاقا من اخلاقيات نظيفة، بعيدة عن الظلم والتعسف، ترفض الضلالة والزيف والعجرفة.
.
هي نشيد وطني في قلوب اطفالنا، ورؤى لمستقبل اجيالنا، تزدهر في هضابها المباركة، صور الوعي والحرية، والدفاع عن حقوق المظلومين والضعفاء، وقد اقسم رجالها، ان يحرسوا (الحق)، وهم (فرسانه) حتى لا يطمع في خبزنا طامع، ولا يلوث هواءنا ارهابي حاقد، فكانت (الدائرة) .. ولا تزال، السد الوطني الذي يقف في وجه الشر، لأنها عنوان الرفض لكل ما هو شائه.
.
انهم .. ارثنا الوطني، الذين ما بدلوا .. تبديلا. يتدثرون بالصمت في رحاب (شارع الشعب)، ويقبضون علي الجمر، الذي يضيء اكفهم الطاهرة، والاردن في عرفهم، امانة يحفظونها الى اخر الدم والزمان. مجمل العشق: هي (الدائرة) مضارب اهلنا، وبيادر قمحنا .. رايات عالية وجباه شامخة، وروح وطنية نقرؤها ونعرف عناصرها وثوابتها النقية .. وبلا مناسبة .. أو (خوف) ولا (طمع) .. تحية ل (فيصلها) الباشا المعلم .. وضباطها الاشاوس، وافرادها المخلصين .. ولكل من يحرس مسيرتها في اي موقع كان.
.
محمود كريشان
أي الوجوه الطيبة تطل عليك وأنت تتأهب لشرف الكتابة عن نجمة الاردن العالية .. القريبة الحبيبة، والصفحة الاغلى في دفاتر السيادة، التي تسعف الوطن، ان يظل شامخا موحدا .. وعزيزا.
.
انها (الاردنية الطاهرة) التي تنهض بأولوياتنا الدفاعية والامنية، باحتراف استخباري عالمي، ومهنية مرتفعة، مسيجة بانسانية التعامل، انطلاقا من اخلاقيات نظيفة، بعيدة عن الظلم والتعسف، ترفض الضلالة والزيف والعجرفة.
.
هي نشيد وطني في قلوب اطفالنا، ورؤى لمستقبل اجيالنا، تزدهر في هضابها المباركة، صور الوعي والحرية، والدفاع عن حقوق المظلومين والضعفاء، وقد اقسم رجالها، ان يحرسوا (الحق)، وهم (فرسانه) حتى لا يطمع في خبزنا طامع، ولا يلوث هواءنا ارهابي حاقد، فكانت (الدائرة) .. ولا تزال، السد الوطني الذي يقف في وجه الشر، لأنها عنوان الرفض لكل ما هو شائه.
.
انهم .. ارثنا الوطني، الذين ما بدلوا .. تبديلا. يتدثرون بالصمت في رحاب (شارع الشعب)، ويقبضون علي الجمر، الذي يضيء اكفهم الطاهرة، والاردن في عرفهم، امانة يحفظونها الى اخر الدم والزمان. مجمل العشق: هي (الدائرة) مضارب اهلنا، وبيادر قمحنا .. رايات عالية وجباه شامخة، وروح وطنية نقرؤها ونعرف عناصرها وثوابتها النقية .. وبلا مناسبة .. أو (خوف) ولا (طمع) .. تحية ل (فيصلها) الباشا المعلم .. وضباطها الاشاوس، وافرادها المخلصين .. ولكل من يحرس مسيرتها في اي موقع كان.
.
التعليقات