بعيدا عن النفاق والتملق في الكلام بحثا عن المنافع الشخصية وفي العيد الثاني عشر لصدور صحيفة الشاهد (شيخة الصحف الأسبوعية الأردنية) اكتب مقالتي مهنئا رئيس مجلس إدارتها الأستاذ صخر أبو عنزة ابن الوطن البار قولا وفعلا والمدافع عن الوطن وقضاياه بالكلمة الجريئة والقلم الصادق ورئيسة تحريرها الفاضلة نذيره السيد التي عرفتها عن قرب مثال الاردنيه الصحفية المتميزة غير ناس بتهنئتي كافة العاملين في هذه الصحيفة أصحاب الأقلام الجريئة ومن هم في أقسامها المختلفة.
الشاهد وهي تحتفي بعيدها الثاني عشر في خدمة الوطن والمواطن وقضايا آلامه وكأحد المنابر الصحفية المتقدمة تستحق منا الشكر والثناء فهي التي تعمل وفقا لتوجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني حيث تصل بالكلمة والصورة إلى الفقير والبائس وتنقل صوته بمنتهى الشفافية والصدق والموضوعية والمهنية الصحفية العالية.
وهي التي تعمل كذلك وفقا لتوجيهات رئيس مجلس إدارتها الأستاذ صخر أبو عنزة بان يكون صوت الحق هو الأعلى دائما وهي المتنفس للمواطن الذي تجرع مرارة الظلم ولم يجد من يستمع إليه فكانت الشاهد هي المستمع وهي الناقل والقاضي الذي يصدر حكمه بالعدل وليس غير العدل مهما علت المناصب والمراتب.
إذا كنا منصفين ونحن نكتب طائعين غير مكرهين عن صحيفة الوطن الشاهد توجب علينا أن نكتب بضمير صادق وان نشد من أزر كافة أقلامها لتجسيد مفهوم الإعلام الحر المنسجم مع المصالح الوطنية وعدم جلد الذات راجيا أن تأذنوا لي إن ارتجل أبياتا شعرية بهذه المناسبة
قليل ما نكتب بحقك يا شــــــــــــاهد فالمستقبل أمامـــــك مبشر واعـــــد
صخرة تتحطم فوقها كل المؤامرات كما الأردن في وجه العاديات صامد
لمجلس الإدارة رئيــــــــس حريص أن يبقـــــى الكل في الوطـن واحـــــد
لكم ولعمــــــالها وقرائهــــــا تحيـــة من كــــــــــــاتب وقارئ بآن واحـــد
ألف مبروك العيد الثاني عشر لأقلام الحق الجريئة في صحيفة الشاهد
رم - مقالات
منصور الطراونه
بعيدا عن النفاق والتملق في الكلام بحثا عن المنافع الشخصية وفي العيد الثاني عشر لصدور صحيفة الشاهد (شيخة الصحف الأسبوعية الأردنية) اكتب مقالتي مهنئا رئيس مجلس إدارتها الأستاذ صخر أبو عنزة ابن الوطن البار قولا وفعلا والمدافع عن الوطن وقضاياه بالكلمة الجريئة والقلم الصادق ورئيسة تحريرها الفاضلة نذيره السيد التي عرفتها عن قرب مثال الاردنيه الصحفية المتميزة غير ناس بتهنئتي كافة العاملين في هذه الصحيفة أصحاب الأقلام الجريئة ومن هم في أقسامها المختلفة.
الشاهد وهي تحتفي بعيدها الثاني عشر في خدمة الوطن والمواطن وقضايا آلامه وكأحد المنابر الصحفية المتقدمة تستحق منا الشكر والثناء فهي التي تعمل وفقا لتوجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني حيث تصل بالكلمة والصورة إلى الفقير والبائس وتنقل صوته بمنتهى الشفافية والصدق والموضوعية والمهنية الصحفية العالية.
وهي التي تعمل كذلك وفقا لتوجيهات رئيس مجلس إدارتها الأستاذ صخر أبو عنزة بان يكون صوت الحق هو الأعلى دائما وهي المتنفس للمواطن الذي تجرع مرارة الظلم ولم يجد من يستمع إليه فكانت الشاهد هي المستمع وهي الناقل والقاضي الذي يصدر حكمه بالعدل وليس غير العدل مهما علت المناصب والمراتب.
إذا كنا منصفين ونحن نكتب طائعين غير مكرهين عن صحيفة الوطن الشاهد توجب علينا أن نكتب بضمير صادق وان نشد من أزر كافة أقلامها لتجسيد مفهوم الإعلام الحر المنسجم مع المصالح الوطنية وعدم جلد الذات راجيا أن تأذنوا لي إن ارتجل أبياتا شعرية بهذه المناسبة
قليل ما نكتب بحقك يا شــــــــــــاهد فالمستقبل أمامـــــك مبشر واعـــــد
صخرة تتحطم فوقها كل المؤامرات كما الأردن في وجه العاديات صامد
لمجلس الإدارة رئيــــــــس حريص أن يبقـــــى الكل في الوطـن واحـــــد
لكم ولعمــــــالها وقرائهــــــا تحيـــة من كــــــــــــاتب وقارئ بآن واحـــد
ألف مبروك العيد الثاني عشر لأقلام الحق الجريئة في صحيفة الشاهد
رم - مقالات
منصور الطراونه
بعيدا عن النفاق والتملق في الكلام بحثا عن المنافع الشخصية وفي العيد الثاني عشر لصدور صحيفة الشاهد (شيخة الصحف الأسبوعية الأردنية) اكتب مقالتي مهنئا رئيس مجلس إدارتها الأستاذ صخر أبو عنزة ابن الوطن البار قولا وفعلا والمدافع عن الوطن وقضاياه بالكلمة الجريئة والقلم الصادق ورئيسة تحريرها الفاضلة نذيره السيد التي عرفتها عن قرب مثال الاردنيه الصحفية المتميزة غير ناس بتهنئتي كافة العاملين في هذه الصحيفة أصحاب الأقلام الجريئة ومن هم في أقسامها المختلفة.
الشاهد وهي تحتفي بعيدها الثاني عشر في خدمة الوطن والمواطن وقضايا آلامه وكأحد المنابر الصحفية المتقدمة تستحق منا الشكر والثناء فهي التي تعمل وفقا لتوجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني حيث تصل بالكلمة والصورة إلى الفقير والبائس وتنقل صوته بمنتهى الشفافية والصدق والموضوعية والمهنية الصحفية العالية.
وهي التي تعمل كذلك وفقا لتوجيهات رئيس مجلس إدارتها الأستاذ صخر أبو عنزة بان يكون صوت الحق هو الأعلى دائما وهي المتنفس للمواطن الذي تجرع مرارة الظلم ولم يجد من يستمع إليه فكانت الشاهد هي المستمع وهي الناقل والقاضي الذي يصدر حكمه بالعدل وليس غير العدل مهما علت المناصب والمراتب.
إذا كنا منصفين ونحن نكتب طائعين غير مكرهين عن صحيفة الوطن الشاهد توجب علينا أن نكتب بضمير صادق وان نشد من أزر كافة أقلامها لتجسيد مفهوم الإعلام الحر المنسجم مع المصالح الوطنية وعدم جلد الذات راجيا أن تأذنوا لي إن ارتجل أبياتا شعرية بهذه المناسبة
قليل ما نكتب بحقك يا شــــــــــــاهد فالمستقبل أمامـــــك مبشر واعـــــد
صخرة تتحطم فوقها كل المؤامرات كما الأردن في وجه العاديات صامد
لمجلس الإدارة رئيــــــــس حريص أن يبقـــــى الكل في الوطـن واحـــــد
التعليقات