سردية الآباء والأجداد تتجدد دوما في خطاب الملك


رم - بقلم : نضال البطاينة

خطاب وازن، لم تكن مجرّد كلمات قالها جلالة، بل هي سرديّة الآباء والأجداد تتجدد، عُمقها الإستراتيجي المصالح العُليا للدولة وأبرزها إستقرار المنطقة وحل القضية الفلسطينية.
أكثر من مئة عام، تبنّت خلالها الدولة خطاب واضح المعالم ركيزته أن المنطقة لن تنعُم بالسلام إلّا بحل الدولتين وقيام دولة فلسطين على التُراب الفلسطيني.
كما قال الملك، فالقضية اليوم ليست مجرد خطابات وكلمات مُنمّقة، على الرغم من أنها قد تحسم المعركة قبل بدءها، ولكن ما نحتاجه اليوم أن يكون هُناك ترجمة حقيقية لذلك، وهي أن ردنا يجب أن يكون حاسماً ورادعاً.

وأنا في صَميم الضارعين لربّهم،، ألّا يُريكُم كَريهةً وجَفيلا.



عدد المشاهدات : (4313)

تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة رم للأنباء - أخبار عاجلة، آخر الأخبار، صور وفيدوهات للحدث. علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :