رم - بقلم_أمجدالمجالي‬

خضنا وخاض الزملاء وحتى محبين النادي الفيصلي .الكثيرمن النقاشات خلال الفتره الماضيه عن تراجع أداء الفريق ومردوده بمرحله ذهاب دوري المحترفين واستقراره' غيرالعاده في المركز الثامن ..بعد ماسلم مبكرا رآيه المنافسه ع اللقب...
في المشهدالصادم لواقع الأداء أو الترتيب 'لم نعط الاهتمام الى جانبآ آخر قديكون اكثر مراره لدى كل محبين النادي الفيصلي .وحتى أدارته '' فالرؤيا تغيرت لدى عديد المدربين والاعبين..والطموح تحول ألى تردد والحلم الى كابوس***
‫#‏للتوضيح_أكثر‬''
كان الفيصلي على امتداد مسيرته الزاخره بالانجازات هدفأ وغايه لمعظم المدربين الذين يبذلون قصارى الجهد لتحقيق مبتغى تدريب الفريق'' وذالك كان يشكل قمه الاهداف لدى عديد المدربين '' واشبه بالحلم الجميل'' وفي نفس الوقت .كان الشعور ذاته لأي لأعب يطمح بأختصار طريق بلوغ النجوميه من خلال أرتداء القميص الازرق السماوي واللعب ظمن صفوفه التي تعج بالنجوم!!!!
*هل تبدل الحال وتغيره الصوره ??
المتابع ل ألاخبار الراشحه عن الفيصلي ..تكشف الحاله المقلقه التي تفوق ب حرارتها مردود النتائج وتراجع الترتيب'' فالمدير الفني ‫#‏المنتطر‬ - لايزال يتردد في توقيع في توقيع العقد'' ويشرف ع التدريبات دون أي صفه رسميه'وتحت بند ‫#‏التطوع‬ '' !!!!!
'
** هل تدرك أداره الفيصلي'' أن الحال وصل ألى حدود لم تكن حتى في حسابات ‫#‏الكواليس‬!!!!??
وماذا تفسرصعوبه أقناع ألاعبين بالانظمام للفريق''' بعدما كان الفيصلي مطمعا لكل النجوم!!
** في أحدى مقالاتي ''نشرت ألى ان الفيصلي ليس مجرد نتيجه او خساره أو لقب يأتي ويذهب''' بل مكانه وقيمه ومناره أنجاز''' وهو في تاريخ أللعبه يروي تفاصيل مشاهد حكايه السيره والمسيره'''

عدد المشاهدات : (3615)