رم - تداول عدد كبير من وراد مواقع التواصل الإجتماعي منشوراً للمغنية مي حريري تعلن فيه عن احتراق منزلها في إحدى ضواحي بريطانيا، وتؤكد أنها بحاجة لترميم هذا المنزل كنوع من الإستجداء الموجه لرئيس هيئة الترفيه السعودية تركي آل الشيخ.
وفي معلومات خاصة لموقعنا، علمنا أن المنزل من المنازل القديمة، ويكسو في جزء منه الخشب مما تسبب باشتعاله فوراً، وأن مي حريري وابنتها الطفلة سارة كانتا في المنزل أثناء الحادث ما تسبب ببعض الخدوش على ابنتها لحظة الإسراع في المغادرة، وكشفت معلومات خاصة أن مي وابنتها مع الأمن حالياً الذي تكفل بتأمين حاجتهما حتى ايجاد حل، والمعلوم أن مثل هذه الأبنية القديمة في معظمها لا تخضع لنظام التأمين المفترض أن يقلل من شأن المأساة، العوز، والتعويض لعائلة تهجرت نتيجة حادث.
كانت مي حريري قد صرحت أن الحريق تسبب به شخصان متحولان جنسياً، اختلفا مع بعضهما، ما أسفر عن شجار كبير وصل الى حد إشعال النار وتسربه الى البيوت المجاورة.
وفي السياق، طالبت مي حريري المستشار تركي آل الشيخ بمساعدتها بعد الذي حصل وكتبت له رسالة عبر منصة X.
إكس تطالبه بمد يد العون لها مرفقة المنشور بصورة للمنزل الذي أتلف جراء هذا الحادث
يذكر ان ابنة مي حريري الصغرى هي من آخر زيجاتها من رجل الاعمال اسامة شعبان
...