يا نهر الاردن فيض .. اروي القلوب البيض حب واخوة وشوق .. رؤوس وبيارق فوق وترابها معشوق .. والاردن بعنينا بعنينا والله هواها غير .. والحب فيها غير خيمة وفا واحساس .. تحضن جميع الناس عبدالله تاج الراس .. والاردن بعنينا بعنينا إيد بإيد الحب اللي فينا يزيد .. اوبريت جميل للفنان ماجد زريقات عندما تغنى بالوطن وحب الوطن وعادة نردد كلمة وطن لكن هل نعرف معنى كلمة وطن ؟ وهل ندرك معنى هذه الكلمة القيمة ؟ الوطن تراب وأرض وقيم وعرض ، ومعتقدات وثوابت وعلاقات وولاء وانتماء ، وقبل كل ذلك حب وإخلاص ووفاء . ويعتبر الانتماء والمواطنة الحقه هو الانتساب الحقيقي والمخلص للوطن فكراً وعملاً واعتزازاً بكل مكوناته البشرية والمادية وجعل مصلحة الوطن فوق مصلحته بالمحافظة عليه وعلى وحدته الوطنية فاللغة العربية ومصطلح المواطنة والوطنية مرتبطان ببعضهما في الجذر اللغوي وفي الدلالة المضمونة فالمواطنة والمواطن مأخوذان من الوطن أي المنزل الذي يقيم به الإنسان. لهذا وجب المحافظة على مفهوم الولاء والانتماء بكل أبعاده السياسية الدستورية والقانونية والإدارية والاقتصادية والتركيز على أصل التعامل بين أبناء المجتمع بمبدأ الحرية والمساواة وتنمية ثقافة الوحدة الوطنية والمساعدة على ترسيخها بين أفراد المجتمع. كما يعد الولاء والانتماء للأردن هو المعيار الرئيسي لتحديد ما إذا كان هذا المواطن صالح أم لا ولن يكون الانتماء والولاء بممارسة العنف سواء كان عن طريق اللفظ أو الحركات وممارسة أفعال عديدة لا يعكس الصورة الصحيحة للمواطن الأردني ويكون التعبير الحقيقي للانتماء لهذا الوطن عن طريق التضحية والإخلاص المطلقين الصادقين للدولة الأردنية بقيادتها الحكيمة وتكريس الوحدة الوطنية سبيلاً لرفعة ورقي الأردن وكافة المحافل الدولية ويتم تكريس الوحدة الوطنية بعدم إثارة الفتن والضغينة ويجب أن تكون منسوجة بخيوط متينة وقوية حتى ترسوا إلى بر الأمان وإرساء قواعد المحبة بين كافة أطياف هذا البلد الحبيب. من يملك شعوراً قوياً فمن واجبه المحافظة على كينونة هذا الوطن العزيز سواء كان مسؤولا ام ادرايا او موظفا او طالبا جامعيا او عامل وطن ما دمنا نعيش بامانه ونتنفس هوائه هذا البلد علينا المحافظة على كافة مقتنياته ومؤسساته عن طريق ولائنا لهذه الارض المباركة وللقياده الهاشمية بقيادة ابن الحسين الغالى بانى الاردن الحديث لكي نحرص دوماً على مبدأ الوحدة الوطنية ونربي أحفادنا منذ الصغر على الوحدة الوطنية وكيفية الولاء والانتماء الحقيقي لهذا الوطن الغالي. ولا يكون ولائنا وانتمائنا عبر الهتافات والكلمات وإنما هو مرتبط بالخضوع لأوامر الأجهزة الأمنية وانتمائنا ينبع من إصلاحات سياسية واقتصادية يقوم بها راس الدولة لرفعة المواطن الأردني في كافة المحافل الدولية والعربية واستقرار وحدتنا الوطنية تدل على فهم ووعي المواطن الأردني إلى حقيقة ما يجب عليه القيام به على أفضل وجه لتحقيق الغاية المرجو فى ظل الاجواء المتوترة فى منطقتنا العربيه واجوائها الملتهبة . ويسعى المواطن الملتزم الى تثبيت روح الالتزام بقوانين المجتمع ولوائحه وتنظيماته ومن يؤدي واجبه ويقوم بدوره تجاه وطنه بما تقتضيه مصلحة الوطن والمواطن وبالتأكيد سيكون الأردن ووحدته الوطنية الحضن الدافئ الذي لن يجد مثيلاً له وإذا شعر أحدنا بالظلم والجور أو أن المسيرة بحاجة إلى تصليح فهناك طرق حضارية عديدة وسلمية يمكن إتباعها لهذه الغاية فقد كفلها الدستور الأردني وتبناها جلالة الملك المفدى في الأردن على أن نكون له منتمين و له كل الولاء للحفاظ على وحدته الوطنية. فعادة الولاء يعمل على جعل الانتماء واقعا وحقيقة ثابتة, حيث يمثل الولاء المدخل الحقيقي للانتماء, وبدون الولاء يصبح الانتماء شكلياً أو مظهريا لهذا يجب للتاكيد على الولاء والانتماء لكي يراه الجميع بعين العمل والفعل لا الشعارات والاقوال. ومن يملك القدرة على التعبير عن وجهة نظره بصورة علمية ومنطقية ويحترم وجهات نظر الآخرين سيجعلنا نواجه كافة التحديات الكثيرة لكي نكون متماسكين محافظين على وحدتنا الوطنية ليكون مستقبل الأردن مشرق ومتمركز لكل تقدم وتطور مستمر ويجب أن نعمل كشعب فريقاً واحداً يقدم مصلحة الوطن على مصلحة الفرد ويحترم القانون ويكرس ثقافة الرأي والرأي الآخر للمحافظة على سمعة الأردن عالياً بين باقي الدول ولنبين الانجازات ونحافظ على وطننا عزيزاً شامخاً. ولابد من غربلة المنتمى من غير المنتمى وإذا ما كان هذا المواطن صالح أم لا ولن يكون الانتماء والولاء بممارسة العنف سواء كان عن طريق اللفظ أو الحركات وممارسة أفعال عديدة لا تعكس الصورة الصحيحة للمواطن الأردني ويكون التعبير الحقيقي للانتماء لهذا الوطن عن طريق التضحية والإخلاص المطلقين الصادقين للدولة الأردنية بقيادتها الحكيمة وتكريس الوحدة الوطنية سبيلاً لرفعة ورقي الأردن وكافة المحافل الدولية ويتم تكريس الوحدة الوطنية بعدم إثارة الفتن والضغينة ويجب أن تكون منسوجة بخيوط متينة وقوية حتى ترسوا إلى بر الامان وإرساء قواعد المحبة بين كافة أطياف هذا البلد الحبيب. واخيرا اضع عدستى المكبرة على تلك الكلمات ليراها الجميع ,,,,وطنى تنحني اليك همسات الشوق وتعلن تمردها من خواطري شوقا إليك وهي على ترابك تحلق مغردة وطني سأمنحك كل مفرداتي ..
بقلم : هناء العلي
يا نهر الاردن فيض .. اروي القلوب البيض حب واخوة وشوق .. رؤوس وبيارق فوق وترابها معشوق .. والاردن بعنينا بعنينا والله هواها غير .. والحب فيها غير خيمة وفا واحساس .. تحضن جميع الناس عبدالله تاج الراس .. والاردن بعنينا بعنينا إيد بإيد الحب اللي فينا يزيد .. اوبريت جميل للفنان ماجد زريقات عندما تغنى بالوطن وحب الوطن وعادة نردد كلمة وطن لكن هل نعرف معنى كلمة وطن ؟ وهل ندرك معنى هذه الكلمة القيمة ؟ الوطن تراب وأرض وقيم وعرض ، ومعتقدات وثوابت وعلاقات وولاء وانتماء ، وقبل كل ذلك حب وإخلاص ووفاء . ويعتبر الانتماء والمواطنة الحقه هو الانتساب الحقيقي والمخلص للوطن فكراً وعملاً واعتزازاً بكل مكوناته البشرية والمادية وجعل مصلحة الوطن فوق مصلحته بالمحافظة عليه وعلى وحدته الوطنية فاللغة العربية ومصطلح المواطنة والوطنية مرتبطان ببعضهما في الجذر اللغوي وفي الدلالة المضمونة فالمواطنة والمواطن مأخوذان من الوطن أي المنزل الذي يقيم به الإنسان. لهذا وجب المحافظة على مفهوم الولاء