{ كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ }
صَدَقَ اللَّهُ الْعَظِيمُ
بِقُلُوبٍ يَمْلَؤُهَا الْحُزْنُ وَنُفُوسٍ مُؤْمِنَةٍ بِقَضَاءِ اللَّهِ وَقَدَرِهِ، تَنْعَى عَشِيرَةُ الْقُضَاةِ إِلَى الْوَطَنِ وَالْأُمَّةِ رَحِيلَ أَحَدِ رِجَالِهَا الْأَوْفِيَاءِ وَأَحَدِ أَعْمِدَتِهَا
اللِّوَاءُ الرُّكْنُ الطَّيَّارُ
مُحَمَّدُ عَلِي فَلَاحُ الْقُضَاةِ
قَائِدُ سِلَاحِ الْجَوِّ الْمَلَكِيِّ وَسَفِيرُ سُلْطَنَةِ عُمَانَ الْأَسْبَقُ
الَّذِي تَرَجَّلَ الْيَوْمَ بَعْدَ حَيَاةٍ حَافِلَةٍ بِالْعَطَاءِ وَالْوَفَاءِ وَالرُّجُولَةِ
زَوْجُ سَمِيرَةَ عَلِي سَالِمِ الْقُضَاةِ، وَالِدُ كُلٍّ مِنْ السيد رَامِي وَزَوْجَتِهِ سَارَةَ طَبِيشَات، وَالدُّكْتُورِ طَارِقٍ وَزَوْجَتِهِ رَنْدِ النَّاصِر، وَالْفَاضِلَاتِ رِيمٍ زَوْجَةِ الدُّكْتُورِ مَنْصُورِ الْقُضَاةِ، وَرُبَى زَوْجَةِ السَّيِّدِ مُحَمَّدٍ الرَّحَاحْلَةِ، وَمَيٍّ زَوْجَةِ السَّيِّدِ يَزَنَ نَاقُورٍ، وَشَقِيقُ كُلٍّ مِنَ الْإِخْوَةِ الْمُتَقَاعِدِينَ: الْعَمِيدِ أَحْمَدَ (أَبُو رَعْدٍ)، وَالْعَمِيدِ مَحْمُودٍ (أَبُو شَادِي)، وَاللِّوَاءِ الدكتور خَالِدٍ (أَبُو أَشْرَفٍ).
نَسْأَلُ اللَّهَ الْعَلِيَّ الْقَدِيرَ أَنْ يَتَغَمَّدَهُ بِوَاسِعِ رَحْمَتِهِ، وَأَنْ يُسْكِنَهُ فَسِيحَ جَنَّاتِهِ، وَأَنْ يُلْهِمَنَا وَذَوِيهِ الصَّبْرَ وَالسَّلْوَانَ…
إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ.
سَيُشَيَّعُ جُثْمَانُهُ الطَّاهِرُ مِنْ مَسْجِدِ عَيْنِ جَنَا الْكَبِيرِ بَعْدَ صَلَاةِ الْعَصْرِ لِيَوْمِ غَدٍ الِاثْنَيْنِ الموافق 6-10-2025 إِلَى مَقْبَرَةِ عَيْنِ جَنَا.
تُقْبَلُ التَّعَازِي لِلرِّجَالِ:
فِي دِيوَانِ عَشِيرَةِ الْقُضَاةِ – عَيْنِ جَنَا / عَجْلُونَ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ وَالثُّلَاثَاءِ مِنَ السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ عَصْرًا وَلِغَايَةِ السَّاعَةِ الْعَاشِرَةِ مَسَاءً.
وَلِلنِّسَاءِ فِي الْعُقُودِ (دَارِ الْبَاشَا).
وَيَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ 08-10-2025 لِلرِّجَالِ فِي دِيوَانِ آلِ قُمُّوه – عَمَّان – دَابُوقَ،
وَالنِّسَاءُ فِي مَنْزِلِ الْفَقِيدِ الْكَائِنِ فِي شَفَا بَدْرَانَ حَيِّ الْكَوْمِ – شَارِعِ فَتْحِي الصَّمَّادِي مَنْزِلٍ رَقْمَ ٣٢ مِنَ السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ عَصْرًا وَلِغَايَةِ السَّاعَةِ الْعَاشِرَةِ مَسَاءً.
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة رم للأنباء - أخبار عاجلة، آخر الأخبار، صور وفيدوهات للحدث. علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |