رم - الدكتور احمد الشناق
رسالة إلى أبناء وطني ......
ولا زلنا نحن هنا !
- فلسطين وتحدي بالرفض ، معلناً وعلى رؤوس الأشهاد !
- القدس وتحدي حد التصدي ، رغم التلاعب بالإنحدار ، من قريبٍ أو من إدعى أنة مهيمن وجبّار !
- ألأونروا ولعبة الإلغاء ومواجهة الإبقاء !
- سوريا وحروب الوكالة الإقليمية والدولية ، والإمساك بخيوط ، ثوابت قومية وحق الشقيق الجار !
- العراق : إحتلال وإختطاف مدّبر بخرافة الشام والعراق بخلافة مزوّرة بالحرق وقطع الرقاب ! ومحاولة إمتداد لأرضي ، وبقيت صلباً واقفاً ، بجيشي وشعبي واجهزتي ، وكلنا بالمرصاد !
- الإرهاب ومحاولات الإمتداد لخلط الأوراق بمسرح المشرق ، لفرض قوى المصالح ما تبتغي بسياسة الإضعاف !
أزمة الخليج واختلاف الأشقاء ، وموقف التوازن ، دون خسران !
- علاقات دولية مضطربة صراعاً وتنافساً على أرض الحزام ، ومعجزة التوازن ، بما يحفظ الحضور والبقاء ، والنأي عن لوثة التاريخ ومستنقع الإدانة !
- الهجرات وتحمل الإستقبال ، رغم الشُح وضيق الحال ، لنبقى الأشقاء في زمن التفتت والضياع !
- محاور الأضطداد بيافطات ، ستبقى لعنة للتاريخ بقتل الأبرياء ، وتمسكاً بالرفض ، رغم الوعيد أو الإغراء
- دين رحمة وعدل ، حاولوا لصقة بالإرهاب ، لأبقى الصوت المنافح بقامة العربي المسلم ، ممشوقة أمام العالم بتقدير واحترام !
- صداع وتصدّع ، وانتم يا أبناء وطني تسألون من أنا ؟
- أنا هنا ، أنا العربي ، ممشوق الهامة بكم ، وإذ الريح تعوي ، سيسجل التاريخ ، ما خذلت ولا استسلمت ! وسابقى السيف على خد الوجع ، ولا زلنا نحن هنا ! نحن هنا وحملة الرايات !!!!! وكفى تساؤلاً يا حملة الرايات ! قدري وقدركم أن نبقى حملة الرايات ، ولا تنحني الهامات إلا لله !!!!