جاءت الأكلة الشعبية الأردنية تخالف العقيدة اليهودية بشكل صريح وواضح حيث ورد في الاصحاح 17 تحريما قاطعا لطهي اللحم في اللبن.
وطلب الملك العربي الأردني ميشع من شعبه طهي اللحم باللبن في يوم معين ليتأكد له أن شعبه العارف بالتعاليم اليهودية معاديا لليهود ومخالفا لعقيدته .ويوم أخبرته عيونه أن الشعب كله في المملكة الواقعة مابين نهر الزرقاء ومنطقة معان قد طهى اللحم باللبن أعلن نسفه لكل العهود مع اليهود الذين غدروه وخالفوا كل عهودهم معه وبذلك سميت هذه الأكلة بالمنسف لأنها نسفت العهود مع اليهود فأعلن ميشع الحرب على اليهود وانتصر عليهم وهزمهم شر هزية.
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة رم للأنباء - أخبار عاجلة، آخر الأخبار، صور وفيدوهات للحدث. علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
روحو اقروا احسن من المنسف
فكنا من وين أجت التسمية خلينا بواقعنا
المنسف وبس
فكنا من وين أجت التسمية خلينا بواقعنا
المنسف وبس
ثانيا: لا يوجد في العهد القديم ما يمنع طهي اللحم باللبن وانما وردت آية تقول: لاتطبخ جديا بلبن امه، لمنعهم من أن تكون قلوبهم قاسية.
ثالثا سمي منسف لأنه كان يقدم على سدر المنسف أو المنسف، وهو نفس الصحن الكبير الذي كان يستعمل في عملية النسف، وهي ازالة قشور الحبوب عن الحبوب.
الرواية الحقيقية ان شخص اسمه منسف بدوي عاش في امارة شرق الاردن عمل وليمه لضيوفه فذبح لهم خرفان وعمل لهم رز مع مليحي الجميد وكرمهم برأس الخاروف وقال احدهم طعامك يا منسف طيب وزاكي ومن هنا تم تلقيب اكل منسف على اسمه بين عربانه
والقصه صحيحه والمنسف ترجمه
والحدثه صحيحه
وعليه فاكلتنا الشعبيه لها اصل
وكان العرب عندهم افضل الطعام هو الثريد وكان رسو الله محمد عليه الصلاه والسلام يحبها
وهي طبخ اللحم والفت في مرقه
وافتخر يا اردن