والانتماء بكل أبعاده السياسية الدستورية والقانونية والإدارية والاقتصادية والتركيز على أصل التعامل بين أبناء المجتمع بمبدأ الحرية والمساواة وتنمية ثقافة الوحدة الوطنية والمساعدة على ترسيخها بين أفراد المجتمع. كما يعد الولاء والانتماء للأردن هو المعيار الرئيسي لتحديد ما إذا كان هذا المواطن صالح أم لا ولن يكون الانتماء والولاء بممارسة العنف سواء كان عن طريق اللفظ أو الحركات وممارسة أفعال عديدة لا يعكس الصورة الصحيحة للمواطن الأردني ويكون التعبير الحقيقي للانتماء لهذا الوطن عن طريق التضحية والإخلاص المطلقين الصادقين للدولة الأردنية بقيادتها الحكيمة وتكريس الوحدة الوطنية سبيلاً لرفعة ورقي الأردن وكافة المحافل الدولية ويتم تكريس الوحدة الوطنية بعدم إثارة الفتن والضغينة ويجب أن تكون منسوجة بخيوط متينة وقوية حتى ترسوا إلى بر الأمان وإرساء قواعد المحبة بين كافة أطياف هذا البلد الحبيب. من يملك شعوراً قوياً فمن واجبه المحافظة على كينونة هذا الوطن العزيز سواء كان مسؤولا ام ادرايا او موظفا او طالبا جامعيا او عامل وطن ما دمنا نعيش بامانه ونتنفس هوائه هذا البلد علينا المحافظة على كافة مقتنياته ومؤسساته عن طريق ولائنا لهذه الارض المباركة وللقياده الهاشمية بقيادة ابن الحسين الغالى بانى الاردن الحديث لكي نحرص دوماً على مبدأ الوحدة الوطنية ونربي أحفادنا منذ الصغر على الوحدة الوطنية وكيفية الولاء والانتماء الحقيقي لهذا الوطن الغالي. ولا يكون ولائنا وانتمائنا عبر الهتافات والكلمات وإنما هو مرتبط بالخضوع لأوامر الأجهزة الأمنية وانتمائنا ينبع من إصلاحات سياسية واقتصادية يقوم بها راس الدولة لرفعة المواطن الأردني في كافة المحافل الدولية والعربية واستقرار وحدتنا الوطنية تدل على فهم ووعي المواطن الأردني إلى حقيقة ما يجب عليه القيام به على أفضل وجه لتحقيق الغاية المرجو فى ظل الاجواء المتوترة فى منطقتنا العربيه واجوائها الملتهبة . ويسعى المواطن الملتزم الى تثبيت روح الالتزام بقوانين المجتمع ولوائحه وتنظيماته ومن يؤدي واجبه ويقوم بدوره تجاه وطنه بما تقتضيه مصلحة الوطن والمواطن وبالتأكيد سيكون الأردن ووحدته الوطنية الحضن الدافئ الذي لن يجد مثيلاً له وإذا شعر أحدنا بالظلم والجور أو أن المسيرة بحاجة إلى تصليح فهناك طرق حضارية عديدة وسلمية يمكن إتباعها لهذه الغاية فقد كفلها الدستور الأردني وتبناها جلالة الملك المفدى في الأردن على أن نكون له منتمين و له كل الولاء للحفاظ على وحدته الوطنية. فعادة الولاء يعمل على جعل الانتماء واقعا وحقيقة ثابتة, حيث يمثل الولاء المدخل الحقيقي للانتماء, وبدون الولاء يصبح الانتماء شكلياً أو مظهريا لهذا يجب للتاكيد على الولاء والانتماء لكي يراه الجميع بعين العمل والفعل لا الشعارات والاقوال. ومن يملك القدرة على التعبير عن وجهة نظره بصورة علمية ومنطقية ويحترم وجهات نظر الآخرين سيجعلنا نواجه كافة التحديات الكثيرة لكي نكون متماسكين محافظين على وحدتنا الوطنية ليكون مستقبل الأردن مشرق ومتمركز لكل تقدم وتطور مستمر ويجب أن نعمل كشعب فريقاً واحداً يقدم مصلحة الوطن على مصلحة الفرد ويحترم القانون ويكرس ثقافة الرأي والرأي الآخر للمحافظة على سمعة الأردن عالياً بين باقي الدول ولنبين الانجازات ونحافظ على وطننا عزيزاً شامخاً. ولابد من غربلة المنتمى من غير المنتمى وإذا ما كان هذا المواطن صالح أم لا ولن يكون الانتماء والولاء بممارسة العنف سواء كان عن طريق اللفظ أو الحركات وممارسة أفعال عديدة لا تعكس الصورة الصحيحة للمواطن الأردني ويكون التعبير الحقيقي للانتماء لهذا الوطن عن طريق التضحية والإخلاص المطلقين الصادقين للدولة الأردنية بقيادتها الحكيمة وتكريس الوحدة الوطنية سبيلاً لرفعة ورقي الأردن وكافة المحافل الدولية ويتم تكريس الوحدة الوطنية بعدم إثارة الفتن والضغينة ويجب أن تكون منسوجة بخيوط متينة وقوية حتى ترسوا إلى بر الامان وإرساء قواعد المحبة بين كافة أطياف هذا البلد الحبيب. واخيرا اضع عدستى المكبرة على تلك الكلمات ليراها الجميع ,,,,وطنى تنحني اليك همسات الشوق وتعلن تمردها من خواطري شوقا إليك وهي على ترابك تحلق مغردة وطني سأمنحك كل مفرداتي ..
بقلم : هناء العلي
يا نهر الاردن فيض .. اروي القلوب البيض حب واخوة وشوق .. رؤوس وبيارق فوق وترابها معشوق .. والاردن بعنينا بعنينا والله هواها غير .. والحب فيها غير خيمة وفا واحساس .. تحضن جميع الناس عبدالله تاج الراس .. والاردن بعنينا بعنينا إيد بإيد الحب اللي فينا يزيد .. اوبريت جميل للفنان ماجد زريقات عندما تغنى بالوطن وحب الوطن وعادة نردد كلمة وطن لكن هل نعرف معنى كلمة وطن ؟ وهل ندرك معنى هذه الكلمة القيمة ؟ الوطن تراب وأرض وقيم وعرض ، ومعتقدات وثوابت وعلاقات وولاء وانتماء ، وقبل كل ذلك حب وإخلاص ووفاء . ويعتبر الانتماء والمواطنة الحقه هو الانتساب الحقيقي والمخلص للوطن فكراً وعملاً واعتزازاً بكل مكوناته البشرية والمادية وجعل مصلحة الوطن فوق مصلحته بالمحافظة عليه وعلى وحدته الوطنية فاللغة العربية ومصطلح المواطنة والوطنية مرتبطان ببعضهما في الجذر اللغوي وفي الدلالة المضمونة فالمواطنة والمواطن مأخوذان من الوطن أي المنزل الذي يقيم به الإنسان. لهذا وجب المحافظة على مفهوم الولاء والانتماء بكل أبعاده السياسية الدستورية والقانونية والإدارية والاقتصادية والتركيز على أصل التعامل بين أبناء المجتمع بمبدأ الحرية والمساواة وتنمية ثقافة الوحدة الوطنية والمساعدة على ترسيخها بين أفراد المجتمع. كما يعد الولاء والانتماء للأردن هو المعيار الرئيسي لتحديد ما إذا كان هذا المواطن صالح أم لا ولن يكون الانتماء والولاء بممارسة العنف سواء كان عن طريق اللفظ أو الحركات وممارسة أفعال عديدة لا يعكس الصورة الصحيحة للمواطن الأردني ويكون التعبير الحقيقي للانتماء لهذا الوطن عن طريق التضحية والإخلاص المطلقين الصادقين للدولة الأردنية بقيادتها الحكيمة وتكريس الوحدة الوطنية سبيلاً لرفعة ورقي الأردن وكافة المحافل الدولية ويتم تكريس الوحدة الوطنية بعدم إثارة الفتن والضغينة ويجب أن تكون منسوجة بخيوط متينة وقوية حتى ترسوا إلى بر الأمان وإرساء قواعد المحبة بين كافة أطياف هذا البلد الحبيب. من يملك شعوراً قوياً فمن واجبه المحافظة على كينونة هذا الوطن العزيز سواء كان مسؤولا