علت الشعارات: - الإفراج عن المساجين " قضيتنا الأولى ". - أين الوعود التي وعدتمونا فيها؟. - أين تقسيم الأراضي؟. - إلى متى سيبقى الظلم؟. - متى سينتهي لأبنائنا في السجون؟. - نريد نهاية لفلم الزرقاء وكيف تكون النهاية... اخرجوا إخواننا من السجون. - إلى متى سنبقى جالسين بلا عمل وماذا تنتظرون أن نفعل.. في المهرجان الخطابي الذي نظمه السلفيون في معان مساء - السبت - بعد صلاة العشاء أمام مسجد معان الكبير، بمشاركة اعضاء من جبهة العمل الاسلامي وائتلاف شباب التغيير والاصلاح.
وطالب المشاركون بعدد من المطالب، من أبرزها :
تحكيم شرع الله في كل شي ، وقف ما وصفوه كافة أشكال التعاون مع الغرب والشرق، والقضاء على الفساد والإصلاح الفوري ، وكذلك إخراج المساجين والمطالبة بالحقوق من أراض وكذلك توفير فرص العمل ، كما استعرض المشاركون ما مرت به الدول المجاورة من ثورات شعبية وقتل الأبرياء دون وجه حق. وتناول محمود أبو رخيه في حديثه مشكلة أراضي معان التي قال إن أبناء معان ظلموا بها بشكل كبير من ناحية التوزيع ، فلا وجود للعدالة في آلية التوزيع طوال سنوات خلت وتطرقوا إلى عدم توزيع العديد من الأحواض على أبناء معان ، وعدم تدخل المتنفذين بالتوزيع للأراضي.
وقال فهد أبو درويش في كلمته عن قطاع العاطلين عن العمل : إن البطالة تسبب الضياع والفراغ يولد الضياع والانحراف ، متطرقا إلى الوعد الذي قدمته الحكومة من خلال توفير 200 فرصة عمل لأبناء معان في شركة الفوسفات والذي لم ينفذ إلى الآن، مؤكدا أن التصعيد سينفذ إذا لم تنفذ الوعود.
وأكد معاذ البزايعة من " لجنة جامعيو معان بلا وظيفة " في كلمته أن الوظائف متوفرة ولكنها لأبناء الذوات والمتنفذين على الرغم من وجود شركة تطوير معان وشركة مناجم الشيدية والشركة الهندية ، وكافة الدوائر الحكومية، لافتاً إلى أن اللجنة ستقوم بتنظيم إعتصام في حال عدم تنفيذ مطالبهم.
وفي كلمة المعتقلين طالب المهندس عصام أبو درويش بالإفراج عن الموقفين إبراهيم سلمان غنيم الموقوف في العراق ، والمعتقل محمود محمد عبدالكريم البزايعة الذي سافر إلى السعودية لإكمال دراسته بعد قبوله في الجامعة الإسلامية وأنهى دراسته عام 2007 في شهر شباط وتم اعتقاله أثناء مراجعته لمركز جوازات المدينة المنورة لإنهاء إجراءات العودة إلى الأردن وما يزال معتقلا ودون محاكمة لغاية اليوم، وكذلك المعتقل محمد عادل الونه العنطز آل الحصان المسجون في الموقر الذي تم إلقاء القبض عليه في أحداث الزرقاء الأخيرة .
وتطرق أبو درويش إلى أحداث الزرقاء الأخيرةوقال إن الحكومة هي التي لفقتها وساندتها وسائل الإعلام الأردنية - بحسب تعبيره – وكشفها الصحفي وائل البتيري أمام الملأ . فيما تناول الدكتور يوسف أبو الزيت الوضع السياسي وحرية الرأي والرأي الآخر ، وتسخير كافة الأساليب إلى تكميم الأفواه ، واستعرض مجموعة من قضايا في معان كمجموعة الوظائف التي عرضت أخيرا على أبناء معان ، ومدينة معان التنموية التي ادعت سابقاً أنها ستوفر 3000 فرصة عمل لأبناء معان في عام 2011م ، ومشروع شمس معان إلى أين ذهب ؟، ومشروع الميناء البري الذي لم يطبق إلى الآن رغم النجاح الذي سيحققه لو طبق على أرض الواقع. وتطرق إلى المخطط الإسرائيلي لاحتلال جنوب الأردن وخاصة أراضي معان كونها هذه المحافظات – محافظات الجنوب – هي الأغنى في الأردن ، وستوفر حدودا لإسرائيل مع السعودية.
ووجه رسالة للأجهزة الأمنية بعدم التدخل بكافة مجريات الحياة ، ووصفها بانها خرجت عن دورها الرئيسي - وطالبها بالعودة إلى الدستور في التشكيلات الأمنية واختصاصها هو حماية الوطن والمواطن وليس غير ذلك. وكذلك طالب بإرساء قواعد تكافؤ الفرص والمساواة في كل شئ.
اذا عندك شي مفيد اكتبه واتحفنا فيه ...وتعودو انكو تنتقدو السلوك مش الشكل ..لأنه ما ذبحنا غير المظاهر ...الذابه والفاضيه
تَكُونُ النُّبُوَّةُ فِيكُمْ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ , ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا , ثُمَّ تَكُونُ خِلاَفَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ , فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ , ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا , ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا عَاضًّا , فَيَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَكُونَ , ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا , ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا جَبْرِيَّةً , فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ , ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا , ثُمَّ تَكُونُ خِلاَفَةً عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةٍ. ثُمَّ سَكَتَ