رم - ياسر الشوبكي

يبدو ان خطة مدرب حراس مرمى المنتخب الوطني الكابتن وليد ميخائيل حيث جاءت ردا على مقال سابق لوكالة رم والتي اسماها خطة الاحلال والتبديل التي انتهجها ابو زمع كي تصيب مركز حراسة المرمى تحتاج لقابض الارواح "عزرائيل"لينهي على ديمومتها أن وجدت على ارض الواقع اصلا..

فلو خاطبنا العقول قبل الاجساد ..كيف ممكن ان تتم خطة أحلال وتبيدل لمركز حراسة المرمى وانته تستدعي اسوأ مستوى لحارس مرمى في بطولة الدرع وهو عامر شفيع وتسثني اختيار حراس ابلو بلاء اكثر من رائع من انديتهم امثال معتز ياسين وفراس صالح وشلبية وغيرهم من الحراس الذين يعملون المستحيل للذهاب للمنتخب ويكتفي مدرب النشامى بالقول فلان اخذ فرصة في سفره وجاء دور الآخر .

وان كنت تقول ان الحراس الجدد يجب ان يملكو الخبرات ممن سبقوهم فكان الاحرى تجربة من هم اصغر من شفيع في اللقاءات والمعسكرات الودية لتنمية عنصر الثقة لدى هؤلاء الحراس ان وجدو اصلا ولماذا نقتصر اللعب باسم شفيع فقط انه هو منت يمتلك الخبرة علما ان معتز ياسين يقربه خبرتا وعمرا .

ونحن من منبرنا هذا نكشف تمنيانتا للمنتخب الوطني ومركز حراسة المرمى كما قلت للموقع الرسمي للاتحاد الاردني لكرة القدم بالدعم والمساندة من الجميع وخصوصاً الجماهير التي تطمح نحو التغيير الايجابي حالها حال القائمين على قيادة الكرة الاردنية والجهاز الفني للمنتخب الوطني ولكن باضافة كلمة بسيطة ان حراسة المنتخب الوطني هي للاكفأ والاجدر ان يرتدي زي المنتخب دون محاباة او تمييز .

عدد المشاهدات : (2944)