هل تكسر سيرين عبد النور حاجز الخوف‎؟


رم - يبدو أن الفنانة سيرين عبد النور ستتخذ قرراً واضحًا هذا الأسبوع وذلك بشأن المساعدات التي حُكي عنها كثيراً في تقديمها لسوريا وأهلها، وهي ستحاول قدر المستطاع تأمين علب الحليب بعدما طلب منها ذلك أحد الناشطين السوريين، ما تسبب بأخذ ورد على المواقع البديلة كما شتم البعض الناشط السوري الذي طلب منها تأمين علب حليب للأطفال لكنها كسرت الطوق ويبدو أنها ستعلن قريباً عن حكاية هذه المساعدات.

وتؤكد المعلومات الخاصة أن سيرين عبد النور لم توافق أو تبدي رأي في مفاوضات تُجرى من أجل سفرها للوقوف الى جانب منكوبي الزلزال في سوريا؛ خصوصاً وأن قاعدتها الشعبية كبيرة جداً، لكن بحسب آخر المعلومات هي تدرس العرض حاليًا وستعمل على دعم المتضررين من بيروت ولو لم يحالفها الحظ وتذهب الى سوريا، وهي لا تقف عند التحذيرات التي يطالب بها الجميع بل تدرس المشروع ولا بأس إن وجدناها يوماً على الأرض توزع المساعدات تماماً كما فعلت في 2016 واتجهت الى مخيم الزعتري في الأردن وقامت بواجبها تجاه النازيحين السوريين.






عدد المشاهدات : (2371)

تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة رم للأنباء - أخبار عاجلة، آخر الأخبار، صور وفيدوهات للحدث. علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :