التشجيع في عالم الساحرة المستديرة يعتبره البعض هو اهم جزء من هذه اللعبة, وانه لو انعدم لكانت كرة القدم يسودها الملل والانحطاط, بل ربما لكانت انقرضت لعدم اهميتها لدى الشعوب!
الأشخاص تختلف فيما بينها في طبيعة التشجيع, منهم من تراه يعشق هذا المنتخب او الفريق لدرجة الموت, ومنهم من تجده لا يفقه شيئاً في الكرة لكن المهم انه يشجع! والبعض الآخر تراه يتابع كرة القدم لإضاعة الوقت, وايضاً هناك البعض يفضلون متابعة دوري كامل او بطولة ما لمجرد إعجابهم بلاعب وحيد فقط!..
هنا نعرض لكم انواع المشجعين..
المشجع الحقيقي: تراه يعي كل التفاصيل الفنية, يتابع فريقه منذ اعوام عدة, يعرف طريقة لعبه والمراحل التي مر بها, حتى انه يعرف نقاط قوة وضعف اي خصم, كلامه يبقى مقنعاً لدرجة عالية.
المشجع المتشدد: هو الشخص الذي يدافع عن فريقه حتى وان كان في اسوأ ايامه, لا يهمه رأي الآخرين, فقط رأيه هو على صواب, والجميع بنظره على يفقه شيئاً في كرة القدم! نصيحة الابتعاد عنه في وقت المباريات..
المشجع المتردد: هو يحب ايطاليا لأن صديقته من روما, ويحب طريقة لعب البرازيل لأن مسقط رأسه في ساوباولو, يفضل متابعة المانيا في اغلب الاوقات, وفي معظم الاوقات اعلام هذه الدول موجودة داخل غرفته الخاصة او في سيارته او على النافذة حيث تظن لوهلة ان هذا متجر رياضي وليس منزل لأحد المشجعين!.
الفتيات الذين يدعمون جمال اللاعبين وليس كرة القدم: تراهن بكثرة في ملاعب كرة القدم, او في المقاهي لمتابعة مباريات المونديال, هم لا يفقهن شيئاً بكرة القدم, حتى اكثرهم لا يعرفن كم عدد اللاعبين او مدة اللقاء, بحيث تسمع احياناً من احدهن “ييييييي طولت المباراة, ليش كم وقتها”, وسبب حضورهن هو فقط لمشاهدة عيون مالديني, وعضلات رونالدو او جمال ميسي عفواً توتي!! اما غير ذلك لا حدث ولا حرج.
الرجال الذين يدعمون ايطاليا: منهم لأنه يعشق هذا المنتخب, والكثير منهم فقط لأن صديقته تحب جمال لاعبي ايطاليا!..
المشجع اللطيف او بالأحرى “المعتر” : تراه لا دخل له بالمنتخبات القوية, حيث تسأله من تشجع يقول لك انا مع جزر القمر! والسبب برأيه هو : “حرام بعمرهم ما اخذوا لقب”!
المشجع حسب المنطقة: بعض المشجعين الذين يسافرون الى بلاد الإغتراب للعمل هناك, وبعد عودتهم الى بلادهم تراهم يعشقون منتخب هذا البلد الذي يقيمون فيه اما المانيا او البرازيل او اسبانيا, قد تظن احياناً انهم منحوا الجنسية هناك.
المشجع القنوع: لا يعطي اي اهمية للمنتخبات او الفرق, همه الوحيد ان يتابع كرة قدم جميلة, وفي اكثر الأحيان تراه حكماً للفصل بين مشجعين متخاصمين!
المشجع المتفلسف: انه ليس مشجعاً, فقط يأتي لإلقاء محاضرة في الحياة, تراه معظم الوقت يقول لك :”بربك كيف تستطيع ان تمكث 90 دقيقة امام التلفاز لحضور هذه المهزلة”.. والرد طبعاً : “مهزلة براسك يا .. “.
المشجع “الفهمان”: هو ليس متشدداً لفريق معين ولا يحب لاعباً مع هذا الفريق او ذاك, وظيفته اعطاء التعليمات الكروية والخطط, ونقد طريقة لعب هذا المنتخب او هذا اللاعب, يفهم كل شي في عالم كرة القدم, حتى تظن لوهلة انه هو الذي اخترع هذه اللعبة!.
في النهاية.. عزيزي القارئ اذكر في تعليق من اي نوع انت؟
التشجيع في عالم الساحرة المستديرة يعتبره البعض هو اهم جزء من هذه اللعبة, وانه لو انعدم لكانت كرة القدم يسودها الملل والانحطاط, بل ربما لكانت انقرضت لعدم اهميتها لدى الشعوب!
الأشخاص تختلف فيما بينها في طبيعة التشجيع, منهم من تراه يعشق هذا المنتخب او الفريق لدرجة الموت, ومنهم من تجده لا يفقه شيئاً في الكرة لكن المهم انه يشجع! والبعض الآخر تراه يتابع كرة القدم لإضاعة الوقت, وايضاً هناك البعض يفضلون متابعة دوري كامل او بطولة ما لمجرد إعجابهم بلاعب وحيد فقط!..
هنا نعرض لكم انواع المشجعين..
المشجع الحقيقي: تراه يعي كل التفاصيل الفنية, يتابع فريقه منذ اعوام عدة, يعرف طريقة لعبه والمراحل التي مر بها, حتى انه يعرف نقاط قوة وضعف اي خصم, كلامه يبقى مقنعاً لدرجة عالية.
المشجع المتشدد: هو الشخص الذي يدافع عن فريقه حتى وان كان في اسوأ ايامه, لا يهمه رأي الآخرين, فقط رأيه هو على صواب, والجميع بنظره على يفقه شيئاً في كرة القدم! نصيحة الابتعاد عنه في وقت المباريات..
المشجع المتردد: هو يحب ايطاليا لأن صديقته من روما, ويحب طريقة لعب البرازيل لأن مسقط رأسه في ساوباولو, يفضل متابعة المانيا في اغلب الاوقات, وفي معظم الاوقات اعلام هذه الدول موجودة داخل غرفته الخاصة او في سيارته او على النافذة حيث تظن لوهلة ان هذا متجر رياضي وليس منزل لأحد المشجعين!.
الفتيات الذين يدعمون جمال اللاعبين وليس كرة القدم: تراهن بكثرة في ملاعب كرة القدم, او في المقاهي لمتابعة مباريات المونديال, هم لا يفقهن شيئاً بكرة القدم, حتى اكثرهم لا يعرفن كم عدد اللاعبين او مدة اللقاء, بحيث تسمع احياناً من احدهن “ييييييي طولت المباراة, ليش كم وقتها”, وسبب حضورهن هو فقط لمشاهدة عيون مالديني, وعضلات رونالدو او جمال ميسي عفواً توتي!! اما غير ذلك لا حدث ولا حرج.
الرجال الذين يدعمون ايطاليا: منهم لأنه يعشق هذا المنتخب, والكثير منهم فقط لأن صديقته تحب جمال لاعبي ايطاليا!..
المشجع اللطيف او بالأحرى “المعتر” : تراه لا دخل له بالمنتخبات القوية, حيث تسأله من تشجع يقول لك انا مع جزر القمر! والسبب برأيه هو : “حرام بعمرهم ما اخذوا لقب”!
المشجع حسب المنطقة: بعض المشجعين الذين يسافرون الى بلاد الإغتراب للعمل هناك, وبعد عودتهم الى بلادهم تراهم يعشقون منتخب هذا البلد الذي يقيمون فيه اما المانيا او البرازيل او اسبانيا, قد تظن احياناً انهم منحوا الجنسية هناك.
المشجع القنوع: لا يعطي اي اهمية للمنتخبات او الفرق, همه الوحيد ان يتابع كرة قدم جميلة, وفي اكثر الأحيان تراه حكماً للفصل بين مشجعين متخاصمين!
المشجع المتفلسف: انه ليس مشجعاً, فقط يأتي لإلقاء محاضرة في الحياة, تراه معظم الوقت يقول لك :”بربك كيف تستطيع ان تمكث 90 دقيقة امام التلفاز لحضور هذه المهزلة”.. والرد طبعاً : “مهزلة براسك يا .. “.
المشجع “الفهمان”: هو ليس متشدداً لفريق معين ولا يحب لاعباً مع هذا الفريق او ذاك, وظيفته اعطاء التعليمات الكروية والخطط, ونقد طريقة لعب هذا المنتخب او هذا اللاعب, يفهم كل شي في عالم كرة القدم, حتى تظن لوهلة انه هو الذي اخترع هذه اللعبة!.
