برج الذهب وبلازا إسبانيا – إشبيلية


رم -

على ضفاف نهر الوادي الكبير، بَنى الموحدون برج الذهب سنة 1220م ليحمي الميناء من الغزوات.
اسمه جاء من لمعان واجهته، اللي كانت مكسوة ببلاط ذهبي.
وبعد سقوط الأندلس، صار مستودع للذهب القادم من أمريكا الجنوبية.
اليوم هو متحف بحري صغير، بيحكي قصة المدينة البحرية القديمة

وعلى بُعد دقائق، بتكتشف بلازا إسبانيا
تحفة معمارية من سنة 1929، بتمثل كل مقاطعات إسبانيا برسومات سيراميكية مبهرة، وبيحيط فيها ممر مائي هادئ وجسور جميلة.
خليط فني بين الطراز الأندلسي والنهضة الأوروبية… ومن أجمل ساحات أوروبا بلا منازع.

إشبيلية… مدينة بتحكي تاريخ الأندلس بصوت الحجر والماء. اكتبولي بالتعليقات إذا عجبتكم مدينه اشبيلية وأي مدينه حابين تشوفوا 

 




عدد المشاهدات : (5970)

تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة رم للأنباء - أخبار عاجلة، آخر الأخبار، صور وفيدوهات للحدث. علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :