زعران ومجرمو مجمع بازار عمان /شارع سقف السيل

صورة عامة لسقف السيل من جوجل

رم - منذ عام 2011(ستة سنيين) يتواجد في المنطقة الواقعة انطلافأ من مجمع (بازار عمان ) وحتى مجمع (قصرعمان ) مجموعة (عصـــــــابة)لا تتعدى اصـــــابع اليد مكونة من اخـــوة واقارب معروفون لدى جميع الاجهزة الامنية سـجلهم حافل بعشــرات القيـــــــــــــود الامنية والاجرامية اصحاب (ســوابق)(زعـــران) (دواويـــن) متعاطين . يتقمصـــون شخصية بائغي خلويات على بســــطة (وهو الكار الحركي المعلن) . لكن عمليأ وواقعيأ يمتهنون وباحتراف (كار الدواوين والاعمـــال الخطرة).ولا نعلم ان كانوا يتمتعون بالحصانـــــــة؟!!.
يستهدفون المارة والفتيات واصحاب البســطات البســطاء واصحاب المحلات والمجمــــــــــعات بطرق مختلفــة , كل ذلك لتهيئة الظروف لفرض الخــــــــــاوة .
بخصوص المــارة: يتم شـــراء الخلويات منهم أو بيعــها لهم بالاكـــراة والعنف وتحت التهــديـد والشجاروالضرب والايذاء والتبلي والتجني والنصب والاحتيال. فضلأ عن اسـتهداف الباعــــة المتجولين واخذ الطلبات منهم عنوة. وكذلك التحـرش بالفتيـــات وملاحقتهــــم داخـــل المحلات والتحرش بالاجانب والســياح. وكما يتم استهداف اصحـــــاب البســــطات البســطاء من خلال ســـــــرقة خلوياتهم ومضايقتهم وتهديدهم ومهاجمتهم وايذائهم اما الطرد او دفع الخاوة بصورة دورية.
بخصوص أصحاب المحلات:- جرائم تهيئة الظروف لفرض الخــــــــــاوة من خلال
1- جرائم التعمد بوضع البســـطات على مداخل المحلات والمجمعات مباشـــرة وامام واجهاتها ومقابلها والتجمهر والشغب والشجار امام المحلات والمجمعـات كل ذلك للاســــتفزاز والابتزاز بغية المضايقــة وقطـــــع الارزاق وفرض الخـــــاوة.
2- جرائم ادخال البســـطات بالاكــــــراة داخل المحــلات بما تحتــــوية من خلويات ومســـروقات وممنوعات ليتم بعدها الافتراء على اصحاب المحلات والمجمعــات بان عددا من الاجهزة قد ســـرقت ويريدون مبلغا للتعويض. واذا رفض صاحــب المحل ادخال بسطاتهم يقومون بالعبث بالبضاعـــة داخل المحلات وتكســـــيرها ورميها على الارصفة بكل اســتهزاء وســخرية ودم بارد. تحت التـهديد والوعــيد باغلاق المحل أو أحـراقة مصحوبا بالشتم والذم باقبح العبارات. ويرددون اذهبوا واشــكوا الحــال الى الشــرطة في تحد صارخ للقانـــــون وللدولــة وهيبتــــها.
3- جرائم انتهاك حرمة المحلات والمجمعات وممتلكــات الغير ومحاولة وضع اليد بالقوة عليها من خلال دخول المحلات والمجمعات متى يشاؤون. وبدون اي مبرر او سبب. فقط للمضايقة والاستفزاز. واستعمالها وكانها تعود ملكيتـــها لهم احيانا للبيع والشراء واحيانا للاســترخاء أو لســـرقتها بالاكراة والشجار واخرى للنــوم او تنــاول الماكولات والمشروبات وملاحقــة الفتيات داخـل محـلات الغير.
4- جرائم الاعتداء على اصحاب المحلات واســتدراجهم للاشــتباك معهم فهم خــبراء بعالم الجريمة . فاما ان ياذوا صاحب المحل واما ان ياذوا انفســـهم ويدعـون بان صاحب المحل هو من قام بذلك . او انة اذا اضطرصاحب المحل باســتخدام حـقة المشروع بالدفاع عن النفس والممتلكات . علما بانهم يهاجموا ضمن مجموعـــــة واصاب احدهم فانهم يستخدموا جميع فنونهم بعالم الجريمة لابتزازة ان استطاعوا.
5- افتعال مشاجرات وهمية فيما بيهم هدفها دخول المحلات والعبث بها وسرفتها وكذلك لايذاء اصحاب المحلات جسديأ أو حتى قتلهم ويدعـون بانة قد تم عن طرق الخطأ.
- ان استمرار الوضع على ما هو علية ما هو الا نذير شـر وشـؤم . لان طاقتنا على التحمل قد اسـتنزفت ولان الجــرائم والتعـديات قد عـمت وزادت وفاضـت واصبح الامر لا يطـاق. فاما ان نهجر محلاتنا او استخدام حقنا الشرعي والقانوتي للدفاع عن محلاتنا ومجمعاتنا وممتلكانتا وارواحنا. (علمأ بان اصحاب ثلاثة محلات في هذة المنطقــة قد هجرها اصحابها وكما ان مجمع بازار عمان قد اغلق بسببهم) . أن القبض على هؤلاء الاشرار والمجرمين والمعتدين ومعاقبتهم وابعادهم عن هذة المنطقة لهو مطلب قانــوني وشــرعي وعشائري. منعأ للجريمـة من خلال انزال اغلظ العقـوبات بحقهم ,واخذ الضمانات الكــافية والكفيلــة بردعهــم . لضمان عدم تكــرار جرائمهم واجتثاثهــم من هذة المنطقة الحيوية التجارية حفاظا على الامــن والارواح والممتلكــــات.
وكلنا ثقة بمعالي وزير الداخلية وعطوفة المحافظ بالتعامل الفعال معهم واجتثاثهم



عدد المشاهدات : (5379)

تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة رم للأنباء - أخبار عاجلة، آخر الأخبار، صور وفيدوهات للحدث. علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :