-
الصواريخ البالستية معدة تقنياً للتخلص من الأجسام الزائدة مثل خزانات الوقود بعد نفادها وفي حال حصول ذلك ستسقط على المدن الأردنية
-
أسباب تقنية تلزمنا اعتراض الصواريخ والطائرات المسيرة لإخفاقها في الوصول إلى مداها نتيجة ضعف محركات الدفع أو انتهاء الوقود
-
قد تقصر الصواريخ والمسيرات عن المناطق التي يفترض أن تصيبها فتسقط داخل الساحة الأردنية
-
الصواريخ الجوالة تعمل بالتوجيه الإلكتروني وقد تصبح هائمة إذا تعرضت للتشويش وستصطدم بأقرب مرتفع قد يكون داخل المملكة
رم - قال مدير الإعلام العسكري العميد الركن مصطفى الحياري، إن القوات المسلحة الأردنية ومنذ بدء التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران، عملت على رفع الجاهزية القتالية العملياتية واللوجستية لكافة وحداتها وتشكيلاتها.
وأضاف الحياري، في تصريح لـه"، أن القوات المسلحة بكافة تشكيلاتها ووحداتها في حالة "الإنذار القصوى".
وبين الحياري، أن سلاح الجو الملكي ووحدات الدفاع الجوي المركزي والميداني؛ تعمل على اعتراض كافة الصواريخ والطائرات المسيرة التي تخترق المجال الجوي الأردني، منذ بدء تبادل الضربات بين الطرفين وحتى اللحظة.
وتابع "سلاح الجو الملكي ووحدات الدفاع الجوي في حالة يقظة مستمرة على مدار الـ24 ساعة، وتراقب من خلال راداراتها المتقدمة أي تهديد يستجد وكافة موجات الطائرات المسيرة والصواريخ التي تعبر الأجواء الأردنية ".
المملكة