ام ادرايا او موظفا او طالبا جامعيا او عامل وطن ما دمنا نعيش بامانه ونتنفس هوائه هذا البلد علينا المحافظة على كافة مقتنياته ومؤسساته عن طريق ولائنا لهذه الارض المباركة وللقياده الهاشمية بقيادة ابن الحسين الغالى بانى الاردن الحديث لكي نحرص دوماً على مبدأ الوحدة الوطنية ونربي أحفادنا منذ الصغر على الوحدة الوطنية وكيفية الولاء والانتماء الحقيقي لهذا الوطن الغالي. ولا يكون ولائنا وانتمائنا عبر الهتافات والكلمات وإنما هو مرتبط بالخضوع لأوامر الأجهزة الأمنية وانتمائنا ينبع من إصلاحات سياسية واقتصادية يقوم بها راس الدولة لرفعة المواطن الأردني في كافة المحافل الدولية والعربية واستقرار وحدتنا الوطنية تدل على فهم ووعي المواطن الأردني إلى حقيقة ما يجب عليه القيام به على أفضل وجه لتحقيق الغاية المرجو فى ظل الاجواء المتوترة فى منطقتنا العربيه واجوائها الملتهبة . ويسعى المواطن الملتزم الى تثبيت روح الالتزام بقوانين المجتمع ولوائحه وتنظيماته ومن يؤدي واجبه ويقوم بدوره تجاه وطنه بما تقتضيه مصلحة الوطن والمواطن وبالتأكيد سيكون الأردن ووحدته الوطنية الحضن الدافئ الذي لن يجد مثيلاً له وإذا شعر أحدنا بالظلم والجور أو أن المسيرة بحاجة إلى تصليح فهناك طرق حضارية عديدة وسلمية يمكن إتباعها لهذه الغاية فقد كفلها الدستور الأردني وتبناها جلالة الملك المفدى في الأردن على أن نكون له منتمين و له كل الولاء للحفاظ على وحدته الوطنية. فعادة الولاء يعمل على جعل الانتماء واقعا وحقيقة ثابتة, حيث يمثل الولاء المدخل الحقيقي للانتماء, وبدون الولاء يصبح الانتماء شكلياً أو مظهريا لهذا يجب للتاكيد على الولاء والانتماء لكي يراه الجميع بعين العمل والفعل لا الشعارات والاقوال. ومن يملك القدرة على التعبير عن وجهة نظره بصورة علمية ومنطقية ويحترم وجهات نظر الآخرين سيجعلنا نواجه كافة التحديات الكثيرة لكي نكون متماسكين محافظين على وحدتنا الوطنية ليكون مستقبل الأردن مشرق ومتمركز لكل تقدم وتطور مستمر ويجب أن نعمل كشعب فريقاً واحداً يقدم مصلحة الوطن على مصلحة الفرد ويحترم القانون ويكرس ثقافة الرأي والرأي الآخر للمحافظة على سمعة الأردن عالياً بين باقي الدول ولنبين الانجازات ونحافظ على وطننا عزيزاً شامخاً. ولابد من غربلة المنتمى من غير المنتمى وإذا ما كان هذا المواطن صالح أم لا ولن يكون الانتماء والولاء بممارسة العنف سواء كان عن طريق اللفظ أو الحركات وممارسة أفعال عديدة لا تعكس الصورة الصحيحة للمواطن الأردني ويكون التعبير الحقيقي للانتماء لهذا الوطن عن طريق التضحية والإخلاص المطلقين الصادقين للدولة الأردنية بقيادتها الحكيمة وتكريس الوحدة الوطنية سبيلاً لرفعة ورقي الأردن وكافة المحافل الدولية ويتم تكريس الوحدة الوطنية بعدم إثارة الفتن والضغينة ويجب أن تكون منسوجة بخيوط متينة وقوية حتى ترسوا إلى بر الامان وإرساء قواعد المحبة بين كافة أطياف هذا البلد الحبيب. واخيرا اضع عدستى المكبرة على تلك الكلمات ليراها الجميع ,,,,وطنى تنحني اليك همسات الشوق وتعلن تمردها من خواطري شوقا إليك وهي على ترابك تحلق مغردة وطني سأمنحك كل مفرداتي ..
التعليقات