رم - هدية ثمينة قدمتها إلى قلوب الأهل ، وارتسمت لوحة نجاح جديدة عنوانها المبدعة فرح خالد منصور الداوود التي لمعت كنجمة بنجاحها الباهر دراسياً .
فقد أنهت مسيرتها في المرحلة الثانوية بعد حصولها على شهادة الثقافة البريطانية والتي تعادل مجموع علامات ٨٨.١٪ – الفرع الأدبي في الثانوية العامة، في إنجاز يليق باسمها ويليق بعائلة صنعت المجد بالعلم.
فرح اليوم لم تنثر الفرح على بيتها فقط، بل على أسرة كاملة، على والدة حملت الحلم معها في كل صلاة، وعلى أب كريم اسمه خالد منصور الداوود… الأب الذي آمن أن التعليم هو السلاح الأجمل، ومنح بناته فرصة النجاح والتفوق، ليكونوا شاهدين على إرادته وعطائه وسخائه في فتح الأبواب أمام المستقبل.
إنها فرح… ابنة اليوم، ونجمة الغد، التي جمعت بين المثابرة والإصرار، لتكتب سطرًا جديدًا في حكاية العائلة:
حكاية عنوانها الطموح لا يعرف المستحيل.
فألف مبارك لفرح، وألف تحية لأسرة خالد الداوود، ومنها للأعلى دائماً بإذن الله