خاص
أصبح السباق الى رئاسة المجلس ومعركة كسر العظم بين المرشحين بالأمر المتوقع وليس بالمستبعد في ظل الظروف المحيطة الخارجية الصعبة والداخلية الأصعب، فالوضع الداخلي للمجلس وإختلاط الأوراق زاد من صعوبة المشهد.
في حين أثبت النائب الرقيبات مع مرور الأيام وفي مختلف الظروف خبرته وحنكته، وبالأخص في معركة وسباق الرئاسة بأنه عراب المجلس وليس بالسهل وصاحب تأثير وله بصمة واضحة من خلال خلط الأوراق وإعادة ترتيبها، وما قام به مؤخراً من جلسات وحورات ونقاشات قادها لرسم خطوط عريضة للمجلس القادم، فجعل التكهن بالقادم صعب.
فهل يمكن التكهن بما يدور في رأس النائب الرقيبات ممكناً ؟ ولمن سيكون ثِقل وتأثير الدكتور الرقيبات ؟ وهل ستكشف الأيام القادمة ذلك ؟
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة رم للأنباء - أخبار عاجلة، آخر الأخبار، صور وفيدوهات للحدث. علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
لايوجدزعامات ل البلد الا الهاشميين
واذا كان عنده هذا التأثير لماذا لايترشح لرئاسةالمجلس
.....