في النهاية.. عزيزي القارئ اذكر في تعليق من اي نوع انت؟
التشجيع في عالم الساحرة المستديرة يعتبره البعض هو اهم جزء من هذه اللعبة, وانه لو انعدم لكانت كرة القدم يسودها الملل والانحطاط, بل ربما لكانت انقرضت لعدم اهميتها لدى الشعوب!
الأشخاص تختلف فيما بينها في طبيعة التشجيع, منهم من تراه يعشق هذا المنتخب او الفريق لدرجة الموت, ومنهم من تجده لا يفقه شيئاً في الكرة لكن المهم انه يشجع! والبعض الآخر تراه يتابع كرة القدم لإضاعة الوقت, وايضاً هناك البعض يفضلون متابعة دوري كامل او بطولة ما لمجرد إعجابهم بلاعب وحيد فقط!..
هنا نعرض لكم انواع المشجعين..
المشجع الحقيقي: تراه يعي كل التفاصيل الفنية, يتابع فريقه منذ اعوام عدة, يعرف طريقة لعبه والمراحل التي مر بها, حتى انه يعرف نقاط قوة وضعف اي خصم, كلامه يبقى مقنعاً لدرجة عالية.
المشجع المتشدد: هو الشخص الذي يدافع عن فريقه حتى وان كان في اسوأ ايامه, لا يهمه رأي الآخرين, فقط رأيه هو على صواب, والجميع بنظره على يفقه شيئاً في كرة القدم! نصيحة الابتعاد عنه في وقت المباريات..
المشجع المتردد: هو يحب ايطاليا لأن صديقته من روما, ويحب طريقة لعب البرازيل لأن مسقط رأسه في ساوباولو, يفضل متابعة المانيا في اغلب الاوقات, وفي معظم الاوقات اعلام هذه الدول موجودة داخل غرفته الخاصة او في سيارته او على النافذة حيث تظن لوهلة ان هذا متجر رياضي وليس منزل لأحد المشجعين!.
الفتيات الذين يدعمون جمال اللاعبين وليس كرة القدم: تراهن بكثرة في ملاعب كرة القدم, او في المقاهي لمتابعة مباريات المونديال, هم لا يفقهن شيئاً بكرة القدم, حتى اكثرهم لا يعرفن كم عدد اللاعبين او مدة اللقاء, بحيث تسمع احياناً من احدهن “ييييييي طولت المباراة, ليش كم وقتها”, وسبب حضورهن هو فقط لمشاهدة عيون مالديني, وعضلات رونالدو او جمال ميسي عفواً توتي!! اما غير ذلك لا حدث ولا حرج.
الرجال الذين يدعمون ايطاليا: منهم لأنه يعشق هذا المنتخب, والكثير منهم فقط لأن صديقته تحب جمال لاعبي ايطاليا!..
المشجع اللطيف او بالأحرى “المعتر” : تراه لا دخل له بالمنتخبات القوية, حيث تسأله من تشجع يقول لك انا مع جزر القمر! والسبب برأيه هو : “حرام بعمرهم ما اخذوا لقب”!
المشجع حسب المنطقة: بعض المشجعين الذين يسافرون الى بلاد الإغتراب للعمل هناك, وبعد عودتهم الى بلادهم تراهم يعشقون منتخب هذا البلد الذي يقيمون فيه اما المانيا او البرازيل او اسبانيا, قد تظن احياناً انهم منحوا الجنسية هناك.
المشجع القنوع: لا يعطي اي اهمية للمنتخبات او الفرق, همه الوحيد ان يتابع كرة قدم جميلة, وفي اكثر الأحيان تراه حكماً للفصل بين مشجعين متخاصمين!
المشجع المتفلسف: انه ليس مشجعاً, فقط يأتي لإلقاء محاضرة في الحياة, تراه معظم الوقت يقول لك :”بربك كيف تستطيع ان تمكث 90 دقيقة امام التلفاز لحضور هذه المهزلة”.. والرد طبعاً : “مهزلة براسك يا .. “.
المشجع “الفهمان”: هو ليس متشدداً لفريق معين ولا يحب لاعباً مع هذا الفريق او ذاك, وظيفته اعطاء التعليمات الكروية والخطط, ونقد طريقة لعب هذا المنتخب او هذا اللاعب, يفهم كل شي في عالم كرة القدم, حتى تظن لوهلة انه هو الذي اخترع هذه اللعبة!.
في النهاية.. عزيزي القارئ اذكر في تعليق من اي نوع انت؟
التعليقات