التاكسي بين الماضي والحاضر


رم - يزن السوالمة


تعتبر وسيلة نقل الناس بالأجرة "التكاسي" من أكثر المعالم البارزة في أي دولة على مستوى العالم، وهي الأكثر انتشاراً وتميزاً على مر العصور.

وتعود تاريخ وسيلة نقل الناس بالأجرة "التكاسي" إلى أوائل القرن السابع عشر، وكانت العاصمة البريطانية لندن والعاصمة الفرنسية باريس أول من "دشنتا" مفهوم التاكسي من خلال عربات الأجرة التي تجرها الخيول. ويعتقد أن أول خدمة موثقة لعربات النقل بالأجرة في شوارع لندن كانت في العام 1605، وتم توفيرها من قِبل أصحاب النزل، وفي العام 1635، أقر البرلمان الإنجليزي "قانون عربات النقل بالأجرة"، وفي العام 1662 تم إصدار أول رخص لها.

ومرت وسيلة نقل الناس بالأجرة "التكاسي في العديد من التطورات المهمة والفاصلة في تاريخ هذه المهنة حتى وصلنا إلى الشكل الذي هو عليه اليوم المتمثل في التكسي الأصفر.

ولنتعرف أكثر على هذه المهنة التقت "رم" في السيد ياسر مسلط وهو سائق تاكسي منذ حوالي 25 عام، فقد بدء عمله في هذه المهنة بعد عودته من العمل في الخارج.

وخلال هذا اللقاء سنتعرف على المزيد من المغامرات التي يواجهها سائق التاكسي وكيف كانت هذه المهنة سابقاً وماذا حل بها، من إيجابيات وسلبيات.

اللقاء في الفيديو التالي :




عدد المشاهدات : (4384)

تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة رم للأنباء - أخبار عاجلة، آخر الأخبار، صور وفيدوهات للحدث. علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :